21
o
بيروت
23
o
طرابلس
22
o
صور
24
o
جبيل
22
o
صيدا
22
o
جونية
24
o
النبطية
26
o
زحلة
24
o
بعلبك
23
o
بشري
23
o
بيت الدين
26
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
لهذا السبب نال باسيل الحصة الأكبر من الإهانات.. و5 نتائج للانتفاضة الشعبية
Lebanon 24
21-10-2019
|
23:35
A-
A+
photos
0
A+
A-
كتب نقولا ناصيف في صحيفة "الأخبار" تحت عنوان " أيهما يلي ذراع الآخر: الشارع أم الطبقة الحاكمة؟": "هل هي لحظة عابرة ان تصدف الذكرى الثلاثين لاقرار النواب اللبنانيين اتفاق الطائف (22 تشرين الاول 1989) في السعودية، في يوم مطالبة الشعب اللبناني باسقاط الطبقة السياسية - وشركائها الجدد منذ عام 2008 - المنبثقة من هذا الاتفاق؟ هل هي مصادفة ايضاً ان يأتي هذا اليوم، منذ 17 تشرين الاول 2019، كي يفصل بين اتفاق الطائف والطبقة السياسية التي اختبأت وراءه كي تقول انها هي - وليس الاتفاق - صمام امان الحؤول دون العودة الى الحرب الاهلية؟ هل هي مصادفة ايضاً وايضاً ان لا يعثر الشارع اللبناني على سياسي لا يهينه ويُشهّر به ويريد الانقلاب عليه - مع انه ناخبه - والاقتصاص منه وسجنه حتى، كما لو ان الذين حكموا لبنان منذ اتفاق الطائف ليسوا سوى «قطاع طرق» و«فاسدين» و«ناهبي مال عام»؟ ثم هل هي مصادفة ان انفجار الشارع يسبق، بأسبوع فقط، انقضاء نصف ولاية الرئيس ميشال عون (31 تشرين الاول)، كما لو ان العصيان يؤذن سلفاً ليس بتقويض ما تبقى من الولاية، بل ايضاً بتجريد الرئيس الوحيد منذ اتفاق الطائف الذي قادته شعبيته ونضاله وحيثيته السياسية الى رئاسة الدولة؟
Advertisement
ما خلا حزب القوات اللبنانية الذي آثر الانسحاب من حكومة الرئيس سعد الحريري في عزّ الصدام بينها والشارع، فبدت مغادرته السلطة هامشية ثانوية لم تُضف الى العصيان الشعبي ولم تضعف الحريري، فإن الساعات القليلة المقبلة وحدها كفيلة بأن تظهر اياً من الفريقين بات الآن قادراً على ليّ ذراع الآخر، واخراجه من المعادلة المستجدة: اللبنانيون في الشارع، أم ائتلاف السلطة الحاكمة المستمرة منذ عام 1992 والمستمدة من الحقبة السورية مضافاً اليها التيار الوطني الحر. على طريقة بيانها الوزاري، حبراً على ورق، كررت حكومة الحريري البارحة تعهداتها بالاصلاح ومكافحة الفساد والاهدار، لكنها اكدت في الوقت نفسه تماسكها وصلابة ائتلاف قواها، ومقدرتها على مواجهة الشارع اللبناني بتجاهل مطالبه، وإن مستعصية في جانب منها واكبر من قدرة البلاد نفسها على احتمالها. اما المحتجون فأكدوا تشبثهم بالبقاء في الشارع. ادلت حكومة الحريري بآخر ما عندها واقصاه، من غير ان يكون التمسك بالساحات المفتوحة آخر طلقات الاحتجاج.
بضع نتائج اولى افضت اليها الايام الخمسة من الانتفاضة الشعبية:
اولاها، توجيه ضربة قاسية الى التسوية التي ارست عام 2016 ولاية عون بكل قواها ومقوماتها المرتكزة ليس على تقاسم السلطة فحسب، بل ايضاً وخصوصاً على اقتسام الاقتصاد اللبناني بتوزيع قطاعاته ومنشآته ومرافقه على فريق التسوية تلك، الى حد لم يعد احد «يشبع» - وهي عبارة استخدمها مرجع رسمي لم ينجُ من التعرّض اليه - من نهب المقدرات والمال العام والاهدار ووضع اليد على الادارة. يتعيّن ان يتحمّل وزير الخارجية جبران باسيل كلفة انهيار التسوية بعدما حمّلها، مقدار ما حمّل نفسه بصفته الوزير الاول الشريك والمفاوض الفعلي لرئيس الحكومة، اكثر مما في وسعها تحمّله. ليس قليلاً هذا الكمّ الكبير من التشهير والاهانات واللعنات الموجهة اليه في الشارعين المسيحي والاسلامي، اذ وضع نفسه في صدارة العهد واظهر انه صاحب القرارات و«ناظر» الدولة برمتها، واستعجل الاستحقاقات المؤجلة.
ثانيها، مع ان الحريري ليس وحده المسؤول عن الانهيار الحاصل، ولا يسعه ان يكون كذلك ما دام تبعاً لتسوية 2016 ارتضى ان يكون الاول بين متساوين، يملك الفيتو الذي يملكه شركاؤه في السلطة الاجرائية، الا انه الآن امام امتحان بالغ الصعوبة: الاقرار بدفن الحريرية السياسية التي أنشأها الرئيس رفيق الحريري منذ عام 1992 في السياسات الاقتصادية بكل تشعّبات رهاناتها المحلية والاقليمية، والتسليم بتقويض آخر ما كان يمكن ان يربطه بما تبقى من الارث السياسي الذي انتقل اليه من والده. لم يعد كأبيه، تقترن الثروة بمقدرته على الحكم وممارسة الصلاحيات الدستورية، وكذلك جدوى علاقاته الاقليمية والدولية. ما خلا فرنسا التي لا تزال - وإن بتحفظ - تحتضنه باسم سمعة الحريري الاب، فقد الابن تماماً الظهير العربي الذي تسلّح الرئيس الراحل من خلال السعودية وسوريا، ونجح طوال ثلاثة عقود (1984 - 2004) في ان يكون محاوراً ومفاوضاً باسميهما في لبنان كما مع الغرب.
بات الحريري الابن امام استحقاق جديد في ثاني امتحان صعب له في سنة ونصف سنة فقط: بعدما خذله ناخبوه في بيروت وطرابلس وصيدا والبقاع الغربي في انتخابات 2018، لا يكتفون بالتخلي عنه، بل يدعونه من تلك المناطق التي عدّها حصونه المذهبية الى التنحي للفور ومغادرة الحكم. يتعين على الحريري الابن من الآن فصاعداً ان يكون رئيساً لحكومة يحكمها الائتلاف وليس الصلاحيات، ويضمن استمراره على رأسها حزب الله وليس سجل الرجل ولا ارث حريرية سياسية خائرة".
لقراءة المقال كاملاً
إضغط هنا.
تابع
Advertisement
الأكثر قراءة
في لبنان.. "راتب تقاعدي" لهؤلاء اعتباراً من اليوم
Lebanon 24
في لبنان.. "راتب تقاعدي" لهؤلاء اعتباراً من اليوم
15:06 | 2024-04-25
25/04/2024 03:06:12
Lebanon 24
Lebanon 24
الأمطار الغزيرة والطوفانية عائدة... الأب إيلي خنيصر: "من الحريق الى الغريق"
Lebanon 24
الأمطار الغزيرة والطوفانية عائدة... الأب إيلي خنيصر: "من الحريق الى الغريق"
09:17 | 2024-04-26
26/04/2024 09:17:21
Lebanon 24
Lebanon 24
خريطة تكشف مواقع "حزب الله".. أين تنتشر؟
Lebanon 24
خريطة تكشف مواقع "حزب الله".. أين تنتشر؟
14:00 | 2024-04-25
25/04/2024 02:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
توقيف عصابة خطيرة في المطار... هكذا كانت تسرق أموال المسافرين
Lebanon 24
توقيف عصابة خطيرة في المطار... هكذا كانت تسرق أموال المسافرين
05:46 | 2024-04-26
26/04/2024 05:46:48
Lebanon 24
Lebanon 24
حشرات تغزو مناطق لبنانية عديدة.. ووزير الزراعة يكشف مدى خطورتها
Lebanon 24
حشرات تغزو مناطق لبنانية عديدة.. ووزير الزراعة يكشف مدى خطورتها
16:38 | 2024-04-25
25/04/2024 04:38:08
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في لبنان
11:40 | 2024-04-26
ميقاتي في جلسة "دسمة" بالمقررات: لا نزال نعمل بإيمان وعناد للدفع في اتجاه الإسراع بإنتخاب رئيس الجمهورية
12:44 | 2024-04-26
على شاطئ جبيل.. كادوا أن يفارقوا حياتهم بسبب الأمواج (صور)
12:31 | 2024-04-26
قبلان: نحن أمة منتصرة على الدوام
12:24 | 2024-04-26
عملية جديدة للحزب جنوبًا.. هذا ما استهدفه
12:22 | 2024-04-26
بعد سقوط قتيل وجريح في حادثة البرانية بالأمس.. إليكم ما حصل اليوم
12:17 | 2024-04-26
"فتح" - منطقة صور عقدت مؤتمرها التَنظيميَ السّادس في بيروت: سنمضي على طريق الثوابت
فيديو
تزوجت مرتين.. علاقة حب تجمع صاحبة أغنية "أنا دانا" بممثل مصري شهير (فيديو)
Lebanon 24
تزوجت مرتين.. علاقة حب تجمع صاحبة أغنية "أنا دانا" بممثل مصري شهير (فيديو)
02:07 | 2024-04-25
26/04/2024 20:11:10
Lebanon 24
Lebanon 24
أصيبت بمتلازمة نادرة.. للمرة الأولى سيلين ديون تطل في مقابلة وتتحدث عن مرضها (فيديو)
Lebanon 24
أصيبت بمتلازمة نادرة.. للمرة الأولى سيلين ديون تطل في مقابلة وتتحدث عن مرضها (فيديو)
03:22 | 2024-04-24
26/04/2024 20:11:10
Lebanon 24
Lebanon 24
لاحقه إلى دورة المياه.. عمرو دياب يهاجم معجباً (فيديو)
Lebanon 24
لاحقه إلى دورة المياه.. عمرو دياب يهاجم معجباً (فيديو)
14:00 | 2024-04-21
26/04/2024 20:11:10
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24