أوقات عصيبة عاشتها الأميركية لولا فايث بعد قيامها بإزالة صبغة شعرها القديمة. وفي التفاصيل أن الفتاة التي تبلغ الـ18 من عمرها تقوم غالباً بتلوين شعرها وبإضافة الصبغات إحداها إلى الأخرى.
ولم تواجه يوماً اي مشكلة رغم انها تجرؤ أحياناً على حلق شعرها تماماً وعلى صبغه بألوان غير مألوفة.
وظهرت مؤخراً في بث مباشرتبين من خلاله تحول لون شعرها إلى البلاتيني ثم استخدامها مزيجاً جديداً يحتوي على ماء الجافيل لإزالة الصبغة.
ورغم خطورة المنتج لم تتردد في تطبيقه على فروة رأسها. واثناء عملها لذلك لاحظت أنها بدأت تفقد الكثير من شعرها مع تمرير الفرشاة على رأسها.
وهذا ما دفعها إلىالشعور بالهلع وترك البث المباشر. لكنها لم تتردد بعد ذلك في نشر صور لها برأس حليق تماماً على حسابها على تطبيق الصور والفيديوهات "إنستغرام".