كان الإسباني أنطونيو سلفادور برفقة زوجته التي دخلت في آلام المخاض، عندما أخبره الأطباء أنهم عثروا على قلب مطابق من أجل عملية زراعة كان ينتظرها منذ سنوات.
ونقل المستشفى عن آنا زوجة سلفادور قولها: "جاء صموئيل (الطفل) يحمل في يده قلبا لأبيه".
وقال المستشفى إنه انتظر للتأكد من أن المريض تكيف بشكل جيد مع القلب الجديد وأن الطفل بخير أيضا قبل الإعلان عن نجاح عملية الزراعة.