تصفّح بدون إعلانات واقرأ المقالات الحصرية
|
Advertisement

إقتصاد

بلبلة بسهل الخيام.. قال إنّه حصل على ترخيص من اللواء عثمان و"فعلها"!

Lebanon 24
31-07-2017 | 23:54
A-
A+
Doc-P-344391-6367055652457473851280x960.jpg
Doc-P-344391-6367055652457473851280x960.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
تحت عنوان "آبار ومنازل جديدة تهدّد ما تبقّى من مياه في سهل الخيام" كتب داني الأمين في صحيفة "الأخبار": "منذ مدة، فوجئ عدد من المزارعين والأهالي في بلدة خيام الجنوبية بإقدام أحدهم على حفر بئر ارتوازية من أجل مصالح خاصة، الأمر الذي أدى الى تحرّك البلدية، فوعدت بوقف ظاهرة حفر الآبار الارتوازية التي تسهم في جفاف الينابيع وغيرها من التأثيرات السلبية على سهل الخيام وبقية المناطق الزراعية المجاورة. وفيما قيل إن الفاعل حصل على "إذن خطي من مدير عام قوى الأمن الداخلي اللواء عمر عثمان"، يقول رئيس بلدية الخيام علي العبدالله إن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ليست الجهة الصالحة لإعطاء التراخيص بحفر الآبار، "بل هذا من اختصاص وزارة الطاقة والمياه ووزارة البيئة". تحرّك البلدية يأتي بعد احتجاجات عبّر عنها الأهالي الذين يتخوّفون من جفاف مياه النبع، كما حصل للينابيع الأخرى التي كانت موجودة داخل السهل الكبير، والتي جفت بشكل نهائي بسبب حفر الآبار الإرتوازية. وهذا ما سبق أن حصل في محمية وادي الحجير، بعد أن "أدى حفر العديد من الآبار الإرتوازية العشوائية وغير القانونية الى جفاف نبع الحجير والينابيع المغذية له. في سهل الخيام، لا أثر للمزارعين إلا في الأراضي القريبة من "نبع الدردارة"، المورد الوحيد لريّ المزروعات. هناك، فضّل أبو خالد (74 سنة)، المزارع السابق، أن يبني خيمة صغيرة لبيع البطيخ والشمام. يقول أبو خالد "قررت الاستغناء عن الزراعة بسبب عدم وجود المياه في الأراضي البعيدة عن النبع، بعد أن جفّت الينابيع الأخرى، لقد خسرت في العام الماضي 7 ملايين ليرة". لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.
Advertisement
مواضيع ذات صلة
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك