مجددًا أثبت #المجلس_الدستوري، أقلّه حتى اليوم، أنّه صمد أمام كل الضغوط السياسية لتغيير الوقائع ورد كل الطعون المقدمة وآخرها الطعن المقدّم ضدي من السيّدة زينة منذر. ما حصل دليل جديد على أحقية مطالبتنا أن يكون تفسير #الدستور من صلاحيات ومهام المجلس الدستوري وليس #مجلس_النواب. — Waddah Sadek - وضاح صادق (@WaddahSadek) November 7, 2022
مجددًا أثبت #المجلس_الدستوري، أقلّه حتى اليوم، أنّه صمد أمام كل الضغوط السياسية لتغيير الوقائع ورد كل الطعون المقدمة وآخرها الطعن المقدّم ضدي من السيّدة زينة منذر. ما حصل دليل جديد على أحقية مطالبتنا أن يكون تفسير #الدستور من صلاحيات ومهام المجلس الدستوري وليس #مجلس_النواب.