Advertisement

عربي-دولي

روايتان متناقضتان بشأن هجوم "قمة النار".. هل تم فعلا اغتيال قادة حماس في الدوحة؟

Lebanon 24
10-09-2025 | 03:42
A-
A+
Doc-P-1415032-638930983013260195.webp
Doc-P-1415032-638930983013260195.webp photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
أفادت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية نقلا مصادر مطلعة، مساء الثلاثاء، بأن القرار النهائي بتصفية كبار قادة حماس في قطر اتخذ قبل نصف ساعة فقط من تنفيذ العملية.
Advertisement


وذكرت الصحيفة الإسرائيلية أن العامل الحاسم في اتخاذ القرار هو إعلان حماس مسؤوليتها عن الهجوم على مفترق راموت في القدس.
لكن في المقابل، أكدت إذاعة الجيش الإسرائيلي نقلا عن 3 مصادر أمنية أن الهجوم على قطر لم يأت بعد عملية القدس بخلاف تصريحات نتنياهو وكاتس، مشيرين إلى أنهم يعملون على ذلك منذ أسابيع.

وفي تفاصيل العملية، تقول الصحيفة: "على بعد 1800 كيلومتر من إسرائيل، أطلق مقر العمليات الخاصة التابع لجهاز الأمن العام (الشاباك) في وسط إسرائيل، وأشرف على تنفيذها سلاح الجو".

وتضيف: "حضر الهجوم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، ورئيس الاستخبارات العسكرية شلومي بيندر، والقائم بأعمال رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) ونائبه، وفي الوقت نفسه من مقر سلاح الجو، تواجد رئيس الأركان إيال زامير، وقائد سلاح الجو اللواء تومر بار".
ووفقا لما ذكرته صحيفة "غالي تساهال" الإسرائيلية، فإن عملية الشاباك نفذت من قبل شعبة مكافحة الإرهاب ضد الأهداف الفلسطينية في الخارج ووحدة العمليات.

وأشارت إلى أن وفد حماس اجتمع لمناقشة مقترح أميركي جديد نقله إليهم رئيس وزراء قطر يوم الاثنين.

وأوضح المصدر أن الاجتماع عقد بعد عودة بعض مسؤولي حماس من تركيا، فيما لفتت مصادر أخرى إلى أن إسرائيل انتظرت عودتهم لمهاجمتهم على الأراضي القطرية.
مواضيع ذات صلة
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك