Advertisement

عربي-دولي

بـ4 وحدات.. هكذا تقاتل "حماس" الجيش الإسرائيلي براً وبحراً وجواً وإلكترونياً!

Lebanon 24
31-01-2024 | 16:00
A-
A+
Doc-P-1159039-638423037864791649.jpg
Doc-P-1159039-638423037864791649.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
شكّلت السرية في العمل الإستخباراتي لـ"كتائب القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس)، أساس نجاح عنصر المفاجأة في معركة "طوفان الأقصى"، فكانت الخطوة الأولى والأهم في إنطلاق عشرات الوحدات المُقاومة إلى القتال.
Advertisement
وفي هذا الإطار، نشرت شبكة "الميادين نت" تقريراً سردت فيه تفاصيل عن كيفية قتال المقاومة الفلسطينية ضدّ العدو الإسرائيلي، براً وبحراً وجواً وإلكترونياً.. فماذا تقول المعلومات عن هذه المعركة؟ وماذا تكشف المعطيات بشأنها؟
الحرب البرية: 
تقودها قوات النخبة:
- متخصصة بالقتال البري
- عددها في كل الموجات الإقتحامية نحو 3000 مقاتل
- مزودة بـ1500 عنصر للدعم والإسناد
- خلال معركة "طوفان الأقصى"، نجحت قوات النخبة في السيطرة على المواقع التابعة لـ"فرقة غزة" وتدميرها في وقتٍ قياسي لم يتجاوز الـ3 ساعات.
الحرب البحرية:
تقودها الكوماندوس البحرية:
- قوة متخصصة بالقتال البحري
- في معركة "طوفان الأقصى"، أنزلت "الكوماندوس البحرية" مقاتلين في مواقع العمليات بهدف دعم القوات على الأرض
- شاركت في عمليات نقل الأسرى والعتاد إلى المجموعات المقاتلة في الميدان
- تُعد وحدة "الضفادع البشرية" من أشهر وحدات القتال القسامية البحرية

الحرب الجوية:

يقودها سلاح الجو والصواريخ:
- يشهد التاريخ للمقاومة تطوير أدواتها من الصواريخ بالإضافة إلى الحوامات والطائرات المسيرة والإنتحارية
- يضاف إلى الأسلحة الجوية وحدة بشرية مثل "وحدة سرب الصقر" المتخصصة باقتحام المواقع العسكرية والمستوطنات
الحرب الإلكترونية: 
 
يقودها مقاتلو سلاح الهندسة:
- تعامل الأخصائيون في سلاح الهندسة التابع لـ"القسام" مع موانع خط الجبهة للعدو تمهيداً لاقتحامه مع قوات النخبة، مثل تفجير السياج الأمني عند الحدود وفتح ثغرات فيه. (الميادين نت)
 
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك