بعد يومين من المناقشات، أصدرت الخارجية الأميركية بياناً حول مؤتمر وارسو للأمن في الشرق الأوسط.
وأشار بيان الخارجية الأميركية الى أن المشاركين في المؤتمر ناقشوا كيف يشكل الإرهاب وانتشار الأسلحة وتصعيد النزاعات في الشرق الأوسط تهديدا للسلام والأمن الإقليميين والدوليين، والأخطار الناتجة عن انتشار الأسلحة وتطوير برامج الصواريخ البالستية في المنطقة، كما ناقشوا سبل التعامل مع الأزمات الإنسانية في المنطقة ومكافحة الإرهاب المتطرف ومحاربة التهديدات للبنية التحتية السيبرانية والخاصة بالطاقة وتعطيل الشبكات المالية غير القانونية.
وأعلنت الخارجية الأميركية أنها بالتعاون مع بولندا أنشأت مجموعات عمل دولية لدفع الزخم نحو حلول ملموسة، على أن تنعقد هذه المجموعات في بلدان في مختلف العالم للدفع قدما بالمصالح المشتركة للمجتمع الدولي في تعزيز السلام والأمن في المنطقة.
ولفت البيان الى أنه تمت مناقشة القضايا التالية:
مكافحة الإرهاب والتمويل غير المشروع:
1.
مكافحة الإرهاب والتمويل غير المشروع
الحد من تطوير الصواريخ وانتشار الأسلحة:
2.
انتشار الصواريخ
3.
الأمن البحري وأمن الطيران
محاربة التهديدات السيبرانية والناشئة:
4.
الأمن السيبراني
5.
أمن الطاقة
القضايا الإنسانية وحقوق الإنسان
6.
القضايا الإنسانية واللاجئين
7.
المعتقلين غير الشرعيين وحقوق الإنسان
يشار الى أن وزراء خارجية وممثلين عن 62 دولة اجتمعوا في وارسو في بولندا يومي 13 و14 شباط في مؤتمر نظمه كل من وزير الخارجية البولندي ونظيره الأميركي للعمل على تحقيق شرق أوسط أكثر أمنا واستقرارا.
للاطلاع على البيان كاملاً
اضغط هنا