منذ ليل أمس، تجدّدت الاشتباكات في مخيّم عين الحلوة، اهالي صيدا والجوار مجدداً تحت النار، وسقط بعض الضحايا بالرصاص المتناثر خارجه، وبعض الطرق الى الجنوب مقفلة او حذِرَة… في الماضي، كان المبرر لوجود السلاح في المخيم هو الدفاع في وجه اي تسلل او عدوان اسرائيلي، وبقدر ما يتحول هذا… — اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) September 9, 2023
منذ ليل أمس، تجدّدت الاشتباكات في مخيّم عين الحلوة، اهالي صيدا والجوار مجدداً تحت النار، وسقط بعض الضحايا بالرصاص المتناثر خارجه، وبعض الطرق الى الجنوب مقفلة او حذِرَة… في الماضي، كان المبرر لوجود السلاح في المخيم هو الدفاع في وجه اي تسلل او عدوان اسرائيلي، وبقدر ما يتحول هذا…