23
o
بيروت
23
o
طرابلس
21
o
صور
23
o
جبيل
23
o
صيدا
23
o
جونية
16
o
النبطية
18
o
زحلة
18
o
بعلبك
12
o
بشري
21
o
بيت الدين
20
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
متفرقات
صحة
فنون ومشاهير
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
بلديات 2025
متفرقات
صحة
رياضة
فنون ومشاهير
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
صحافة أجنبية
المبادرة الثابتة.. أو لا إستقرار
Lebanon 24
03-06-2015
|
00:21
A-
A+
photos
0
A+
A-
يظن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو أن المصيبة القومية التي لحقت بكل من العراق ثم سوريا وكيف أن الجيشيْن المعوَّل عليهما واللذيْن كان الإنفاق السخي طوال أربعة عقود من جانب حكومات العهود المتعاقبة عليهما يأخذ من حساب التنمية، باتا يقومان بـ «واجبات» مبغوضة كل جيش لمصلحة نظام صودرت منه إرادة إتخاذ القرار.. يظن هذا الـ نتنياهو أن الرقميْن الصعبيْن في موضوع الصراع العربي - الإسرائيلي باتا شبه محذوفيْن وأن الكيان الصهيوني حصل على النصف الثاني من الطمأنينة بعد حصوله على النصف الأول المتمثل بإلتزام كل من مصر والأردن بمعاهدات سلام ثابت شكلاً منقوص موضوعياً، بمعنى أن المعاهدات فرضتْها الظروف المعيشية والإقتصادية وليست القناعات الوطنية والإلتزام بالواجب القومي. هذا ما يظنه نتنياهو، ثم يكتمل عنصر الإثم في ظنه عندما يعتقد أن الإنشغال الطارئ من جانب المملكة العربية السعودية وبعض الدول الحليفة المؤازرة لها المقتنعة بالخطوة الإضطرارية التي إتخذتْها إزاء الموضوع اليمني، سيجعلها تطوي ملف الواجب الفلسطيني ومواصلة نجدة الغزَّاويين، وبالأهمية نفسها واجب التمسك بـ «مبادرة السلام العربية» التي لولاها لما كانت حدثت بعض الإستدارات الدولية لمصلحة أن تكون هنالك دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية، وبعد أن يتم إنسحاب إسرائيل إلى حدود الرابع من حزيران 1967 وهو إنسحاب منصوص عليه، قبل المبادرة، بقرار مجلس الأمن 242 الصادر يوم 22 تشرين الثاني 1967 بإجماع أعضاء المجلس وتصفيق منهم لم يسبق له مثيل مما يعني أن دول العالم وبالذات الدول الخمس الكبرى تريد تسوية للصراع العربي - الإسرائيلي وأن إنسحاب إسرائيل إلى حدود 4 حزيران 1967 ليس فقط المهم في القرار وإنما أيضاً تلك الفقرة (ب) من البند الثاني التي تنص على «تحقيق تسوية عادلة لمشكلة اللاجئين» مما يوجب على إسرائيل إلى جانب تنفيذ القرار الصادر بالإجماع الدولي، تنفيذ قرار أممي تمّ إصداره وبالإجماع عام 1948 وينص على حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم أو تعويض من لا يرغب في العودة. الذي يستوقفنا هنا أن نتنياهو وفي ضوء المصيبة السورية - العراقية ومعها المصيبة الليبية وأم المصائب في الأمتين، الظاهرة الداعشية، وجد أن الفرصة مناسبة له لكي يلتف على الأجواء الدولية وأبرزها إنفتاح الفاتيكان على الموضوع الفلسطيني ولمصلحة صيغة الدولتيْن والإصرار الأميركي، وإن كان خجولاً بعض الشيء، على صيغة الحل من خلال الدولتيْن، ورفْع فرنسا مستوى السعي لتنشيط التفاوض الذي يحقق الحل بقيام دول فلسطينية، وإتجاه الإتحاد الأوروبي إلى فرْض عقوبات على إسرائيل في حال لا تستأنف التفاوض المتوازي. أما كيف يكون الإلتفاف فعلى النحو الذي أبلغه الثعلب نتنياهو (يوم الثلاثاء 26 أيار2015) لوزيرة خارجية الإتحاد