في يوم المعلم، أعود إلى كتبه مستلهماً ما ينطبق على المرحلة وعنوانها النقد الذاتي والتجديد، وقبل الانتقال إلى حقبة جديدة من حياتي في الصحافة والكتابة والبحث والتعليم، أوجه تحية للرئيس وليد جنبلاط لثقته بي طوال ١٥ سنة وتحية للرفيق تيمور آملا التوفيق في نضاله، وتبقى المختارة البوصلة — Rami Rayess (@RamiRayess) December 6, 2019
في يوم المعلم، أعود إلى كتبه مستلهماً ما ينطبق على المرحلة وعنوانها النقد الذاتي والتجديد، وقبل الانتقال إلى حقبة جديدة من حياتي في الصحافة والكتابة والبحث والتعليم، أوجه تحية للرئيس وليد جنبلاط لثقته بي طوال ١٥ سنة وتحية للرفيق تيمور آملا التوفيق في نضاله، وتبقى المختارة البوصلة