في حال تجاوزت نسبة المقترعين في مختلف المناطق اللبنانية عتبة الستين في المئة فإنه لا يُستبعد حصول "مفاجآت تسونامية" بالنسبة إلى القوى التغييرية بمختلف تلاوينها على غرار مفاجآت إنتخابات 2006 عندما حصل "التيار الوطني الحر" على نسبة نيابية عالية لم تكن منتظرة.
ويعتقد المعنيون في الحملات الإنتخابية أن إقتراع المغتربين بنسب كبيرة للوائح التغييرية يمكن إعتباره نموذجًا لما سيكون عليه إقتراع المقيمين.