تصفّح بدون إعلانات واقرأ المقالات الحصرية
اشترك الآن
|
تسجيل الدخول
13
o
بيروت
12
o
طرابلس
14
o
صور
12
o
جبيل
14
o
صيدا
12
o
جونية
9
o
النبطية
3
o
زحلة
2
o
بعلبك
1
o
بشري
7
o
بيت الدين
2
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
فيديو
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
متفرقات
صحة
فنون ومشاهير
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
المزيد
⋮
لبنان
فيديو
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
متفرقات
بحث
تصفّح بدون إعلانات واقرأ المقالات الحصرية
|
اشترك الآن
تصفّح بدون إعلانات واقرأ المقالات الحصرية
اشترك الآن
|
تسجيل الدخول
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
فيديو
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
متفرقات
صحة
رياضة
فنون ومشاهير
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
الحكومة مجمدة بانتظار الوساطات... ضغط على أكثر من صعيد وترقب للاتصالات الداخلية
Lebanon 24
18-01-2021
|
22:47
A-
A+
photos
0
A+
A-
لم تدفع عودة الرئيس سعد الحريري الى بيروت يوم الأحد الماضي بالملف الحكومي الى الحلحلة، بل استمر التخبط على وقع تحريك مجموعة من المبادرات التي تسعى الى كسر الجليد مع رئيس الجمهورية العماد ميشال عون للافراج عن الملف الحكومي. ولعل الصرخة التي أطلقها البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، شكلت حجر الاساس لأي مبادرة انقاذية في هذا الاطار.
من يكسر الجليد ؟
وتقول جهات معنية بالازمة لـ"النهار" انه منذ 23 كانون الاول الماضي وعملية التأليف الحكومي ما زالت في الثلاجة. وفيما لم ينجح بعد البطريرك الراعي في جمع شريكي التأليف الرئيس عون والرئيس الحريري، زاد التباعد بينهما التوصيف الذي استخدمه عون بحق الحريري في الفيديو المسرّب.. ولا يبدو أن اي وساطة نجحت حتى الآن في كسر الجليد بين الرجلين. وعودة الرئيس الحريري الى بيروت لا تؤشّر حتى الساعة الى زيارة مرتقبة الى بعبدا. فالمعلومات القليلة من "بيت الوسط" تشير الى أن الموقف على حاله من أن موضوع الحكومة عند رئيس الجمهورية وعلى طاولته تشكيلة حكومية سلّمها اليه الرئيس المكلف الذي يصرّ على انها التشكيلة المطابقة للمبادرة الفرنسية. وفيما تحدثت معلومات عن ان الرئيس الحريري سعى مع دولة الامارات للاعداد لمؤتمر دعم للبنان، بمشاركة اوروبية وعربية – خليجية، ليكون أول محطة اسناد للبنان مع انطلاق حكومة جديدة، نفت مصادر "المستقبل" علمها بذلك، الا أنها اكدت ان المبادرة الفرنسية قد اصبحت مبادرة اوروبية مدعومة عربياً، واي حكومة يجب أن تكون من الاختصاصيين والمستقلين القادرين على نيل ثقة الخارج والداخل، وعلى المساعدة في انتشال البلد من ازمته السياسية وليس فقط المالية والاقتصادية.
من جهتها، تنتظر بعبدا إعادة تحريك الكلام في ملف الحكومة مع عودة الحريري. ولسان حالها أن شريط الفيديو قد نال قسطه وحان وقت العودة الى الخط الاساسي وهو تشكيل الحكومة. فرئيس الجمهورية ينتظر من الحريري إجابات حول النقاط التي كان طرحها معه في اخر اجتماع بينهما عشية عيد الميلاد خصوصاً في النقطتين الاساسيتين:
اولاً - وحدة المعايير بالتشكيلة التي حملها اليه والتي يعتبر الرئيس عون انها غير متوفرة في الصيغة المقدمة.
ثانياً - مبدأ الاختصاص غير المتوفر في بعض الاسماء الواردة في اللائحة.
ووفق المصادر الرئاسية المطلوب مراجعة بين الرئيسين عون والحريري حول النقطتين، وهناك رغبة من رئيس الجمهورية بالاستعجال في الوصول الى حلٌ.
وفيما تقول بعض اوساط "المستقبل" ان الحريري ينتظر جواباً من عون تقول مصادر بعبدا ان العكس صحيح فالرئيس عون هو الذي ينتظر جواباً من الحريري على النقاط المحددة التي طرحت في اخر اجتماع انطلاقاً من المعايير الموحدة والاختصاص والتوازن بين الطوائف وتوزيع الحقائب على الطوائف وبقيت معلقة لانها كانت تحتاج الى بعض المشاورات من الرئيس المكلف.
