تصفّح بدون إعلانات واقرأ المقالات الحصرية
اشترك الآن
|
تسجيل الدخول
18
o
بيروت
16
o
طرابلس
16
o
صور
18
o
جبيل
16
o
صيدا
19
o
جونية
12
o
النبطية
9
o
زحلة
8
o
بعلبك
10
o
بشري
11
o
بيت الدين
8
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
فيديو
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
متفرقات
صحة
فنون ومشاهير
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
المزيد
⋮
لبنان
فيديو
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
متفرقات
بحث
تصفّح بدون إعلانات واقرأ المقالات الحصرية
|
اشترك الآن
تصفّح بدون إعلانات واقرأ المقالات الحصرية
اشترك الآن
|
تسجيل الدخول
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
فيديو
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
متفرقات
صحة
رياضة
فنون ومشاهير
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
لبنان يُسابِق الساعة الرملية لماكرون وإشاراتٌ مُرْبكة في ملف تأليف الحكومة
Lebanon 24
03-09-2020
|
17:57
A-
A+
photos
0
A+
A-
كتب وسام أبو حرفوش وليندا عازار في صحيفة "الري": "تدخل بيروتشيما اليوم شهرَها الثاني، وسط دموعٍ لم تجفّ بعد على الضحايا الـ 191، وآلامٍ لم تستكن لنحو 6500 جريح، ووجعٍ مفتوح لذوي مفقودين مازال عددهم النهائي حتى مفقوداً (لا يقل عن سبعة)، فيما العاصمة اللبنانية على جُرْحها الكبير تحاول تَلَمُّسَ طريقَها إلى فوق الردم ونفْض غبار الانفجار المُزَلْزِل الذي تَسبّب بأضرار في الممتلكات وخسائر اقتصادية راوحت بين 6.7 و8.1 مليار دولار ويتطّلب محو آثارها عمليةَ إعادةِ إعمارٍ تنتظر تمويلاً دولياً يرتبط بدوره بمآل الأزمة اللبنانية بشقّيْها الداخلي - التقني (الإصلاحات) والخارجي - السياسي (حزب الله) والتي بات ملف تأليف الحكومة الجديدة المؤشرَ الرئيسي الى المنحى الذي ستسلكه تحت عين حمراء دولية تشكّل فرنسا وجْهها الناعم ومن خلْفها الكاوبوي الأميركي المتحفّز دائماً على الجبهة المحتدمة مع إيران ومحورها المترامي.
واليوم تقف بيروت عند الساعة السادسة و7 دقائق مساءً دقيقةَ صمتٍ وهي تستعيد اللحظة الهيروشيمية للانفجار الذي صار عنوانه العنبر رقم 12 في مرفأ بيروت والذي تستمرّ التحقيقات، بمشاركةِ فرق دولية (بينها من فرنسا والولايات المتحدة)، لحسْم ملابساتِ تحَوُّل العاصمة في 4 آب محرقة كبيرة وهل نيرون الإهمال والتقصير (حصلت توقيفات لكبار الموظفين وعدد من الضباط) في تخزين نحو 2750 طناً من نيترات الأمونيوم (لم يتأكد الكمية التي انفجرت منها) هو وحده المسؤول عن كارثة القرن أم أن ما خفي أعظم.
وعشية مرور الشهر الأولى على الفاجعةِ التي هزّت العالم والتي ستحييها بيروت على وقع قرْع أجراس الكنائس ورفْع الأذان في المساجد ووقْف السير في محيط المرفأ لمدة دقيقة تزامناً مع لحظة الانفجار وفي حضور أمين سر دولة الفاتيكان الكاردينال بيترو بارولين الذي وصل أمس إلى لبنان موفداً من البابا فرنسيس، لم يكن من رمزية أكبر على علبة الأسرار التي يختزنها هذا التفجير من ضبط الجيش اللبناني حاوية على أطراف المرفأ فيها نحو 4 أطنان من نيترات الأمونيوم نفسها التي أدّت إلى فاجعة 4 آب من دون أن يُعرف سبب وكيفية وجودها في هذا المكان، ولا كان مؤلماً أكثر من العثور تحت أنقاض مبنى في مار مخايل عصراً أقله على جثة شخص، في حين شَغَل نبْض قلْبٍ رصدته أجهزة سكانر في البقعة عيْنها لبنان ووسائل الإعلام على أملٍ ضعيف بمعجزةِ أن يكون لأحد الناجين.
وفي موازاة هذا الهمّ الدائم، بقي العنوان الحكومي الداهم في واجهة المشهد السياسي بعدما قَلَب الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون قبل مغادرته بيروت (الاربعاء) الساعة الرملية، وباسم المجتمع الدولي، للبنان الذي لا يملك ترف إضاعة الوقت الذي حدّده بـ 15 يوماً لاستيلاد حكومةِ المَهمّة الإصلاحية بوصْفها سلّم النجاة والفرصة الأخيرة للطبقة السياسية لإثبات قدرتها على الانقلاب على نفسها والسماح بإطلاق قطار تصحيح المسار المتصل بإدارة شؤون الدولة بمختلف قطاعاتها وإنهاء جمهورية الفساد كمدخلٍ لبدء مدّ بلاد الأرز بجرعات دعْم مالي تضعها على سكة النهوض من الانهيار المالي مستفيدة من ممرّ ضيّق نجح ماكرون في شقّه بلا ممانعةٍ أميركية على قاعدة تجزئة الأزمة في لبنان، ومحاولة انتزاعِ إقلاعِ الإصلاح (وبنوده العالقة منذ نحو عقدين) كمرحلةٍ أولى توقف الانزلاق نحو القعر القاتِل، في انتظار حلول ساعة بحْث الجانب السياسي المتمثّل بوضعية "حزب الله" وسلاحه وانغماسه في أكثر من ساحة بالمنطقة وهو ما يصعب فصْله عن الصراع الكبير مع إيران وربما عن بنية جديدة للنظام السياسي في لبنان.
ورغم الاقتناع الذي ما زال سائداً في بيروت بأن الحاضنة الفرنسية للوضع اللبناني، والتي زاوجتْ بين رسْم خريطة طريق محدّدة زمنياً وبجدول أعمال مفنّد بوضوحٍ للحكومة العتيدة وبين التلويح بعصا العقوبات في غضون 3 أشهر، لن تسمح بتفلُّت الأمور وتكبيد ماكرون تالياً أثماناً سياسية كبيرة جراء المخاطرة الكبرى برمي ثقله في الوحول اللبنانية، إلا أن الساعات الـ 48 التي أعقبت مغادرة الرئيس الفرنسي بيروت التي يعود إليها في ديسمبر، لم تحمل إشاراتٍ كافية إلى أن المعنيين في بلاد الأرز أدْركوا تماماً ما هو على المحكّ بحال عادت حليمة إلى عاداتها القديمة في المسارات الشائكة لتأليف الحكومات على قاعدة تقاسُم الجبنة وحفْظ النفوذ تحت عناوين طائفية وحزبية اختبأت وراءها أهداف سُلطوية وأخرى ذات صلة بالامتداد الإقليمي للأزمة اللبنانية.
وفيما كانت المفرزة الديبلوماسية التي شكّلها ماكرون لمواكبة تنفيذ دفتر المهمات الذي تلاه على الطبقة السياسية والتي تتألف من السفيرين السابقين في بيروت برنارد ايمييه (رئيس الاستخبارات الخارجية) وايمانويل بون والمعاون للرئيس الفرنسي أوريليان لوشوفالييه، تواكب على مدار الساعة الوضع في لبنان، لاحت أول بوادر عدم تناغُم بين رئيس الجمهورية ميشال عون وفريقه وبين الرئيس المكلف مصطفى أديب حول شكل الحكومة العتيدة وطبيعتها، التي يفضّلها عون من 24 وزيراً على قاعدة أن حجم العمل المطلوب يتطلّب تفرُّغ كل وزير لحقيبة واحدة على أن تتألّف من اختصاصيين مسيَّسين، فيما يحبّذ أديب أن تكون من 14 وزيراً من اختصاصيين يشكّلون فريق عمل متجانساً.
وإذ قام أديب أمس، بأول زيارة للقصر الجمهوري غداة الاستشارات غير المُلزمة التي أجراها مع الكتل البرلمانية قبل أن يباشر وضع الرسم التشبيهي لحكومته، لم يكن ممكناً تحديد أفق الملف الحكومي في ظل ضبابية تكتنف مسألتيْن رئيسيتين تُعتبران المؤشر الأساسي لما إذا كان هذا الملف يسير على السكة الجديدة المرسومة فرنسياً أم لا:
• الأولى هل يشي موقف فريق الرئيس نبيه بري بالتمسّك بحقيبة المال، باعتبارها عنوان الشراكة الميثاقية للمكوّن الشيعي في السلطة التنفيذية بتَشَدُّد مقابِل سيطبع مقاربة فريق عون خصوصاً في ما خص حقيبة الطاقة التي رَبَط رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل عملياً التخلّي عنها بمبدأ المداورة.
