29
o
بيروت
30
o
طرابلس
27
o
صور
30
o
جبيل
29
o
صيدا
29
o
جونية
25
o
النبطية
23
o
زحلة
24
o
بعلبك
21
o
بشري
25
o
بيت الدين
25
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
فيديو
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
متفرقات
صحة
فنون ومشاهير
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
فيديو
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
متفرقات
صحة
رياضة
فنون ومشاهير
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
السفير الفرنسي: احترام سياسة النأي بالنفس يتيح للبنان البقاء بمنأى عن النزاعات
Lebanon 24
14-07-2019
|
14:41
A-
A+
photos
0
A+
A-
أقام السفير الفرنسي برونو فوشيه، حفل استقبال بمناسبة العيد الوطني الفرنسي، مساء اليوم في قصر الصنوبر، حضره ممثل رئيس الجمهورية العماد ميشال عون وزير الدولة لشؤون رئاسة الجمهورية سليم جريصاتي، ممثل رئيس مجلس النواب نبيه بري الدكتور محمود بري، ممثل رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري وزير الدولة لشؤون تكنولوجيا المعلومات عادل أفيوني، وحشد من الوزراء والنواب الحاليين والسابقين وفاعليات رسمية وحزبية.
وألقى فوشيه كلمة، جاء فيها: إن التحديات التي تواجهنا كلنا اليوم، على الصعيدين الداخلي والدولي، تزايدت خلال العام المنصرم. كما وأن قيم الانفتاح والاستقبال، التي تتميز بها مبدئيا الديمقراطيات دون سواها، تصطدم اليوم بالنزعة المتنامية نحو التقوقع على الذات. إن هذه القيم تتعرض للحط من شأنها من جانب الشعبويين من كافة المذاهب والمشارب، الذين يريدون أن يقنعوا الشعوب بأنه من الممكن أن يدافع المرء عن مصالحه من دون مراعاة مصالح الآخرين. أما السلام والاستقرار الدوليان، فهما عرضة للتهديد المستمر. وهذا الأمر يعرفه جيدا الشرق الأوسط بما أنه شهد، ولا يزال، العديد من النزاعات. والواقع أن الأمر الوحيد الذي من الممكن أن يمنع الانزلاق المميت نحو دوامة لا نهاية لها هو العودة إلى الحوار وممارسة ضبط النفس. والرئيس ماكرون سيستضيف، من هذا المنظار نفسه، منتدى باريس للسلام، في دورته الثانية، في الخريف المقبل، من أجل التفكير معا، ومع المجتمع المدني بحلول عملية لنتمكن جميعا من مواصلة العيش معا".
وتابع: "في هذا السياق الصعب، تمكن لبنان من الحفاظ على وحدته واستقراره وانفتاحه على العالم. وهذا ليس بالأمر اليسير. وحده احترام سياسة النأي بالنفس يتيح للبنان البقاء بمنأى عن النزاعات، لا سيما النزاع المتأجج منذ أكثر من ثماني سنوات في سوريا المجاورة. وعلى الصعيد الأمني، فإنه منذ
بضع سنوات، تمكنت القوات المسلحة وقوى الأمن الداخلي اللبنانية، التي أحيي استعدادها الدائم في كل لحظة، من الدفاع عن لبنان في وجه أعمال العنف الخارجية والتهديد الإرهابي. أنا لا أنسى الهجوم الذي استهدف مؤخرا مدينة طرابلس. أود هنا أن أحيي ذكرى العسكريين ورجال الشرطة الأربعة الذين دفعوا حياتهم ثمنا لإيقاف هذا الهجوم والدفاع عن المواطنين. لقد كان هذا الاعتداء الشائن محدودا ومحدد الهدف، ويجب ألا يتسبب بنسيان مستوى الأمن المرتفع الذي تتمتع به البلاد منذ العملية، التي شنت في صيف العام 2017 في الجزء الشمالي- الشرقي منها".
على الصعيدين الإنساني والاجتماعي، قال: "لقد استقبل لبنان، بسخاء كبير وبدعم دولي مؤكد، عددا كبيرا جدا من اللاجئين السوريين الذين هربوا من الحرب وأعمال العنف. هم بغالبيتهم يودون العودة إلى بلادهم ويجب ألا يتم ثنيهم عن ذلك. غير أن الأكثرية العظمى منهم لا تفكر بهذه العودة على المدى القريب. لماذا؟ لأنها تخشى، بكل بساطة، ألا يكون أمنها مضمونا في سوريا. إن فرنسا، والدول الأخرى التي تدعم لبنان لمواجهة هذه الأزمة، ترغب هي أيضا في أن يتمكن اللاجئون السوريون من العودة إلى بلادهم. لكننا نعتقد أن مفتاح هذه العودة موجود في دمشق. غير أن دمشق لم تبد في العام الفائت رغبة حقيقية بتسهيل هذا الأمر. لقد رفضت أن تتخذ الحد الأدنى من إجراءات الثقة. أنا لا أخفي عنكم قلقي، وهو أيضا قلق الأسرة الدولية، إزاء خطابات الكراهية والرفض التي تتزايد ضد اللاجئين. فإن أحدا لم يحل أية مشكلة، مهما كانت حساسة، بإذكاء العنف وتأجيج الانقسامات. لبنان يتشرف إذ يجسد الانفتاح. والمجتمع الدولي سيبقى بجانبه، كلما اقتضت الحاجة، لمساعدته على مواصلة مواجهة هذا الوضع الذي يجب ألا يدوم إلى الأبد".