وتنفي المصادر في بعبدا ما يقوله فريق الحريري عن ان الرئيس عون يريد الثلث المعطل وتقول إن هذا امر غير صحيح، والرئيس عون لم يشر مرة واحدة الى ثلث معطل واخر توزيعة طرحت هي من ستة وزراء لرئيس الجمهورية.
انكفاء الوساطات
في المقابل، تبدو مصادر "المستقبل" اكثر تشددا بعد الكلام الذي قيل من قبل رئيس الجمهورية بحق الحريري، وتعتبر أن على من تسبّب بالجليد ان يكسره بالمبادرة وليس المطلوب من رئيس الجمهورية الاعتذار بل الاتصال وطلب التفاهم على قواسم مشتركة. وكل ما يطلبه الحريري هو ألا يكون هناك ثلث معطّل وأن تكون المناصفة هي القاعدة الاساسية في الوزارات الامنية. وكل ما عدا ذلك، قابل للأخذ والرد. وما قول رئيس "التيار الوطني الحر" بأن الرئيس الحريري قدّم أكثر من تشكيلة سوى تـأكيد ان الحريري سعى مع كل تشكيلة الى ان تناسب رئيس الجمهورية. والرئيس الحريري قال مراراً أنه كان يحاول ايجاد طريقة للتفاهم مع رئيس الجمهورية.
وتشير مصادر "المستقبل" الى انكفاء الوساطات سواء من قبل الرئيس نبيه بري، أو غيره، فيما اللواء عباس ابرهيم قادر على لعب دور الوسيط لو كان يملك القرار. أما الوحيد القادر على الاضطلاع بدور الوساطة المفيدة في هذا الوضع فهو البطريرك الراعي، بحسب "المستقبل"، شرط ان يكون أكثر حزماً، والقول بتأليف حكومة من دون ثلث معطّل. وتؤكد مصادر "المستقبل" انها لا تتدخّل في موقف الرئيس المكلف، وأن موقفها السياسي الداخلي قد يكون اقرب الى انشاء جبهة سياسية تطالب بإسقاط رئيس الجمهورية ، لكن رئيس التيار هو الرئيس المكلف وواجبه ان يدوّر الزوايا والا يدخل في جبهات تمنع التأليف.
الى ذلك، وعلى خط تجديد الاتصالات بعد عودة الرئيس الحريري من الخارج، علمت "اللواء" ان المدير العام للامن العام اللواء عباس ابراهيم بدأ يعمل على ترطيب الاجواء بين الحريري وبين رئيس الجمهورية والنائب باسيل، في حين تردّد ان الرئيس بري وربما حزب الله قد يدخل ايضاً على خط المساعي، وكل هذا بعد نداء البطريرك الماروني بشارة الراعي الذي تمنى فيه على رئيس الجمهورية اخذ المبادرة بدعوة الرئيس المكلف الى عقد لقاء بينهما. وهنا طُرح السؤال هل يبادر رئيس الجمهورية ام ينتظر تهدئة النفوس والخواطر بعد فيديو الحديث بين عون والرئيس حسان دياب، ومواقف باسيل في مؤتمره الصحافي الاخير.
وذكرت مصادر المعلومات ان اللواء ابراهيم زار الرئيس عون وربما زار او سيزور الحريري ايضاً، لكن المصادر قالت: ان اي لقاء بين الرئيسين لا يمكن ان يتم من دون تحضير الاجواء مسبقاً لينتج عنه توجه جديد او خطوة ايجابية تفتح الباب مجدداً امام الحديث عن تفاصيل التشكيلة الحكومية.
لكن مصادر قيادية في تيار المستقبل، قالت لـ"اللواء" ان اي تقدم لن يحصل في الملف الحكومي وربما تزداد التعقيدات، إذا استمرت مقاربات الرئيس عون وجبران باسيل على حالها، لكن لا بد من ترك الباب مفتوحاً امام المعالجات. فيما تحفظت مصادر بيت الوسط عن ذكر اي معلومات حول ما يجري.
وتنقل المصادر لـ"نداء الوطن" أنّ البطريرك الراعي "لا يهدف من مبادرته إلى مجرد الجمع بين عون والحريري بل الوصول إلى نتيجة في تشكيل الحكومة الإنقاذية المنتظرة، وهو ما لا يمكن تحقيقه إلا عبر عقد لقاء بين رئيس الجمهورية والرئيس المكلف باعتباره ممراً دستورياً إلزامياً للتأليف"، مشيرةً في الوقت عينه إلى أنّ البطريرك حثّ عون على المبادرة إلى دعوة الحريري إلى اللقاء "من منطلق أنّ ذلك سيعتبر بمثابة "رد اعتبار" للرئيس المكلف بعد الإساءة اللفظية التي طالته في فيديو بعبدا المسرّب، ومن جهة ثانية يكون رئيس الجمهورية بذلك قد أبقى المبادرة في يده للدفع نحو تذليل العقد والعقبات التي تحول دون ولادة الحكومة".
التقييم الفرنسي
هذا على الخط اللبناني الداخلي، أما على الخط الفرنسي، وبحسب مصادر دبلوماسية، أبلغت باريس جهات اساسية في لبنان بشكل غير رسمي "سحب يدها من مبادرتها" الانقاذية بعد امعان كل القوى دون استثناء في نسف اصل المبادرة وتقديم المصالح الفئوية الضيقة والخلافات الشخصية على المصلحة الوطنية.
وحسب المصادر ما يدعو للقلق، ليس موقف الادارة الفرنسية ولكن توقيته غداة تسلم الرئيس الاميركي جو بايدن الحكم في ٢٠ الجاري، ما يعني نسف كل المعطيات التي تحدثت عن تشكيل الحكومة بعد خروج الرئيس الحالي دونالد ترامب من البيت الابيض.
في السياق، اشارت مصادر على اطلاع على مضمون المشاورات الحكومية بأن الموقف الفرنسي ليس بجديد ولا يجب تحميله اكثر مما يحتمل، فالادارة الفرنسية لن تسحب يدها من لبنان ومن مبادرتها بالمعنى الكامل ولكنها لم تعد مستعدة لالزام نفسها بمواعيد محددة بعد فشل مبادراتها المتكررة لتقريب وجهات النظر بين بعبدا وبيت الوسط سواء عبر موفديها او الوسطاء اللبنانيين من قوى سياسية وروحية.
ولكن الجديد في كلام المصادر الدبلوماسية تاكيدها ان لبنان مقبل على ورشة لتغيير النظام عاجلا او اجلا، وان تشكيل الحكومة بات مجرد تفصيل، كاشفة للمرة الاولى ونقلا عن الفرنسيين ان الحريري قد لا يشكل حكومة وهناك جهات مسيحية "معارضة" ودول عربية تواصلوا مع الاليزيه لسحب التكليف من الحريري وتكليف شخصية سنية اخرى مقبولة وغير استفزازية.
واضافت المصادر بان فرنسا ما زالت تمانع سحب التكليف من الحريري على اعتبار انه لا داعي حاليا لخضة سياسية جديدة في البلد من هذا النوع، فالتحضيرات جارية لعقد مؤتمر لتغيير النظام اللبناني برعاية فرنسية مباشرة خلال اشهر، سواء اتفق اللبنانيون على تاليف الحكومة او استمروا بتضييع الوقت والمماطلة.
لكن اوساط قالت لـ"اللواء" أن عودة الرئيس الحريري من شأنها أن تعيد تحريك الكلام في الملف الحكومي وأشارت إلى أن موضوع شريط الفيديو قد نال حصته ولكن الأمور يفترض أن توضع على السكة الصحيحة أو على الخط الأساسي أي تشكيل الحكومة مؤكدة أن رئيس الجمهورية ينتظر إجابات من الرئيس الحريري حول النقاط التي طرحها معه في اجتماعهما الأخير في الثالث والعشرين من كانون الأول الماضي لا سيما في مسألتين أساسيتين أولا وحدة المعايير في التشكيلة التي قدمها له حيث يعتبر رئيس الجمهورية أنها غير متوافرة فيها وثانيا ما يتعلق بمبدأ حكومة الأختصاص حيث أن بعض الأسماء التي وردت في اللائحة الحكومية لا تنطبق عليهم صفة الأختصاص في الحقائب التي تمت تسميتهم لها.
ولفتت إلى أن المطلوب إجراء مراجعة بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة المكلف وهناك رغبة من الرئيس عون في الاستعجال للوصول إلى حل في تشكيل الحكومة، ورأت أن سفر الحريري طيلة الفترة الماضية آخر هذا الاستعجال.
