Advertisement

عربي-دولي

بمناسبة اليوم العالمي للاجئين: من هم اللاجئون الفلسطينيون؟

Lebanon 24
20-06-2019 | 05:59
A-
A+
Doc-P-599200-636966326430473000.jpg
Doc-P-599200-636966326430473000.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
بمناسبة اليوم العالمي للاجئين، والذي يصادف يوم 20 حزيران، نشرت الحملة العالمية لمناهضة "صفقة القرن" تقريراً حول اللاجئين الفلسطينيين، يتضمن معلومات عن أوضاعهم وأعدادهم وأبرز ما يستهدفهم، ومن أبرز ما جاء فيه:
Advertisement

- طُرد من فلسطين التاريخية 800 ألف فلسطيني هم سكان 532 قرية ومدينة.

- بلغ عدد اللاجئين الفلسطينيين اليوم حوالي ثمانية ملايين وخمسمائة ألف لاجئ.

- نسبة اللاجئين موزعة على الشكل التالي: الضفة الغربية: 9.1 بالمائة، قطاع غزة، 15 بالمائة، فلسطين المحتلة عام 1948: 1.8 بالمائة، الدول العربية: 66 بالمائة، باقي دول العالم: 8.1 بالمائة.

- المسجّلون لدى الأونروا هم حوالي ستة ملايين لاجئ.

- يوجد 58 مخيماً معترفاً به رسمياً.

- ينص قرار رقم 194، الذي تبنته الجمعية العامة للأمم المتحدة، بتاريخ 11/12/1948، على عودة اللاجئين الفلسطينيين وتعويضهم.

- احتلت فكرة الترحيل جزءاً أساسياً من فكر قادة الحركة الصهيونية ومؤسسيها. ووُضعت تفاصيلها العملية فيما عُرف بخطة "دالت" في خريف عام 1947.

- اتبعت العصابات الصهيونية سياسة المذابح لتطبيق تلك الخطة، فكانت مجازر دير ياسين والطنطورة وغيرها.

- ترفض (إسرائيل) مناقشة قضية اللاجئين، وذلك منذ مؤتمر لوزان عام 1949.

- تقول (إسرائيل) إنه يمكن عودة بعض كبار السن فقط، مقابل التعويض عن ممتلكات اليهود في الدول العربية.

- تنادي (إسرائيل) بدمج اللاجئين الفلسطينيين بالدول التي هُجّروا إليها، كبديل عن حقهم في العودة.

- كل اتفاقات حقوق الإنسان الدولية، ومن بينها اتفاقية جنيف، تنطبق على اللاجئ الفلسطيني، وتدعم حقه في العودة.

- عرّفت الأونروا اللاجئ الفلسطيني بأنه "الشخص الذي كان مكان إقامته العادية في فلسطين لمدة لا تقل عن عامين سابقين لنشوب النزاع العربي-الإسرائيلي عام 1948، وهو الشخص الذي فقد جراء ذلك النزاع بيته وسبل معيشته، وأصبح لاجئاً ومسجلاً لديها في أحد الأقطار التي تمارس فيها الوكالة عملياتها". وقد تم توسيع هذا التعريف لاحقاّ ليشمل أبناء وأحفاد اللاجئين.

- اعتبر اتفاق أوسلو أن قضية اللاجئين من قضايا الحل النهائي المؤجلة.

- بعد الاتفاق، تجاهلت السلطة الفلسطينية اللاجئين الفلسطينيين، وما يعانونه.

- لا تعترف الإدارة الأمريكية سوى بأقل من 60 ألفاً كلاجئين.

- من المتوقع أن تحاول الولايات المتحدة فرض توطين اللاجئين في الدول المضيفة، وفق ما رشح من "صفقة القرن".

- كان للاجئين الفلسطينيين دور أساسي في إطلاق أكثر الأحزاب السياسية، ومساندتها.

- معاناة اللاجئين الفلسطينيين دفعتهم لرفع الصوت لإقرار حقوقهم الإنسانية والاجتماعية.

- مشاركة اللاجئين الفلسطينيين في القرار الفلسطيني، والتمثيل، والمؤسسات، قضية حيوية وضرورية.

- في كل مناسبة، يعبّر اللاجئون الفلسطينيون عن التمسك بهويتهم الوطنية، ودورهم، متحملين صعاب كثيرة.

- يرفض اللاجئون الفلسطينيون "صفقة القرن"، باختلاف توجهاتهم السياسية.

- يؤمن اللاجئون الفلسطينيون بأنهم يستطيعون إسقاط "صفقة القرن" كما أسقطوا عشرات المشاريع التي هدفت لتصفية حقهم بالعودة.
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك