تفاجأت لدى دخولي الى مكتب المدعي العام الإستئنافي في الشمال زياد الشعراني بقوله بعدم قبول مراجعات السياسيين في ملفات المواطنين وتفاجأت أكثر بقلّة لياقته تجاهي كنائبٍ ممثل للأمة جمعاء في أحد مكاتب قصور العدل التي تخصّ الدولة لا شخص القاضي الكريم ، — jimmy jabbour (@jimmy_jabbour) October 6, 2022
تفاجأت لدى دخولي الى مكتب المدعي العام الإستئنافي في الشمال زياد الشعراني بقوله بعدم قبول مراجعات السياسيين في ملفات المواطنين وتفاجأت أكثر بقلّة لياقته تجاهي كنائبٍ ممثل للأمة جمعاء في أحد مكاتب قصور العدل التي تخصّ الدولة لا شخص القاضي الكريم ،
سألت عن هذا القاضي إن كان فعلاً لا يقبل مراجعات السياسيين فوجدت أن أبوابه مشرّعة أمامها وهو يقبل جميع أنواعِها فإتصلت بوزير العدل مبلغاً إياه تفاصيل الواقعة — jimmy jabbour (@jimmy_jabbour) October 6, 2022
سألت عن هذا القاضي إن كان فعلاً لا يقبل مراجعات السياسيين فوجدت أن أبوابه مشرّعة أمامها وهو يقبل جميع أنواعِها فإتصلت بوزير العدل مبلغاً إياه تفاصيل الواقعة
وأتوجه هنا أيضاً إلى المدعي العام التمييزي طالباً إجراء المقتضى بحق قاضٍ من الواضح أنه لا يدرك كيفية إحترام نواب الأمة كما أنه لا يعرف أن يترك آراءه السياسية وأهواءه الشخصية خارج أسوار قصر العدل . — jimmy jabbour (@jimmy_jabbour) October 6, 2022
وأتوجه هنا أيضاً إلى المدعي العام التمييزي طالباً إجراء المقتضى بحق قاضٍ من الواضح أنه لا يدرك كيفية إحترام نواب الأمة كما أنه لا يعرف أن يترك آراءه السياسية وأهواءه الشخصية خارج أسوار قصر العدل .