على أثر إقدام "ع. ن" من بلدة شمالية على خطف "م. أ. ر" من منزل زوجها العسكري في الجيش "أ. ح" بقصد الزواج تاركة طفلتها في منزل زوجها، أقدم ذووها على تهديد ذوي الخاطف في نفس المحلة بإحراق منازلهم.
وبينما استمر الوضع متوتراً، أقدم شقيق الزوجة المخطوفة يرافقه كل من أبناء عمه غ. وأحمد وع. على إحراق منزل والد الخاطف وإطلاق النار على المنزل من أسلحة حربية نوع كلاشنكوف وفروا إلى جهة مجهولة ولم يصب أحد بأذى.
أما الاهالي فقد عملوا على إخماد الحريق، في حين أمر القضاء بإحضار المعتدين.