Advertisement

لبنان

مقدمات النشرات المسائيّة

Lebanon 24
04-08-2025 | 16:58
A-
A+
Doc-P-1400669-638899492765220105.jpg
Doc-P-1400669-638899492765220105.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
مقدمة تلفزيون "أل بي سي"

غادر وزير العمل محمد حيدر ظهر اليوم بيروت متوجهًا إلى العاصمة العراقية بغداد، على رأس وفد رسمي، تلبية لدعوة رسمية من نظيره العراقي وزير العمل والشؤون الاجتماعية أحمد الأسدي.
Advertisement
الوزير حيدر، من حصة الثنائي حزب الله وحركة امل، نجا من جلسة مجلس الوزراء غدًا التي على جدول أعمالها بند حصرية السلاح وهو البند الرقم واحد. 
وزير آخر من حصة الرئيس بري، هو وزير المال ياسين جابر، نجا هو التالي، من الجلسة، وسيغيب عنها. علما أن الوزير جابر هو المفاوض الرئيسي مع صندوق النقد الدولي والبنك الدولي لتأمين المساعدات والقروض للبنان، ويعرف أن لا مساعدات ولا قروض ما لم تقر الحكومة اللبنانية بندَ حصرية السلاح بيدها.
إذا, البعض في حال تهيب ولامبالاة واستخفاف، وهذا البعض يعتقد أن الإستمرار في معاكسة المشيئة الدولية سيبقي  البلد بعيدًا من العقوبات والعواقب.
 حزب الله ، بلسان النائب علي فياض، ومن منبر الرابيه بعد لقائه الرئيس ميشال عون ، قال ما يلي: "لا يمكن الانتقال إلى البحث بأي شيء يخص السلاح، ما لم يلتزم العدو بالانسحاب وإيقاف الأعمال العدائية" وتابع :" أن البحث بجدول زمني أو القفزَ مباشرة إلى المطالبة بتسليم السلاح، قبل أن يقوم الإسرائيلي بما يجب أن يلتزم به أساسًا، يشكل نوعًا من الخلل الكبير الذي يحتاج إلى معالجة
في مطلق الأحوال، إن غدا الثلثاء لناظره قريب. قال الحزب كلمته ، فماذا سيقول مجلس الوزراء؟ 
أجواء الجلسة أنها ستناقش النقاط التي عددها  رئيس الجمهورية الرئيس جوزاف عون في كلمته خلال الإحتفال في اليرزة، والذي سمَّى فيه بالإسم سلاح حزب الله، وتعرض إثر الكلمة لحملةٍ إعلامية. 
يبقى السؤال الأساسي، ماذا عن البرنامج الزمني؟ وهل سيقرره مجلس الوزراء أو يحيله إلى المجلس الأعلى للدفاع؟ 
قبل غد، اليوم الرابع من آب ، الذكرى الخامسة لتفجير المرفأ ، تحوّلت السنوات إلى عداد ، ذكرى أليمة على أهالي الضحايا ، ولكن متى الحقيقة؟


مقدمة تلفزيون "أن بي أن"

في بيروت...توقف الزمن ذات آب.... وسرى الوجع الذي لا تُقفِلُ جُرحَه سنوات  ولا تُخفِّف من حدّته  ذاكرة. خمس سنوات مرّت على الزلزال الذي هزّ العاصمة وقلوب اللبنانيين اثر الانفجار الذي حصد أرواح الأبرياء وترك خلفه آلاف الجرحى و"تروما" لا يُشفى منها الوطن. خمس سنوات مرّت والجراح لم تلتئم عائلات مفجوعة ومدينة لم تستَعِد توازنها بالكامل.

الثابت أن المطالبة بالعدالة تبقى الأساس بعيداً من مسار قضائي يسعى البعض الى تسييسه فيما أولياء الدم لا يطالبون سوى بالحقيقة بعيداً من زواريب الحسابات الأخرى. وفي هذا الإطار قال رئيس الجمهورية جوزاف عون "لقد عاهدتُ الشعب اللبناني منذ توليت مسؤولياتي الدستورية على أن تكون محاسبة المسؤولين عن هذه الجريمة الكبرى أولوية قصوى مؤكدا أن الدولة اللبنانية بكل مؤسساتها ملتزمة بكشف الحقيقة كاملة مهما كانت المعوقات

في الأجندة اللبنانية تتجه الأنظار الى جلسة مجلس الوزراء غداً من أجل إستكمال البحث في تنفيذ البيان الوزاري للحكومة في شقه المتعلق ببسط سيادة الدولة على جميع أراضيها بقواها الذاتية حصراً وبالترتيبات الخاصة بوقف الأعمال العدائية لشهر تشرين الثاني 2024.

