22
o
بيروت
24
o
طرابلس
22
o
صور
25
o
جبيل
22
o
صيدا
23
o
جونية
24
o
النبطية
24
o
زحلة
22
o
بعلبك
24
o
بشري
24
o
بيت الدين
24
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
بينهم "التيار" و"القوات".. هكذا ينظر حلفاء وخصوم "حزب الله" إليه
Lebanon 24
29-09-2020
|
23:11
A-
A+
photos
0
A+
A-
كتبت هيام القصيفي في صحيفة "الأخبار" تحت عنوان " حزب الله بعيون حلفائه وخصومه": "بصرف النظر عما ستؤول اليه مفاوضات تأليف الحكومة، وبعيداً عن الرأي الفرنسي بحزب الله، وموقف الاخير من المبادرة الفرنسية، فإن من الواقعية الكلام عن ارتدادات ما حصل في الاسابيع الاخيرة، وما تركه تعثر تأليف الحكومة من شرخ في علاقات المجموعات اللبنانية، وكذلك نظرة التكتلات اللبنانية الى حزب الله، بما في ذلك حليفه التيار الوطني الحر. الأكيد أن ثمة اعتبارات سياسية تفرض نفسها في حدوث تغييرات باتت حاضرة بقوة في المشهد الاجتماعي - السياسي، لكن لا يمكن القفز فوق الانهيار المالي والاقتصادي الذي يزيد من النقمة والتململ. يضاف الى ذلك انفجار المرفأ الذي يمثّل محطة مفصلية بين مرحلتين. وهذا يؤدي الى خلاصة لافتة - تتعدى اتهام الحزب، منذ سنوات، باستخدام "فائض القوة» - في رمي كل أخطاء وخطايا المراحل السابقة على حزب الله وحده من دون الآخرين، سواء كان مسؤولاً عنها أم غير مسؤول، مشاركاً فيها أم غير مشارك. وهذا يعني تحميله أعباء الانفجار الاجتماعي والمالي والمصرفي والسياسي بكل حيثياته، لمساهمته في إيصال العهد الذي تدهورت فيه الاوضاع الى هذا الحد، وتحميله أيضاً كل أخطاء العهد والتيار الوطني الحر، التي باتت ترتد عليه، كما تحميله عثرات حلفائه وارتكاباتهم السياسية والادارية. وما راكم سلبيات في رصيده، أنه كبّل نفسه بالتزامه الادوات السياسية نفسها وببقائه أسير الممارسات السياسية نفسها، وتلطّيه أحياناً كثيرة خلف مقاربات الرئيس نبيه بري، منذ أن أصبح شريكاً فاعلاً بعد دخوله بقوة الى النادي الحكومي بعد النيابي. ورغم تغيير شروط اللعبة السياسية ومكوناتها على مدى سنوات، لم يبتكر جديداً يوازي ما يقوله عن ديناميته وماكينته الداخلية.
