إن اتهام أمين عام حزب الله لـ 17 تشرين بالعمالة، لن يبرر له الهجوم عليها وحمايته للعهد والنظام خلال الثورة وحتى اليوم. كما أن اتهام كل من يقول لا بوجهه، بالعمالة، هو ضرب للديمقراطية ولحرية التعبير ولأي احتمال بالتغيير، لأن التغيير يرعبه ومعه كل أركان النظام والمنظومة. 1/2 — Halimé El Kaakour | حليمة القعقور (@halime_el) November 11, 2022
إن اتهام أمين عام حزب الله لـ 17 تشرين بالعمالة، لن يبرر له الهجوم عليها وحمايته للعهد والنظام خلال الثورة وحتى اليوم. كما أن اتهام كل من يقول لا بوجهه، بالعمالة، هو ضرب للديمقراطية ولحرية التعبير ولأي احتمال بالتغيير، لأن التغيير يرعبه ومعه كل أركان النظام والمنظومة. 1/2