يتردد في الأوساط السياسية أن أياً من القوى السياسية المسيحية لا ترغب في الحصول على حقيبة التربية على الرغم من كونها الأكبر توظيفاً بعد وزارتي الدفاع والداخلية، وذلك لأن مشكلة ستنفجر في وجه وزير التربية القادم تتعلق بالضغوط التي ستمارسها المدارس الكاثوليكية مطلع العام المقبل.
ويتردد أيضاً، أن المدارس الكاثوليكية ترغب في إيداع مفاتيحها للوزير العتيد نظراً للصعوبات المالية التي تواجهها.