أكدت مصادر مطلعة أن "التيار الوطني الحرّ" لا يزال متمسكاً بالحصول على وزارة الإعلام، وهو لا يواجه معارضات حقيقية من قبل القوى السياسية تجاه مطلبه هذا.
وتشير المصادر إلى أن "التيار" يرغب بالحصول على وزارة الإعلام لأن فيها العديد من التعيينات العالقة وعلى رأسها رئيس مجلس إدارة تلفزيون ومدير الوكالة الوطنية للإعلام، وهما المنصبان اللذان كانا محط خلاف بين "التيار" و"القوات" التي تولى وزير منها (ملحم رياشي) الوزارة في الحكومة المستقيلة.