Advertisement
بعد الخلاف الجذري الذي تكرّس منذ عام 2005 بين مكوّنات 8 و14 آذار، تعرض موقع حزب الله لتأثير تحولات سياسية إقليمية ومحلية، أولاً مع حرب تموز ومن ثم اتفاق الدوحة، وبعد حرب سوريا. ورغم كل ما اكتنف تلك المرحلة من خلافات سياسية ومذهبية، بقيت الاحلاف متشابكة الى حد كان من الصعب تخطي النظرة الى تأثير حزب الله في المعادلة السياسية المحلية. من المفيد قراءة هذا التحول اليوم على وقع متغيرات بدأت تحديداً منذ التظاهرات في تشرين الاول من العام الماضي، وموقف الحزب من المتظاهرين وقطع الطرق، وصولاً الى مرحلة ما بعد انفجار المرفأ وسقوط حكومة الرئيس حسان دياب وتعثر تأليف الرئيس المكلف مصطفى أديب حكومة جديدة. للمرة الاولى يظهر هذا الاختلاف الحاد في علاقة القوى الرئيسية مع الحزب في شكل غير مسبوق، مع الاخذ في الاعتبار أن ثمة تحولاً أساسياً، يكمن في موقع حلفائه من القوى المسيحية أيضاً في هذه العلاقة. والقوى هنا لا تعني الاحزاب السياسية فحسب، بل أيضاً الاطار الديني المؤسساتي. والاشارة الى هذا المفصل لا تكمن في قدرة تأثير المسيحيين كقوى سياسية وكمرجعية دينية، وقد تكون هناك آراء مختلفة حول دورهم وحيثيتهم، بل في أن هناك إضافة جديدة على المشهد السياسي تتعلق بعودة الكلام عن الفيدرالية بعد سنوات الحرب وبتغير نظرة القاعدة الشعبية للتيار الوطني الحر تجاه الحزب. وهذا يعني أن شريحة جديدة أضيفت الى منتقدي الحزب، تنضم الى القاعدتين السنية والدرزية المعارضة له. والقضية لا تتعلق بهجومات وتعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي، لأن ما يجري أعمق من مهاترات، لأن نتائجها ستنعكس مستقبلاً في واقع اجتماعي، مهما كان مصير الحكومة. وهذه العوامل الاجتماعية أكثر تأثيراً من أي تفاهم سياسي من فوق، وهذا أمر اختبرته المكونات الطائفية بعد الحرب، إن في الجبل بعد المصالحة أو في التظاهرات عام 2005 أو حتى في تفاهمات مار مخايل ومعراب.
لم يكن الحزب في واجهة الانتقادات المحلية، كما هي حاله اليوم. فالقيادة السنية السياسية التي أظهرت ضعفاً في إدارة أزماتها الداخلية ومن ثم الحكومية، لم تتمكن من كسر حالة انتقاد قاعدتها لأداء الحزب. ورغم محاولة الرئيس سعد الحريري تخطّي هذا الحاجز وسعيه دوماً الى عدم إقفال باب الحوار مع الحزب، فإن أداءه المتعثر، ومحاولته التحايل أكثر من مرة للعودة الى السراي الحكومي، ووصوله في كل مرة الى حائط مسدود، لم تسهم سوى في تعزيز حالات الاحتقان الشعبية إزاء الحزب. ولا تختلف حال الشريحة الدرزية الموالية للحزب التقدمي الاشتراكي عن هذه المقاربة، فتتشابه حالهما بتشابه علاقة رئيس الحزب وليد جنبلاط بعلاقة الحريري بحزب الله، من دون أن تنعكس تطبيعاً لنظرة القاعدة الشعبية.
في المقابل، يترك التحول لدى المسيحيين علامة فارقة أيضاً. صحيح أن القوات اللبنانية على خلاف عقائدي مع حزب الله، لكنها حرصت في مرحلة التعايش الحكومي على توجيه رسائل إيجابية الى الحزب وأدائه في وزاراته. هذا الأمر تغيّر بطبيعة الحال، منذ تظاهرات 17 تشرين. وهذا ليس غريباً. الغريب أن تتبدل قواعد شعبية في التيار الوطني تجاه الحزب، ولا سيما في محاولة تصويب الانتقادات العلنية نحو الرئيس نبيه بري من دون خوض سجالات علنية مع حزب الله. سياسياً، قيادة التيار، مستظلة العهد، لن تنفذ أيّ انقلاب على الحزب لأسباب استراتيجية، والأهم رئاسية. لكن هناك تململ في قواعد التيار من الحزب، خصوصاً في أوساط أكاديمية ودينية كانت معروفة بانحيازها المطلق للحزب. هذا الأمر مهما سعت قيادة التيار الى نفيه، موجود وبقوة في أوساطه، وتعزز بالكلام عن الفيدرالية (ولا يمكن التخفيف من هذه اللازمة التي أصبحت يومية) التي لم تعد محصورة بالشق المالي والاداري فحسب، بل بات المنحى الاجتماعي أيضاً حاضراً. ومع تبدل اتجاه بكركي 180 درجة في علاقتها وموقفها من حزب الله، تكتمل الصورة السياسية التي بدأت تفرض إيقاعاً مختلفاً، ولغة مختلفة تذكر بأيام الفرز الطائفي والمذهبي. إذ ليس تفصيلاً لبعض هذه القوى موقف الحزب من باريس مثلاً، لأن التعامل معها لا ينحصر بمراعاتها الشروط الاميركية، بل بتضامنها الانساني مع انفجار المرفأ. وهذا كلام يُقال في دوائر أكاديمية وثقافية وسياسية". لقراءة المقال كاملاً
إضغط هنا.
تابع
Advertisement
الأكثر قراءة
صورٌ من داخل زنزانة هنيبعل القذافي في لبنان.. وهذا ما كشفه عن حالته
Lebanon 24
صورٌ من داخل زنزانة هنيبعل القذافي في لبنان.. وهذا ما كشفه عن حالته
15:27 | 2024-04-27
27/04/2024 03:27:43
Lebanon 24
Lebanon 24
بالصورة ديانا فاخوري برفقة نجل زوجها: "مع ابني الكبير"
Lebanon 24
بالصورة ديانا فاخوري برفقة نجل زوجها: "مع ابني الكبير"
10:45 | 2024-04-27
27/04/2024 10:45:50
Lebanon 24
Lebanon 24
خبرٌ أمني.. ماذا حصل في المطار مساء اليوم؟
Lebanon 24
خبرٌ أمني.. ماذا حصل في المطار مساء اليوم؟
14:23 | 2024-04-27
27/04/2024 02:23:08
Lebanon 24
Lebanon 24
لمن يريد المرور على طريق المطار.. خبرٌ عاجل جداً
Lebanon 24
لمن يريد المرور على طريق المطار.. خبرٌ عاجل جداً
02:00 | 2024-04-28
28/04/2024 02:00:43
Lebanon 24
Lebanon 24
فاتورة بـ1 دولار في لبنان.. هؤلاء سيدفعونها
Lebanon 24
فاتورة بـ1 دولار في لبنان.. هؤلاء سيدفعونها
15:10 | 2024-04-27
27/04/2024 03:10:26
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في لبنان
10:22 | 2024-04-28
الجماعة الإسلامية: حريصون على أمن وسلامة الوطن واستقراره
09:43 | 2024-04-28
ميقاتي يلتقي سيجورنيه في السرايا
09:36 | 2024-04-28
كان رفيق الإمام الصدر.. حركة أمل تنعى أحد قادتها المؤسسين
09:18 | 2024-04-28
عاجل من طرابلس... ماذا يجري عند مستديرة الساعة في مدينة الميناء؟ (صور)
09:10 | 2024-04-28
آخر المستجدات الميدانية في الجنوب.. هذا ما يحصل هناك
08:40 | 2024-04-28
بوحبيب التقى الزياني: لبنان يستبشر خيراً
فيديو
ستكون من بين الأفضل لهذا العام.. Vivo تطلق ساعة مميزة هذه مواصفاتها (فيديو)
Lebanon 24
ستكون من بين الأفضل لهذا العام.. Vivo تطلق ساعة مميزة هذه مواصفاتها (فيديو)
04:00 | 2024-04-27
28/04/2024 17:34:01
Lebanon 24
Lebanon 24
تزوجت مرتين.. علاقة حب تجمع صاحبة أغنية "أنا دانا" بممثل مصري شهير (فيديو)
Lebanon 24
تزوجت مرتين.. علاقة حب تجمع صاحبة أغنية "أنا دانا" بممثل مصري شهير (فيديو)
02:07 | 2024-04-25
28/04/2024 17:34:01
Lebanon 24
Lebanon 24
أصيبت بمتلازمة نادرة.. للمرة الأولى سيلين ديون تطل في مقابلة وتتحدث عن مرضها (فيديو)
Lebanon 24
أصيبت بمتلازمة نادرة.. للمرة الأولى سيلين ديون تطل في مقابلة وتتحدث عن مرضها (فيديو)
03:22 | 2024-04-24
28/04/2024 17:34:01
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24