Advertisement

إقتصاد

لبنان يطالب العراق بمليار دولار والفوائد.. إليكم القصة الكاملة!

Lebanon 24
27-07-2018 | 00:51
A-
A+
Doc-P-497187-6367056732400071915b5aa4ed2cccc.jpeg
Doc-P-497187-6367056732400071915b5aa4ed2cccc.jpeg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger

تحت عنوان "لبنان يطالب العراق بديونه وفوائدها" كتبت صحيفة "الشرق الأوسط": "بعد اعتراف العراق بديونه تجاه لبنان، طالب وزير الدولة اللبناني لمكافحة الفساد نقولا تويني العراق بتسديد هذه الديون مع فوائدها، مؤكدا أنها تعود إلى شخصيات اعتبارية لبنانية ولشركات صناعية وتجارية لبنانية.

وأوضح تويني أن هذه الديون بدأت تتراكم منذ أيام نظام صدام حسين في 1993، عندما حوصر العراق وأقامت الأمم المتحدة برنامج النفط مقابل الغذاء، وعلى هذا الأساس دخلت أكثر من شركة لبنانية للعمل في العراق، وبعض هذه الشركات واجهت مشكلات تتعلق بفترات التسليم.

وأشار تويني إلى أنه في الفترة التي شنت فيها الضربة على العراق وما بعدها، كان للكثير من التجار اللبنانيين طلبات في البحر متجهة إلى العراق تضررت من الضربة حيث أتلف بعضها، في حين أن بعض الطلبات الأخرى لم يقبض التجار اللبنانيون ثمنها أو لم يتمكنوا من تسليمها.

وتقدر تكلفة هذه البضائع بنحو المليار دولار وفق أسعار عام 1993.

وأضاف الوزير اللبناني قائلاً: "هذه الطلبات تمتد من عام 1993 إلى ما بعد عام 2003، لكن السلطات العراقية اعترفت أخيرا بما يتوجب عليها من فترة ما بعد الاحتلال أي من عام 2003 إلى اليوم".

كذلك أكد تويني إن السلطات العراقية لا تنفي الديون المتراكمة منذ عام 1993، وأوضح قائلاً: "هي تعترف بها لكن مع فارق يشكل نقطة خلاف بيننا".

وشرح تويني نقطة الخلاف حول هذه الديون، قائلا إن "السلطات العراقية تقول إنها تريد أن تدفع الأموال المتوجبة عن عام 1993 إنما وفق معاملة نادي باريس والتي تقول إن هناك اتفاقا تم بين كل الدول التي يدين لها للعراق، أي روسيا وفرنسا وإنجلترا وأميركا والصين يقضي بأن يشطبوا ديونهم المتوجبة لهم على العراق من الفترة الممتدة من عام 1993 إلى 2003 شرط أن يدفع العراق ما نسبته 10 في المائة من هذه الديون فقط".

لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا

 

Advertisement
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك