Advertisement

عربي-دولي

إسرائيلية مفقودة منذ 7 تشرين الأول.. ومصيرها غير معروف

Lebanon 24
12-04-2024 | 11:56
A-
A+
Doc-P-1186488-638485455101095122.jpg
Doc-P-1186488-638485455101095122.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
لا تزال بيلها أستاذة الفنون التشكيلية، وهي الإسرائيلية الوحيدة التي في عداد المفقودين في الهجوم الدامي الذي شنته حركة حماس في إسرائيل.

في البداية أعلنت السلطات أنها قُتلت، لكنها تقول الآن أنها  لا تستطيع الجزم بأنها لقيت حتفها. أما عائلة إينون، فمتأكدة من أنها قضت.
Advertisement
وكانت نتيف هعسرا إحدى أولى المناطق التي تعرضت للهجوم في 7 تشرين الأول. وكانت طلائع المهاجمين عبرت السياج الحدودي بواسطة مظلات مجهزة بمحركات. وقتل 21 شخصا من أصل 900 عدد أبناء البلدة، وفقا للسلطات الإسرائيلية.

وأصيب منزل عائلة إينون الخشبي بقذيفة واحترق، حسبما قالت حفيدة لهما لموقع واي نت الإخباري الإسرائيلي.

وكانت هذه واحدة من القذائف الأولى التي أطلقت في هجوم حماس في ذلك اليوم، والذي خلف 1170 قتيلا معظمهم من المدنيين، وفقا لتعداد أعدته وكالة فرانس برس استنادا إلى أرقام إسرائيلية رسمية.

وقال مور أحد أبناء بيلها الخمسة لوكالة فرانس برس إن المحققين تعرفوا على الحمض النووي العائد لوالده في حين أن "بقايا بشرية أخرى لم تكشف عن أي حمض نووي".

وكان الجيش قد خلص في البداية إلى أن بيلها وياكوفي قتلا، لكنه عاد عن هذا الاستنتاج لعدم التعرف على الحمض النووي العائد لبيلها. وبحسب خبراء الطب الشرعي من المستحيل أن تمحى جميع الآثار الجينية في حريق.

واحترم أولاد الزوجين طقوس الحداد اليهودية في اليوم التالي للهجوم، باعتبار أن والديهما قضيا معا. وأكد مور لوكالة فرانس برس "بالنسبة لنا والدتي ليست مفقودة". (الحرة)

المصدر: الحرة
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك