توفي 33 شخصاً في كندا خلال الأيام القليلة الماضية جراء موجة الحر الحالية، التي تعد الأسوأ منذ عقود في شرق ووسط البلاد.
وقالت السلطات أن أغلب المتوفيين من المسنين فوق الـ 65 عاما، كما أن بعض الضحايا كانوا يعيشون في منازل غير مكيفة أو كانوا يعانون من أمراض مختلفة.
وارتفعت درجة الحرارة في بعض المدن الرئيسية، كمونتريال، إلى نحو 34 درجة مئوية في الأسبوع الأول من الشهر الجاري، وهي فوق معدلاتها الطبيعية بـ 23 درجة.
ومن المعروف أن مناخ كندا بارد اجمالاً، وقد تصل درجات الحرارة الى معدلات قياسية مثل 40 درجة تحت الصفر.
(BBC)