على ان المشهد في المقابل، لا يسقط من الحسابات، التطورات التي حصلت، في ضوء الآذان الصماء بين بكركي وبعبدا، وعدم نجاح زيارة رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل إلى الصرح البطريركي، في تسويق مبررات التأخير ولا في إقناع البطريرك الراعي بما صدر عنه.
الاستراتيجية الدفاعية من طهران
في الغضون، وعلى قاعدة "انتظرناها من طاولة الحوار في بعبدا فأتتنا من مجلس الشورى في طهران" علّقت أوساط سياسية معارضة على الإعلان أمس عن إعداد "مشروع قرار" قيد الإقرار في البرلمان الإيراني لإنشاء "معاهدة دفاعية أمنية" تضم مختلف الدول الخاضعة لـ"محور المقاومة" تحت إطار استراتيجية موحدة للدفاع تنصّ على وجوب أن تبادر المجموعات المسلحة في هذه الدول (التي أطلق عليها المشروع اسم "حركات التحرر الأعضاء في هذه المعاهدة" التي تحظى بتأييد المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني)، الى "تقديم الدعم الشامل من كل النواحي العسكرية والسياسية والاقتصادية حتى درء الخطر" المتأتي عن أي اعتداء إسرائيلي يقع على أي من الأراضي المشمولة بهذه المعاهدة.
وإزاء ذلك، ترى الأوساط أنّ "ذلك يعني أنّ طهران أدخلت عنوة الدول الواقعة تحت تأثير نفوذ أذرعها العسكرية في المنطقة ضمن إطار "استراتيجية دفاعية" إيرانية عابرة للحدود والسيادات الوطنية، بما يشمل لبنان حكماً حيث يشكل سلاح "حزب الله" العمود الفقري لهذه الاستراتيجية"، داعيةً في المقابل رئيس الجمهورية إلى "المبادرة فوراً إلى إعادة إحياء ملف "استراتيجية الدفاع الوطني" التي سبق أن وعد في بداية عهده ببحثها وإقرارها، لأنّ الاستمرار في التلكؤ بطرح هذا الملف على طاولة الحوار يساهم عن قصد أو غير قصد في تكريس فراغ سيادي على مستوى الإمرة الدفاعية عن لبنان، ويتحمل تالياً مسؤولية مباشرة عن إفساح المجال أمام طهران لملء هذا الفراغ عبر تسخير الأراضي اللبنانية كمنصة صواريخ متقدمة تحت لواء استراتيجيتها الدفاعية".
Advertisement
مواضيع ذات صلة
هيئة البث عن مسؤول إسرائيلي: الأوضاع في لبنان وسوريا وغزة مجمدة حاليا بانتظار اجتماع نتنياهو وترامب
Lebanon 24
هيئة البث عن مسؤول إسرائيلي: الأوضاع في لبنان وسوريا وغزة مجمدة حاليا بانتظار اجتماع نتنياهو وترامب
29/12/2025 23:58:37
29/12/2025 23:58:37
Lebanon 24
Lebanon 24
المستشار الألماني: يجب زيادة الضغط على روسيا لإحضارها للتفاوض وأصولها المجمدة بأوروبا أصبحت أكبر ورقة ضغط
Lebanon 24
المستشار الألماني: يجب زيادة الضغط على روسيا لإحضارها للتفاوض وأصولها المجمدة بأوروبا أصبحت أكبر ورقة ضغط
29/12/2025 23:58:37
29/12/2025 23:58:37
Lebanon 24
Lebanon 24
"الميكانيزم" تجتمع اليوم: الجيش غير جاهز للمرحلة الثانية بانتظار قرار الحكومة
Lebanon 24
"الميكانيزم" تجتمع اليوم: الجيش غير جاهز للمرحلة الثانية بانتظار قرار الحكومة
29/12/2025 23:58:37
29/12/2025 23:58:37
Lebanon 24
Lebanon 24
الحكومة البلجيكية: على روسيا دفع ثمن الحرب واستخدام أصولها المجمدة لهذا الغرض
Lebanon 24
الحكومة البلجيكية: على روسيا دفع ثمن الحرب واستخدام أصولها المجمدة لهذا الغرض
29/12/2025 23:58:37
29/12/2025 23:58:37
Lebanon 24
Lebanon 24
تابع
قد يعجبك أيضاً
مقدمات نشرات الأخبار المسائية
Lebanon 24
مقدمات نشرات الأخبار المسائية
16:41 | 2025-12-29
29/12/2025 04:41:21
Lebanon 24
Lebanon 24
البزري مع وفد من فتح: بحث في التحدّيات الاجتماعية في المخيمات الفلسطينية
Lebanon 24
البزري مع وفد من فتح: بحث في التحدّيات الاجتماعية في المخيمات الفلسطينية
16:02 | 2025-12-29
29/12/2025 04:02:02
Lebanon 24
Lebanon 24
سلام: لضرورة تأمين عودة الأهالي إلى منازلهم في أسرع وقت ممكن
Lebanon 24
سلام: لضرورة تأمين عودة الأهالي إلى منازلهم في أسرع وقت ممكن
15:39 | 2025-12-29
29/12/2025 03:39:22
Lebanon 24
Lebanon 24
توقيف مطلوب في ساحة الدفتردار بطرابلس
Lebanon 24
توقيف مطلوب في ساحة الدفتردار بطرابلس
15:33 | 2025-12-29
29/12/2025 03:33:04
Lebanon 24
Lebanon 24
هل ينقذ الثلج الزراعة اللبنانية في زمن الشحّ؟
Lebanon 24
هل ينقذ الثلج الزراعة اللبنانية في زمن الشحّ؟
15:30 | 2025-12-29
29/12/2025 03:30:00
Lebanon 24
Lebanon 24
Advertisement
الأكثر قراءة
عاصفة جديدة تصل غداً إلى لبنان... الأب خنيصر: الأمطار ستكون طوفانيّة
Lebanon 24
عاصفة جديدة تصل غداً إلى لبنان... الأب خنيصر: الأمطار ستكون طوفانيّة
05:38 | 2025-12-29
29/12/2025 05:38:19
Lebanon 24
Lebanon 24
حزنٌ كبيرٌ في الوسط الفنيّ... الموت يُغيّب فناناً شاباً شهيراً بعد إصابته بالسرطان
Lebanon 24
حزنٌ كبيرٌ في الوسط الفنيّ... الموت يُغيّب فناناً شاباً شهيراً بعد إصابته بالسرطان
05:00 | 2025-12-29
29/12/2025 05:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
بعد صراع طويل مع المرض... وفاة والدة فنان بارز: انطلقت روح أمي إلى السماء
Lebanon 24
بعد صراع طويل مع المرض... وفاة والدة فنان بارز: انطلقت روح أمي إلى السماء
08:05 | 2025-12-29
29/12/2025 08:05:27
Lebanon 24
Lebanon 24
الحكومة تشرّع السطو على جنى عمر الناس
Lebanon 24
الحكومة تشرّع السطو على جنى عمر الناس
09:00 | 2025-12-29
29/12/2025 09:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
حادث سير... وجرحى في صفوف الجيش (صورة)
Lebanon 24
حادث سير... وجرحى في صفوف الجيش (صورة)
08:52 | 2025-12-29
29/12/2025 08:52:15
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في لبنان
16:41 | 2025-12-29
مقدمات نشرات الأخبار المسائية
16:02 | 2025-12-29
البزري مع وفد من فتح: بحث في التحدّيات الاجتماعية في المخيمات الفلسطينية
15:39 | 2025-12-29
سلام: لضرورة تأمين عودة الأهالي إلى منازلهم في أسرع وقت ممكن
15:33 | 2025-12-29
توقيف مطلوب في ساحة الدفتردار بطرابلس
15:30 | 2025-12-29
هل ينقذ الثلج الزراعة اللبنانية في زمن الشحّ؟
15:24 | 2025-12-29
احترقت بالكامل.. اندلاع نيران بسيارة على اوتوستراد شكا (فيديو)
فيديو
إطلاق هاتف Galaxy A57 قريبا من سامسونغ.. هذه مواصفاته (فيديو)
Lebanon 24
إطلاق هاتف Galaxy A57 قريبا من سامسونغ.. هذه مواصفاته (فيديو)
01:00 | 2025-12-27
29/12/2025 23:58:37
Lebanon 24
Lebanon 24
جسم غامض يقترب من الأجواء الأمريكية.. وتسجيل صوتي يوثق الحادثة
Lebanon 24
جسم غامض يقترب من الأجواء الأمريكية.. وتسجيل صوتي يوثق الحادثة
04:50 | 2025-12-23
29/12/2025 23:58:37
Lebanon 24
Lebanon 24
لمحة نادرة من البيت الأبيض...كاي ترامب توثق أجواء الميلاد
Lebanon 24
لمحة نادرة من البيت الأبيض...كاي ترامب توثق أجواء الميلاد
04:33 | 2025-12-23
29/12/2025 23:58:37
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
فيديو
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24