المستشفيات والأطباء والعاملون الصحيون، هم أيضا ضحايا الانهيار الاقتصادي والازمة المالية الخانقة،ومع تفهمنا لمعاناة الناس وعدم قدرتهم على تحمل الفاتورة الاستشفائية، فإننا لن نقبل التعديات المتكررة على المؤسسات الصحية والعاملين فيها كما حصل في طرابلس. لأن البديل هو الأقفال والهجرة — Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) September 9, 2022
المستشفيات والأطباء والعاملون الصحيون، هم أيضا ضحايا الانهيار الاقتصادي والازمة المالية الخانقة،ومع تفهمنا لمعاناة الناس وعدم قدرتهم على تحمل الفاتورة الاستشفائية، فإننا لن نقبل التعديات المتكررة على المؤسسات الصحية والعاملين فيها كما حصل في طرابلس. لأن البديل هو الأقفال والهجرة