Advertisement

المرأة

مشاكل ممارسة الجنس أثناء الحمل.. كيف يمكن تخطيها؟

Lebanon 24
28-01-2016 | 15:07
A-
A+
Doc-P-109097-6367053536597972641280x960.jpg
Doc-P-109097-6367053536597972641280x960.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
لا تدعي التغيّرات المهولة التي تطرأ على جسمكِ خلال الحمل أن تحول دون تقرّبكِ من زوجكِ وتوطيد رابطكِ به قبل ولادة طفلكما. وفيما يلي لمحة عن أبرز التغيّرات البدنيّة في مواجهة الجماع أثناء الحمل وأسهل الحلول للتعامل معها: الغثيان: يُمكن للشعور بالغثيان أن يؤثرا سلباً في نفسيتك ونظرتك لجسدك، ويُخففان بالتالي من رغبتك بممارسة العلاقة الحميمة مع زوجك. وهذا أمر طبيعي جداً، ولهذا ننصحكِ بأن تختاري الأوقات التي تكونين فيها أقل إنزعاجاً وأقل تأثراً بالغثيان لتتقرّبي من زوجك. التعب: يُمكن لانشغال جسمكِ في تكوين الجنين المنتظر أن يُشعركِ بالتعب الشديد، ويقتل أجواء الرومانسية والحميمية التي يُعوّل عليها زوجكِ للتقرّب منك. والحل بأن تستبدلا العلاقة الحميمة المسائية بأخرى في الصباح أو عند الغروب. كبر حجم البطن: صحيح أنّ تمدد بطنكِ مع تقدّم مسيرة الحمل قد يمنعكِ من اتخاذ وضعيات الجماع المفضّلة لديكِ، ولكن ثمّة وضعيات وطرق أخرى تجرّبانها وتستمتعان بها. الصورة السلبية عن الذات: هل تعلمين بأن أكثرية الرجال يشعرون بالانجذاب نحو النساء الحوامل؟ نعم، هذا صحيح. فلا تدعي السلبية إذن تؤثر على ثقتك بنفسكِ وبجسمك وقدرتك على جذب زوجك. الإفرازات المهبلية المتزايدة: يُمكن للإفرازات المهبلية المتزايدة أثناء الحمل أن تؤثر سلباً في قدرتك وزوجك على الاستمتاع بالعلاقة الحميمة. ولكن، هذا لا يعني بأن تتجاهلا الجماع برمته، بل يعني بأن تُساعدا نفسيكما مع القليل من المداعبة.
Advertisement
مواضيع ذات صلة
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك