ماكرون دعا الفرقاء السياسيين إلى اللقاء به في قصر الصنوبر، وحضروا كلهم متل الشاطرين! بينما، لا كارثة الدولار والإفلاس، ولا وباء الكورونا، ولا حتى فاجعة المرفأ إستطاعت جمْعهم، ولكنّ ماكرون ألّف بينهم! شكراً ماكرون، لقد أثبتّ لنا مجدداً أن هؤلاء بحاجة دائماً لجزمة غريبة ليتوحّدوا.. — اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) August 6, 2020
ماكرون دعا الفرقاء السياسيين إلى اللقاء به في قصر الصنوبر، وحضروا كلهم متل الشاطرين! بينما، لا كارثة الدولار والإفلاس، ولا وباء الكورونا، ولا حتى فاجعة المرفأ إستطاعت جمْعهم، ولكنّ ماكرون ألّف بينهم! شكراً ماكرون، لقد أثبتّ لنا مجدداً أن هؤلاء بحاجة دائماً لجزمة غريبة ليتوحّدوا..