• والثانية هل سيسلّم "حزب الله" بالتخلي عن حقيبة الصحة ووضْع تسمية مَن سيمثّلونه حكومياً في "جيْب" سواه في إطار التراجع خطوة عن الحضور المباشر في الحكومة، ولا سيما بعد إعلان وزارة الخارجية الأميركية لقناة "العربية" شرط واشنطن بأن "لا يكون (حزب الله) جزءاً من الحكومة اللبنانية".
واكتسب هذا الموقف أهميته لأنه جاء على وقع تأكيد الولايات المتحدة التنسيق مع الفرنسيين في لبنان والتشديد على أن لكل منهما الأهداف نفسها ولكن مع بعض التباينات وفق ما عبّر مساعد وزير الخارجية لشؤون الشرق الأوسط ديفيد شينكر الذي يُنهي اليوم زيارة بدأها الاربعاء لبيروت واقتصرت لقاءاته فيها على المجتمع المدني وعدد من الشخصيات السياسية غير الرسمية ونواب مستقيلين في رسالةٍ اعتُبرت بمثابة "ربْط نزاع" مع المرحلة الانتقالية في لبنان.
وكان لافتاً تأكيد شينكر لصحيفة "النهار" أنه "لا يمكن للحكومة أن تواصل العمل كان شيئاً لم يحصل في لبنان. الأمور تغيرت. ثمة حاجة الى الاصلاح والمحاسبة ومكافحة الفساد والحياد، معلناً "ننظر في تفاصيل الخطة الفرنسية. وبالتأكيد نقدر المبادرة والجهود الفرنسية. ومع ذلك، لدينا اختلافات صغيرة. ولدينا شرط مسبق للمساعدة المالية للحكومة اللبنانية، وهو ليس التزامها الاصلاح فحسب وإنما تنفيذه أيضاً. وثمة نقطة ثانية تتمثل في أننا لا نؤمن بأن (حزب الله) منظمة سياسية شرعية وإنما منظمة ارهابية. وموقفنا واضح من (حزب الله) ليس ميالاً للاصلاح، وإنما استفاد من الفساد أيضاً واعتمد عليه".
إضغط هنا لقراءة
النص.
Advertisement
المصدر:
وسام أبو حرفوش وليندا عازار - الراي الكويتية
مواضيع ذات صلة
سلام مربك بمشروع رجي والتضامن الحكومي على المحك
Lebanon 24
سلام مربك بمشروع رجي والتضامن الحكومي على المحك
10/12/2025 17:48:05
10/12/2025 17:48:05
Lebanon 24
Lebanon 24
انطلاق مسابقة للموسيقيين المحترفين لتأليف موسيقى مستوحاة من الحضارة الفينيقية
Lebanon 24
انطلاق مسابقة للموسيقيين المحترفين لتأليف موسيقى مستوحاة من الحضارة الفينيقية
10/12/2025 17:48:05
10/12/2025 17:48:05
Lebanon 24
Lebanon 24
ملف الانتخابات إلى طاولة الحكومة من جديد ومشروع القانون المعجّل الى اللجان
Lebanon 24
ملف الانتخابات إلى طاولة الحكومة من جديد ومشروع القانون المعجّل الى اللجان
10/12/2025 17:48:05
10/12/2025 17:48:05
Lebanon 24
Lebanon 24
ملف إنتخاب المغتربين امام الحكومة غدا وتوقّع إرسال مشروعَيْ رجّي والحجار إلى مجلس النواب بعد دمجهما
Lebanon 24
ملف إنتخاب المغتربين امام الحكومة غدا وتوقّع إرسال مشروعَيْ رجّي والحجار إلى مجلس النواب بعد دمجهما
10/12/2025 17:48:05
10/12/2025 17:48:05
Lebanon 24
Lebanon 24
تابع
قد يعجبك أيضاً
المدير العام للدفاع المدني عرض مع السفير الروسي التعاون في مجالي الإغاثة والإنقاذ
Lebanon 24
المدير العام للدفاع المدني عرض مع السفير الروسي التعاون في مجالي الإغاثة والإنقاذ
10:44 | 2025-12-10
10/12/2025 10:44:14
Lebanon 24
Lebanon 24
ممثل سلامة في اختتام مبادرة تنظيف قلعة طرابلس: التراث يمكنه ان يشكل اهم رافعة اقتصادية
Lebanon 24
ممثل سلامة في اختتام مبادرة تنظيف قلعة طرابلس: التراث يمكنه ان يشكل اهم رافعة اقتصادية
10:43 | 2025-12-10
10/12/2025 10:43:22
Lebanon 24
Lebanon 24
تقرير استرالي: مع اقتراب الموعد .. هل سينجو لبنان من حرب إسرائيلية جديدة؟
Lebanon 24
تقرير استرالي: مع اقتراب الموعد .. هل سينجو لبنان من حرب إسرائيلية جديدة؟
10:30 | 2025-12-10
10/12/2025 10:30:00
Lebanon 24
Lebanon 24
مصدر سوريّ: الإجتماع القضائيّ مع الجانب اللبنانيّ لم يكن إيجابيّاً
Lebanon 24
مصدر سوريّ: الإجتماع القضائيّ مع الجانب اللبنانيّ لم يكن إيجابيّاً
10:21 | 2025-12-10
10/12/2025 10:21:53
Lebanon 24
Lebanon 24
الوزير هاني رافق رئيس الجمهورية إلى سلطنة عمان.. وتمهيد لاتفاقية زراعية مشتركة
Lebanon 24
الوزير هاني رافق رئيس الجمهورية إلى سلطنة عمان.. وتمهيد لاتفاقية زراعية مشتركة
10:18 | 2025-12-10
10/12/2025 10:18:33
Lebanon 24
Lebanon 24
Advertisement
الأكثر قراءة
إليكم هوية الجثة التي عثر عليها في عمشيت
Lebanon 24
إليكم هوية الجثة التي عثر عليها في عمشيت
12:57 | 2025-12-09
09/12/2025 12:57:47
Lebanon 24
Lebanon 24
تفاصيل جديدة عن "أنفاق الحزب".. معهد إسرائيلي يعلنها
Lebanon 24
تفاصيل جديدة عن "أنفاق الحزب".. معهد إسرائيلي يعلنها
12:00 | 2025-12-09
09/12/2025 12:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
رحلة متّجهة إلى تل أبيب غيّرت مسارها... ما الذي جرى فوق بيروت؟
Lebanon 24
رحلة متّجهة إلى تل أبيب غيّرت مسارها... ما الذي جرى فوق بيروت؟
06:09 | 2025-12-10
10/12/2025 06:09:50
Lebanon 24
Lebanon 24
مفاوضات تحت الضغط… لبنان على خطّ الاختبار الاميركي
Lebanon 24
مفاوضات تحت الضغط… لبنان على خطّ الاختبار الاميركي
11:00 | 2025-12-09
09/12/2025 11:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
"من دون إطلاق رصاصة واحدة".. مسؤول إسرائيلي يكشف أساليب إدارة الحرب ضد إيران
Lebanon 24
"من دون إطلاق رصاصة واحدة".. مسؤول إسرائيلي يكشف أساليب إدارة الحرب ضد إيران
14:00 | 2025-12-09
09/12/2025 02:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في لبنان
10:44 | 2025-12-10
المدير العام للدفاع المدني عرض مع السفير الروسي التعاون في مجالي الإغاثة والإنقاذ
10:43 | 2025-12-10
ممثل سلامة في اختتام مبادرة تنظيف قلعة طرابلس: التراث يمكنه ان يشكل اهم رافعة اقتصادية
10:30 | 2025-12-10
تقرير استرالي: مع اقتراب الموعد .. هل سينجو لبنان من حرب إسرائيلية جديدة؟
10:21 | 2025-12-10
مصدر سوريّ: الإجتماع القضائيّ مع الجانب اللبنانيّ لم يكن إيجابيّاً
10:18 | 2025-12-10
الوزير هاني رافق رئيس الجمهورية إلى سلطنة عمان.. وتمهيد لاتفاقية زراعية مشتركة
10:13 | 2025-12-10
قائد الجيش استقبل مستشار وزارة الدفاع البريطانية.. وبحث في التعاون العسكري
فيديو
محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب !
Lebanon 24
محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب !
05:09 | 2025-12-06
10/12/2025 17:48:05
Lebanon 24
Lebanon 24
بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو)
Lebanon 24
بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو)
04:00 | 2025-12-06
10/12/2025 17:48:05
Lebanon 24
Lebanon 24
بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء
Lebanon 24
بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء
09:14 | 2025-12-01
10/12/2025 17:48:05
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
فيديو
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24