الأوروبي فيدريكا موغريني حول إستعداده للتفاوض.. إنما على حدود الكتل الإستيطانية التي تخطط إسرائيل لتكون مادة للتفاوض مع الجانب الفلسطيني، وهي من أجل ذلك إعتمدت التسويف وتعطيل المفاوضات على رغم سعي وزير الخارجية الأميركي جون كيري وإكثاره من الجولات والتصريحات والتبريرات والمسايرات، لكي يتم إنجازها والخروج بنتيجة حل يحقق الإستقرار النسبي في الشرق الأوسط. وهذه المراوغة من جانب نتنياهو ظاهرها الإستعداد للقبول بمبدأ التفاوض على صيغة الحل بالدولتين، لكن الخفي من الإقتراح متصل بالنوايا الماكرة. وهذا بدا جلياً عندما أطلق بعد ثلاثة أيام تصريحاً جاء فيه «إن مبادرة السلام العربية لم تعد تتلاءم والتطورات في المنطقة...». وهو أطلق هذا التصريح بعدما حصل على تطمين من وزيرة خارجية الإتحاد الأوروبي من أن دول الإتحاد ستؤجل البحث في وضْع عقوبات على المستوطنات الإسرائيلية، وهو تطمين يستحقه في حال إلتزم بما يريده المجتمع الدولي من إسرائيل، أي تسهيل إنجاز صيغة الحل بدولتيْن. لكن على ما يبدو إن نتنياهو، الذي هو أحياناً ذئب يعتدي كما حصل في غزة وأحياناً ثعلب كما يتعامل مع السعي الدولي ومبادرة السلام العربية، يراهن على أن المزيد من الخراب سيحدث في العالم العربي وأنه بعد هذا الخراب ينفض اليد من أي وعود أو عهود. وحتى إذا كان لا يعلن ذلك بالصوت العالي فإنه بكلامه عن المبادرة العربية يريد القول ما معناه إن الدولة الأكثر قوة وشأناً وتماسكاً، أي المملكة العربية السعودية، مشغولة الآن وربما لمدة طويلة بالأزمة اليمنية، وأن إنشغالها سياسي وعسكري في الوقت نفسه. وتحت وطأة هذا الإنشغال لن تكون مبادرة السلام العربية في أولويات إهتماماتها. وهنا يتناسى نتنياهو أن هذه المبادرة ليست مجرّد إقتراح على طاولة مشاورات وإنما هي حلقة متقدمة من جملة حلقات في أساس الرؤية السعودية للموضوع الفلسطيني منذ الملك المؤسس عبد العزيز طيَّب الله ثراه وإستمراراً في عهود أبنائه الستة، مع التوقف عند نقطة جديرة بالإهتمام وهي أن المبادرة إرث وطني قومي تركه الملك عبد الله رحمة الله عليه في عهدة أخيه الملك سلمان وعلى نحو المشروع الذي طرحه على القمة العربية الثانية عشرة في «فاس» 1981 الملك فهد رحمة الله عليه في عهدة أخيه الملك عبد الله، وعليه بنى الملك عبد الله أفكاره في شأن تسوية الصراع وباتت بعد الموافقة عليها بالإجماع في القمة الدورية الثانية (بيروت 28 آذار 2002) تُعرف بـ «مبادرة السلام العربية». كما لا يأخذ نتنياهو في الحسبان النقطة البالغة الأهمية من ناحية الواجب الديني الذي لا يخضع لمساومة، وبالذات بعدما بدأت صفة «خادم الحرميْن الشريفيْن» تتقدّم على كلمة الملك وهو مبدأ أكثر منه لقب بدأه الملك فهد وإعتمده الملك عبد الله وهو مستمر مع خادم الحرميْن الشريفيْن الملك سلمان بن عبد العزيز وسيبقى مرادفاً مستقبلاً. وهذه الصفة تلقي على حاملها مسؤولية دينية وتاريخية تتمثَّل بتحرير المسجد الأقصى من ربقة الإحتلال، ومن أجل ذلك طرح الملك فهد مشروعه وطوَّر الملك عبد الله المشروع من خلال المبادرة وكلاهما في عهدة الملك سلمان الذي ندعو له بطول العمر وبأن يتقدّم المصلين ذات يوم ليس بالبعيد في المسجد الأقصى وقد تحرَّر. وعندها تتأكد الحقيقة الموضوعية وهي أن «مبادرة السلام العربية» التي مهَّد لها مشروع الملك فهد وبلورهْا بهدف الإجماع العربي في الدرجة الأولى عليها الملك عبد الله، كانت طريق الإستقرار إلى المنطقة، ولو أن المجتمع الدولي مارس عند إعلانها الصدق والنزاهة وقلة المداهنة لإسرائيل لما كانت المصائب التي تعيشها الأمتان، من المصيبة السورية إلى المصيبة العراقية إلى المصيبة الليبية إلى أم المصائب «داعش» وأخوانها... إلى، وهذا بالأهمية نفسها، إنقسام الصف الفلسطيني فالعناد والمزايدة الإيرانية، إنتعشت على نحو ما نراه منذ عشر سنين ووضعت المنطقة على مشارف الهاوية.
