Advertisement

لبنان

مفاعيل "التسوية الرئاسية" تتلاشى.. والإصطفافات جديدة - قديمة!

Lebanon 24
03-08-2018 | 23:51
A-
A+
Doc-P-499563-6367056751207584545b6522c2d3ff9.jpeg
Doc-P-499563-6367056751207584545b6522c2d3ff9.jpeg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger

تحت عنوان: "التطبيع مع سوريا والأزمة الحكومية يلمّان شمل 14 آذار"، كتبت بولا أسطيح في "الشرق الأوسط": بدا واضحاً في الآونة الأخيرة أنّ القوى السياسية تتجه نحو نوع من الاصطفافات الجديدة تشبه إلى حد كبير ما كان عليه فريقا 8 و14 آذار. فالتسوية الرئاسية التي أدت إلى وصول العماد ميشال عون إلى رئاسة الجمهورية بعد دعمه بشكل أساسي من قبل تيار "المستقبل" وحزب "القوات اللبنانية"، وبالتالي إلى انفراط عقد التكتلات السياسية السابقة، تلاشت مفاعيلها بعد الانتخابات النيابية الأخيرة. وأدت تعقيدات تشكيل الحكومة وضغوط حلفاء دمشق لتطبيع العلاقات مع سوريا، إلى بث الحياة فيما كان يُعرف بفريق 14 آذار.
ويدعم رئيس الحكومة المكلف ورئيس تيار "المستقبل" سعد الحريري اليوم مطالب "القوات اللبنانية" والحزب "التقدمي الاشتراكي" الوزارية، ويرفض تشكيل أي حكومة تستثنيهما، فيما يدعم "حزب الله" مطالب "التيار الوطني الحر" رغم تمسكه حتى الساعة بحكومة الوحدة الوطنية ورفضه السير بطروحات تؤدي لتشكيل حكومة أكثرية.
غير أن الثلاثي سعد الحريري، ووليد جنبلاط، وسمير جعجع يبدو واقعيا في مقاربة المستجدات، ويرفض الثلاثة الحديث عن العودة إلى اصطفافي 8 و14 آذار، معتبرين ما يحصل حتى الساعة أشبه بتقارب "على القطعة". 

لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا.

(بولا أسطيح - الشرق الأوسط) 

Advertisement
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

 
إشترك