Advertisement
وأضاف فوشيه: "لقد شكل لبنان، في أواخر شهر كانون الثاني الماضي، حكومة سرعان ما انطلقت "إلى العمل"، وهي التسمية التي أطلقتها هي على نفسها، من أجل التعويض عن الأشهر الضائعة في العام 2018. وتم اعتماد أو الشروع باتخاذ أولى التدابير الهامة في مجال الإصلاح، لا سيما في قطاع الكهرباء. كما وأنه من المتوقع أن يتم التصويت قريبا في مجلس النواب على موازنة العام 2019، التي تلحظ تخفيضاً لعجز الموازنة وتعكس مسار الإنفاق العام. نحن نأمل أن يتم وضع هذه الموازنة موضع التنفيذ فعلى هذا الأمر تتوقف قدرة لبنان على سلوك طريق النمو مجدداً والتصدي لآفة الدين التي تثقل كاهل الأجيال المقبلة. ومن المتوقع أن تبدأ قريبا المناقشات المتعلقة بصياغة موازنة العام 2020. نحن نأمل أن تشكل فرصة للتقدم أكثر بكثير على طريق تنفيذ الخطوات الإصلاحية، التي ينتظرها جميع اللبنانيين".
وتابع: "بما أنني أتطرق إلى الإصلاحات، إسمحوا لي أن أعبر لكم عن قناعتي الراسخة التي هي أيضا قناعة السلطات في بلادي، لا بل أعتقد أنه بإمكاني القول أيضا إنها قناعة أصدقاء لبنان جميعهم: إن هذه الإصلاحات هي الطريق الوحيد الذي يجب السير فيه لكي يتطلع لبنان بكل ثقة نحو المستقبل والتنمية والحداثة والفعالية. الطريق الوحيد لكي تتولد لدى الشباب اللبناني، وهو شباب مثقف وموهوب للغاية ويتقن العديد من اللغات، رغبة في البقاء هنا، أو في العودة إلى هنا، ليضع مؤهلاته وطاقاته في خدمة وطنه. الطريق الوحيد لكي تقوم الشركات الأجنبية، وفي طليعتها الشركات الفرنسية، بالاستثمار في هذا البلد. وأخيرا الطريق الوحيد لكي يبعد لبنان نهائيا شبح الأزمة الاقتصادية، التي كثيرا ما أثارت المخاوف، وكثيرا أيضا ما تم تجنبها بأعجوبة".
وتابع: "إن شركاء لبنان، ولا سيما فرنسا، الذين اجتمعوا في باريس في شهر نيسان الماضي في إطار مؤتمر "سيدر"، عبروا أبلغ تعبير عن الدعم الذين هم مستعدون لتقديمه للبنان من أجل مواكبته في طريق الإصلاح. ومقاربة مؤتمر "سيدر" تقوم على الشراكة بين لبنان والمجتمع الدولي. هي شراكة تظللها النوايا الطيبة ولكنها أيضا شراكة متطلبة. فمن أجل وضعها موضع التنفيذ، من الضروري أن تسود أقصى درجات الثقة بين الطرفين. غير أن هذه الثقة لا تتغذى إلا بالإجراءات الملموسة وبالأعمال التي تنم عن تصميم لا يتزعزع. إن الوضع الاقتصادي الحالي، الذي هو وضع صعب، يتطلب خطوات حاسمة من جانب لبنان للتصدي فورا، ومن دون أي انتظار، للمشاكل القديمة والعميقة التي يعاني منها هذا الاقتصاد. إن التسويات وأنصاف التدابير لم تعد متاحة.
كما تعلمون، إن الرئيس ماكرون هو وراء انعقاد مؤتمر "سيدر" كما أنه لم يأل جهدا من أجل إنجاح مؤتمر "روما-2" لدعم القوى الأمنية اللبنانية. ويهمه جدا نجاح هذين المسارين، لا سيما أنهما يشكلان ضمانة للبنان القوي والمزدهر. ونحن نعمل بشكل دؤوب مع السلطات اللبنانية لتحقيق ذلك".
في المجال الأمني، قال: "لفرنسا طموحات عالية من أجل لبنان. كما قلت في مقدمة كلمتي، تلعب قوات الأمن اللبنانية دورا أساسيا للحفاظ على استقرار البلد وللتأكيد على سيادته واستقلاله. قدمت فرنسا في روما عرضا لفتح خط ائتماني بقيمة 400 مليون يورو. الهدف منه هو إنشاء قوة بحرية لبنانية حقيقية قادرة على قيادة ما نسميه عمل الدولة في البحر، وبشكل خاص في المنطقة الاقتصادية الخالصة، التي تحتوي على ثروات لم يتم اكتشافها بعد"، داعيا إلى "وضع اللمسات الأخيرة سريعا على هذا المشروع، الذي يندرج في إطار شراكة قديمة العهد وقائمة على تبادلات متواصلة وعلى تعاون كثيف، على صورة التمرين البحري "الأرزة الزرقاء" الذي نفذ مؤخرا بمشاركة ناقلة المروحيات الفرنسية "Dixmude" والفرقاطة "Guépratte" و1200 عسكري لبناني وفرنسي. في الأمس، رست فرقاطة "Aconit" في مرفأ بيروت. إنها المرة الثامنة والعشرين، منذ 2015، التي تصل فيها سفينة فرنسية إلى لبنان. إنني أحيي وجود عناصر طاقمها وقائدها بيننا هذا المساء".
أضاف: "هذه الأرقام تتحدث عن نفسها، وتعبر عن قوة التعاون في مجال الدفاع مع لبنان - وهو شريك مهم لفرنسا في الجهة الشرقية من المتوسط - إذا ما أضيفت إليها التجهيزات المقدمة وكذلك التعاون الحاصل في مجالات متعددة وحساسة. يجب ألا ننسى المشاركة المهمة لفرنسا في قوات اليونيفيل. إنني أحيي وجود ممثلين عن الكتيبة الفرنسية، التي تضم ما يقارب 700 عنصرا، بيننا هذا المساء. يتمتع جنوب لبنان بدرجة عالية من الاستقرار منذ 13 عاما، أي منذ تعزيز قوات اليونيفيل المنتشرة في المنطقة، مؤازرة للقوات المسلحة اللبنانية، غداة النزاع الدموي، الذي وقع في صيف 2006. اسمحوا لي أن أحيي الدور الحاسم الذي تؤديه قوات اليونيفيل للتخفيف من التوترات، التي تبرز من وقت إلى آخر في المنطقة. نأمل أن يتم إحراز تقدم في الأشهر المقبلة في مسألة ترسيم الحدود البحرية والبرية في الجنوب. سيشكل ذلك رسالة سلام قوية في منطقة تسودها توترات كبيرة.
وأكد أنه "في هذه الأزمنة الدقيقة، على المستويين الاقتصادي والإقليمي، يمكن للبنان الاعتماد على فرنسا. فرنسا هي أيضا تعتمد على لبنان من أجل قيادة المشاريع التي تم إطلاقها معا نحو بر الأمان. علاقتنا الوطيدة والحميمة، إنما تشكل عنصر استقرار وتنمية لا يقدر بأي ثمن".
مواضيع ذات صلة
وزير الإعلام: لبنان متمسك بسياسة النأي بالنفس عن الحرب الإيرانية - الإسرائيلية
Lebanon 24
وزير الإعلام: لبنان متمسك بسياسة النأي بالنفس عن الحرب الإيرانية - الإسرائيلية
02/08/2025 22:06:03
02/08/2025 22:06:03
Lebanon 24
Lebanon 24
رسالة اميركية حازمة وقلق فرنسي واتصالات رسمية للنأي بالنفس عن الحرب
Lebanon 24
رسالة اميركية حازمة وقلق فرنسي واتصالات رسمية للنأي بالنفس عن الحرب
02/08/2025 22:06:03
02/08/2025 22:06:03
Lebanon 24
Lebanon 24
مرقص: الحكومة اللبنانية حريصة على سياسة النأي بالنفس لتحقيق الاستقرار وعدم امتداد تداعيات الصراع الإسرائيلي الإيراني على لبنان (الجزيرة)
Lebanon 24
مرقص: الحكومة اللبنانية حريصة على سياسة النأي بالنفس لتحقيق الاستقرار وعدم امتداد تداعيات الصراع الإسرائيلي الإيراني على لبنان (الجزيرة)
02/08/2025 22:06:03
02/08/2025 22:06:03
Lebanon 24
Lebanon 24
التيار الوطني الحر: لبنان لن يكون بمنأى عن تداعيات ما يجري في سوريا
Lebanon 24
التيار الوطني الحر: لبنان لن يكون بمنأى عن تداعيات ما يجري في سوريا
02/08/2025 22:06:03
02/08/2025 22:06:03
Lebanon 24
Lebanon 24
تابع
قد يعجبك أيضاً
فرنجية: لحصر السلاح بيد الدولة
Lebanon 24
فرنجية: لحصر السلاح بيد الدولة
14:47 | 2025-08-02
02/08/2025 02:47:11
Lebanon 24
Lebanon 24
من المطار.. إليكم هذا الخبر السّار
Lebanon 24
من المطار.. إليكم هذا الخبر السّار
14:15 | 2025-08-02
02/08/2025 02:15:54
Lebanon 24
Lebanon 24
بالفيديو.. حريق في ذوق مصبح قرب المباني السكنية
Lebanon 24
بالفيديو.. حريق في ذوق مصبح قرب المباني السكنية
14:09 | 2025-08-02
02/08/2025 02:09:31
Lebanon 24
Lebanon 24
تم استدراجه من سوريا إلى لبنان.. صورة موقوف بقبضة "المعلومات"!
Lebanon 24
تم استدراجه من سوريا إلى لبنان.. صورة موقوف بقبضة "المعلومات"!
14:00 | 2025-08-02
02/08/2025 02:00:57
Lebanon 24
Lebanon 24
عبدالله شكر للجيش والدفاع المدني والبلديات إخمادها حريق الدبية وعين الحور
Lebanon 24
عبدالله شكر للجيش والدفاع المدني والبلديات إخمادها حريق الدبية وعين الحور
13:51 | 2025-08-02
02/08/2025 01:51:05
Lebanon 24
Lebanon 24
Advertisement
الأكثر قراءة
خبر جديد عن الـ100 دولار القديمة.. ما هو؟
Lebanon 24
خبر جديد عن الـ100 دولار القديمة.. ما هو؟
15:21 | 2025-08-01
01/08/2025 03:21:07
Lebanon 24
Lebanon 24
شاركت بمراسم دفنه: خطيبة الراحل زياد الرحباني السابقة تعود للواجهة.. هي ممثلة شهيرة أيضا (صور)
Lebanon 24
شاركت بمراسم دفنه: خطيبة الراحل زياد الرحباني السابقة تعود للواجهة.. هي ممثلة شهيرة أيضا (صور)
04:41 | 2025-08-02
02/08/2025 04:41:36
Lebanon 24
Lebanon 24
عن حرب وجبهة لبنان.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيليّ
Lebanon 24
عن حرب وجبهة لبنان.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيليّ
15:12 | 2025-08-01
01/08/2025 03:12:41
Lebanon 24
Lebanon 24
3 وزراء لن يشاركوا.. آخر خبر عن جلسة الثلاثاء المُرتقبة
Lebanon 24
3 وزراء لن يشاركوا.. آخر خبر عن جلسة الثلاثاء المُرتقبة
12:14 | 2025-08-02
02/08/2025 12:14:53
Lebanon 24
Lebanon 24
بـ"صورة مؤثرة".. هذا ما قاله غسان الرحباني لـ"ريما" ابنة فيروز
Lebanon 24
بـ"صورة مؤثرة".. هذا ما قاله غسان الرحباني لـ"ريما" ابنة فيروز
12:39 | 2025-08-02
02/08/2025 12:39:07
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في لبنان
14:47 | 2025-08-02
فرنجية: لحصر السلاح بيد الدولة
14:15 | 2025-08-02
من المطار.. إليكم هذا الخبر السّار
14:09 | 2025-08-02
بالفيديو.. حريق في ذوق مصبح قرب المباني السكنية
14:00 | 2025-08-02
تم استدراجه من سوريا إلى لبنان.. صورة موقوف بقبضة "المعلومات"!
13:51 | 2025-08-02
عبدالله شكر للجيش والدفاع المدني والبلديات إخمادها حريق الدبية وعين الحور
13:49 | 2025-08-02
بالفيديو: الطلب على المياه يزداد… والأسعار تتخطى المعدلات
فيديو
بالفيديو: الطلب على المياه يزداد… والأسعار تتخطى المعدلات
Lebanon 24
بالفيديو: الطلب على المياه يزداد… والأسعار تتخطى المعدلات
13:49 | 2025-08-02
02/08/2025 22:06:03
Lebanon 24
Lebanon 24
"هاي شو الصورة؟".. شاهدوا ماذا حصل مع كاظم الساهر في حفله على مسرح إهدنيات (فيديو)
Lebanon 24
"هاي شو الصورة؟".. شاهدوا ماذا حصل مع كاظم الساهر في حفله على مسرح إهدنيات (فيديو)
02:30 | 2025-08-02
02/08/2025 22:06:03
Lebanon 24
Lebanon 24
انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو)
Lebanon 24
انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو)
02:31 | 2025-07-30
02/08/2025 22:06:03
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
فيديو
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24