Advertisement

عربي-دولي

كندا توسع رقعة العقوبات على إيران.. من شملت؟

Lebanon 24
02-12-2022 | 14:30
A-
A+
Doc-P-1016424-638056073137221440.jpg
Doc-P-1016424-638056073137221440.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
أعلنت وزيرة الخارجية الكندية، ميلاني جولي، توسيع نطاق العقوبات المفروضة على إيران نتيجة ما قالت إنه قمع الاحتجاجات السلمية وحرمان للنساء والفتيات من حقوقهن، إلى جانب تهديد الأمن والسلم الدوليين.


Advertisement
وقالت وزارة الخارجية الكندية على موقعها الإلكتروني إن جولي فرضت العقوبات ضمن ما يعرف بالتدابير الاقتصادية الخاصة بإيران.


وتابعت: "على الرغم من أن النظام الإيراني كثف جهوده لقمع المتظاهرين على نحو وحشي، إلا أن الشعب الإيراني استمر في الدفاع عن حقوق النساء والفتيات الإيرانيات، وبحثا عن حياة أفضل لجميع الإيرانيين".


وأكدت الخارجية الكندية أنها "لن تقف مكتوفة الأيدي بينما تتزايد انتهاكات حقوق الإنسان من جانب النظام الإيراني في نطاقها وشدتها".


وتابعت: "لذلك، فرضنا عقوبات على 4 شخصيات و5 كيانات إيرانية إضافية لدورها في انتهاكات النظام الجسيمة والمنهجية لحقوق الإنسان، ولدورها في تهديد الأمن والسلم الدوليين".
 
وكشفت وزارة الخارجية الكندية أسماء 3 شخصيات إيرانية طالتها العقوبات وهي: 
- مرتضى طلعي، ويحمل رتبة عميد في الحرس الثوري، وكان سابقا قائد سلطة إنفاذ القانون في طهران.
- علي مافاردياني، قاض بارز ومدع عام ومحقق، عمل في سجن إيفين، قبل أن يتم تعيينه مديرا لمكتب مدع عام في مكافحة المخدرات بطهران.
- حسن كرامي، قائد الوحدات الخاصة في سلطات إنفاذ القانون بإيران.


وطالت العقوبات كيانات كان منها:
- شركة "سفيران" للطيران والشحن التي قالت إنها تنسق الرحلات الجوية بين إيران وروسيا.
- شركة بهارستان كيش التابعة لمؤسسة مرتبطة بالحرس الثوري، وتقول إنها وقعت اتفاقا مع قوات الباسيج والحرس الثوري لتطوير أدوات قتالية منها طائرة "شاهد" المسيرة.
- وكالة "جافا" للأنباء وهي وكالة تعمل تحت قوات الباسيج، وعوقبت لنشرها دعاية معادية للسامية وترويجها للنظام في إيران.
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

 
إشترك