Advertisement
مواضيع ذات صلة
بيان مشيخة عقل طائفة الموحدين الدروز في سوريا: نؤكد على مواقفنا الوطنية الثابتة وأننا جزء لا يتجزأ من الوطن السوري الموحد ونرفض التقسيم أو الانسلاخ أو الانفصال
Lebanon 24
بيان مشيخة عقل طائفة الموحدين الدروز في سوريا: نؤكد على مواقفنا الوطنية الثابتة وأننا جزء لا يتجزأ من الوطن السوري الموحد ونرفض التقسيم أو الانسلاخ أو الانفصال
08/06/2025 05:32:50
08/06/2025 05:32:50
Lebanon 24
Lebanon 24
بول مرقص: لا يحق لإسرائيل المبادرة في أي عمل عسكري إلا بإبلاغ لجنة المراقبة
Lebanon 24
بول مرقص: لا يحق لإسرائيل المبادرة في أي عمل عسكري إلا بإبلاغ لجنة المراقبة
08/06/2025 05:32:50
08/06/2025 05:32:50
Lebanon 24
Lebanon 24
بيان قطري سعودي: الدعم يعكس التزامنا الثابت بدعم جهود التنمية وتعزيز الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي في سوريا
Lebanon 24
بيان قطري سعودي: الدعم يعكس التزامنا الثابت بدعم جهود التنمية وتعزيز الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي في سوريا
08/06/2025 05:32:50
08/06/2025 05:32:50
Lebanon 24
Lebanon 24
وزير الدفاع الإسرائيلي يُهدد: لا نظام ولا استقرار في لبنان من دون أمن لإسرائيل
Lebanon 24
وزير الدفاع الإسرائيلي يُهدد: لا نظام ولا استقرار في لبنان من دون أمن لإسرائيل
08/06/2025 05:32:50
08/06/2025 05:32:50
Lebanon 24
Lebanon 24
تابع
قد يعجبك أيضاً
تقرير يحدد مصدر "أموال حزب الله".. هذا ما قاله
Lebanon 24
تقرير يحدد مصدر "أموال حزب الله".. هذا ما قاله
16:29 | 2025-06-07
07/06/2025 04:29:15
Lebanon 24
Lebanon 24
تفاصيل استخباراتية عن "هجوم الضاحية".. تقرير يكشفها
Lebanon 24
تفاصيل استخباراتية عن "هجوم الضاحية".. تقرير يكشفها
14:49 | 2025-06-07
07/06/2025 02:49:36
Lebanon 24
Lebanon 24
تقرير أميركي: هل يغيّر التحول الدبلوماسي الإيراني حسابات طهران النووية؟
Lebanon 24
تقرير أميركي: هل يغيّر التحول الدبلوماسي الإيراني حسابات طهران النووية؟
03:30 | 2025-06-07
07/06/2025 03:30:00
Lebanon 24
Lebanon 24
تقرير أميركي يتحدث عن الاتفاق بين الولايات المتحدة وإيران.. إليكم ما كشفه
Lebanon 24
تقرير أميركي يتحدث عن الاتفاق بين الولايات المتحدة وإيران.. إليكم ما كشفه
10:30 | 2025-06-06
06/06/2025 10:30:00
Lebanon 24
Lebanon 24
هل سمح ترامب لبوتين بقصف أوكرانيا؟.. صحيفة "Spectator" تُجيب
Lebanon 24
هل سمح ترامب لبوتين بقصف أوكرانيا؟.. صحيفة "Spectator" تُجيب
06:00 | 2025-06-06
06/06/2025 06:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
Advertisement
الأكثر قراءة
صباحاً.. هذا ما شهدته الضاحية
Lebanon 24
صباحاً.. هذا ما شهدته الضاحية
01:12 | 2025-06-07
07/06/2025 01:12:27
Lebanon 24
Lebanon 24
مفاجأة بعد "ضربة الضاحية".. إساءة علنية!
Lebanon 24
مفاجأة بعد "ضربة الضاحية".. إساءة علنية!
13:10 | 2025-06-07
07/06/2025 01:10:54
Lebanon 24
Lebanon 24
صورة نادرة لنصرالله في الحج.. معه "قيادي كبير"!
Lebanon 24
صورة نادرة لنصرالله في الحج.. معه "قيادي كبير"!
13:18 | 2025-06-07
07/06/2025 01:18:42
Lebanon 24
Lebanon 24
قرار داخليّ.. "جبران بدو غسان"
Lebanon 24
قرار داخليّ.. "جبران بدو غسان"
01:15 | 2025-06-07
07/06/2025 01:15:00
Lebanon 24
Lebanon 24
رسالة قاسية من عون.. السقف عالي جداً
Lebanon 24
رسالة قاسية من عون.. السقف عالي جداً
01:30 | 2025-06-07
07/06/2025 01:30:00
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في صحافة أجنبية
16:29 | 2025-06-07
تقرير يحدد مصدر "أموال حزب الله".. هذا ما قاله
14:49 | 2025-06-07
تفاصيل استخباراتية عن "هجوم الضاحية".. تقرير يكشفها
03:30 | 2025-06-07
تقرير أميركي: هل يغيّر التحول الدبلوماسي الإيراني حسابات طهران النووية؟
10:30 | 2025-06-06
تقرير أميركي يتحدث عن الاتفاق بين الولايات المتحدة وإيران.. إليكم ما كشفه
06:00 | 2025-06-06
هل سمح ترامب لبوتين بقصف أوكرانيا؟.. صحيفة "Spectator" تُجيب
15:00 | 2025-06-05
إجتماع في لبنان "أغضب إسرائيل".. تقرير يسرد التفاصيل
فيديو
بعد "فضيحة" طلاقه.. أحمد السقا يؤدي مناسك الحج وهذا ما قاله (فيديو)
Lebanon 24
بعد "فضيحة" طلاقه.. أحمد السقا يؤدي مناسك الحج وهذا ما قاله (فيديو)
04:12 | 2025-06-06
08/06/2025 05:32:50
Lebanon 24
Lebanon 24
"ما بعرف شو حس".. هكذا علّقت فنانة لبنانية على اقتحام أحد المعجبين حفلها واحتضانها أمام زوجته (فيديو)
Lebanon 24
"ما بعرف شو حس".. هكذا علّقت فنانة لبنانية على اقتحام أحد المعجبين حفلها واحتضانها أمام زوجته (فيديو)
02:56 | 2025-06-05
08/06/2025 05:32:50
Lebanon 24
Lebanon 24
خلال طقس عاصف.. رافعة تنهي حياة عاملين
Lebanon 24
خلال طقس عاصف.. رافعة تنهي حياة عاملين
01:47 | 2025-06-05
08/06/2025 05:32:50
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
بلديات 2025
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24