وعشية الجلسة تتواصل المواقف والإتصالات فيما تبقى المصلحةُ الوطنية هي الاساس في كل المقاربات.

هذا اليوم الحزين لبيروت لم يَسلمَ فيه الجنوب من الإعتداءات الإسرائيلية التي أسفرت عن سقوط شهيد واربعة جرحى بغارة من مسيرة استهدفت منزلا في بلدة الخيام. هذا ونجحت اسرائيل في قتل وتجويع المدنيين وفشلت في ايجاد طريقة فعالة للنفاد من الورطة التي وقعت بها في غزة هذا ما ظهر جليا في الرسالة المفتوحة التي وجهها عدد كبير من المسؤولين الأمنيين الإسرائيليين السابقين إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لدعوته إلى الضغط على رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو من أجل وضع حد للحرب في قطاع غزة.

هذا التطور الهام عكسه الانقسام السياسي الحاد حول مصير الحرب اذ كشفت اذاعة الجيش الاسرائيلي ان التوتر بين رئيس الاركان ايال زامير والمستوى السياسي بلغت ذروته بفعل غياب الوضوح بشأن الاستمرار في العمليات العسكرية. ومع قرب انتهاء المهلة التي حددها الرئيس الاميركي دونالد ترامب لموسكو بإنهاء الحرب على اوكرانيا يستعد الموفد الرئاسي ستيف ويتكوف الى زيارة روسيا الثلاثاء أو الاربعاء من هذا الاسبوع.


مقدمة تلفزيون "المنار"

شهيدٌ واربعةُ جرحى لبنانيين “أباً عن جَد” بغارةٍ صهيونيةٍ على الخيام، وزخاتٌ من الرصاصِ الكثيفِ على يارون، واكتشافُ جهازِ تجسسٍ اسرائيليٍّ في عيترون؟ فماذا تقولونَ اَيُها اللبنانيون؟ وماذا انتم فاعلون ايها المعنيون؟

على عينِ الدولةِ التي تجتمعُ غداً في مجلسِ الوزراءِ تحتَ عنوانِ حصرِ السلاح، ينفلتُ العدوانُ الصهيونيُ على مساحةِ قرىً جنوبيةٍ عدةٍ وباساليبَ مختلفة، ولا يختلفُ اثنانِ انَ الموفدَ الاميركيَ توم براك وادارتَه قد نَفَضَت يدَها من ايِّ ضماناتٍ لوقفِ تلكَ الاعتداءاتِ الاسرائيليةِ اليومية، من قصفٍ او غاراتٍ او تحليقٍ للطائراتِ فوقَ عمومِ الاراضي اللبنانية.

وعلى العمومِ فانَ اولويةَ السيادةِ لدى البعضِ الذي يُعمِّمُ التهويلَ والاحباطَ على اللبنانيين تكونُ بسحبِ السلاحِ لا بالبحثِ عن سبلٍ لردِّ الاعتداءاتِ والدفاعِ عن لبنان ، امّا رئيسُ الجمهوريةِ العماد جوزيف عون فكانَ واضحاً بترتيبِ الاولوياتِ التي عرَضَها من خطابِ القسمِ الى عيدِ الجيشِ وما بينَهما، من الانسحابِ الاسرائيليِّ ووقفِ الاعتداءاتِ وتحريرِ الاسرى ثُمَّ البحثِ باستراتيجيةِ الامنِ الوطني لحصرِ السلاحِ بيدِ الدولة، فهل على اساسِ هذه الاولوياتِ سيكونُ نقاشُ مجلسِ الوزراءِ غدا؟ ام على اساسِ الردِّ الاميركيِّ الذي رفضَ الملاحظاتِ اللبنانيةَ على ورقتِه قالباً الاولوياتِ وفارضاً صدارةَ حصرِ السلاحِ قبلَ ايِّ خطوةٍ اسرائيلية دون ضمانات؟

فكيفَ سيخَطُو اهلُ الحكمةِ في هذه الساعاتِ الدقيقةِ والصعبةِ من عمرِ الوطن لاستنقاذِ البلادِ من الطَّوقِ الاميركيِّ الاسرائيليِّ القائمِ بينَ خِياريِّ الاستسلامِ او الفوضى؟، على املِ ان يُقدِّمَ الجميعُ الاستقرارَ والسيادةَ الوطنيينِ على ما عداهُما.

وبثنائيةِ العدالةِ وعدمِ التسييسِ حملَ اهالي شهداءِ المرفأِ وجعَهم وقضيةَ ابنائِهم لاحياءِ الذكرى الخامسةِ لانفجارِ مرفأِ بيروتَ في الرابعِ من آب، وسؤالُهم ماذا يمنعُ قاضي التحقيقِ طارق البيطار من اصدارِ قرارِه الظنيِّ ولْيَتَّهِمْ من يَشاء؟ عسى اَن يَخطُوَ الملفُ خطوةً نحوَ العدالةِ، اللهمَّ الا اذا كانَ البعضُ يَخشى اَنْ يَفلِتَ من يدِه حبلُ الابتزازِ السياسيِّ بالقضية..

وفوقَ كلِّ المآسي والقضايا تبقَى مشاهدُ الجوعِ والقتلِ في غزةَ المحاصرة، حتى ضَجّت شعوبُ العالمِ من جريمةِ العصرِ هذه، الا اِخوةُ غزةَ من العربِ الاقربينَ والابعدين..

وعن غزة ومآسيها ولبنان وتحدياته يتحدث الامين العام لحزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم عصر الغد تكريما لشهيد فلسطين الكبير اللواء محمد سعيد ايزدي – الحاج رمضان.

مقدمة تلفزيون "الجديد"

خمسةُ أعوامٍ على جريمةٍ بلا عِقاب.. والحسابُ آتٍ ولو بعدَ حِينٍ على وعد العهد الجديد بالالتزامِ بكشفِ الحقيقة كاملةً مهما كانتِ المعوِّقاتُ ومهما عَلَتِ المَناصب// خمسةُ أعوامٍ والجمرةُ تُحرِقُ موضِعَها في قلوب أهالي الضحايا بانتظار يومِ القِصاص/ وطيلةَ الأعوامِ الخمسةِ صَمَد المحققُ العدلي القاضي طارق البيطار  على مِلفه/ لم يُرْهِبْه تهديدُ "القَبع" ولم يُثنِهِ "كفُّ اليد" ودَعاوى مخاصَمةِ الدولة واجتهدَ ضدَّ اتهامِه باغتصابِ السلطة وأكملَ "المشوار الطويل"// على مدار الأعوام الخمسة تعرَّضَ التحقيقُ لطَعَناتٍ سياسية/ فَصَلتِ الأهاليَ بين صفَّين/ واصطدمَ بحماياتٍ حزبية تَحَصَّنَ خلفَها ثلاثةُ وزراءَ صادرة بحقّهم مذكِّراتُ توقيفٍ لا تزالُ ساريةَ المفعول/ وضِمناً تَعرَّضَ لهزَّاتٍ أمنيةٍ مفتَعَلة كادت معها البلادُ أنْ تنزلقَ إلى ما لا تُحمَدُ عُقباهُ من الطيونة الشاهدةِ على زمنِها بين مِحورَين//

في الذكرى حَضَرَتِ الضحايا صُوراً وذكرياتٍ/ وشَهاداتٍ استعادت لحَظَاتِ الرُّعبِ الأولى لجريمة العصر/ وعليها مَنحَ البابا بَرَكتَه الرسولية تعزيةً ومحبة/ في الرابع من آب لبنان الحبيب في قلب صَلَواتِ البابا/ وتَجوزُ الصلاةُ في الخامس منه/ على نيةِ جلسةِ مجلسِ الوزراء في بعبدا/ بعد استلامِ لبنانَ الورقةَ الأميركيةَ معدَّلةً "وِراثياً" بجينات "نَفِّذْ ولا تَعترضْ"/ وبشروطٍ تعجيزيةٍ غيرِ قابلةٍ للتطبيق/ من تسليم السلاح بَدءاً بأَثقلِه وصولاً إلى خفيفِه ضِمنَ مُهلةٍ زمنيةٍ محددة / والإسراعِ بترسيم الحدود مع كِيانٍ إسرائيليٍّ محتلٍّ لأراضٍ لبنانية/ إلى غيرِها من الأفكار/ التي وَضعت لبنان بين الموافَقةِ عليها أو رفضِها ولْيَتَحمَّلِ العواقب// الردُّ الأميركيُّ المكتوبُ بالحِبر السِّري الإسرائيلي/ سيَحضُرُ على طاولة بعبدا/ مسبوقاً بعدمِ رضى الخارج عن أيِّ قرارٍ يَصدرُ عن الجلسة بحَسَبِ معلوماتٍ  للجديد أفادت بأنَّ عدمَ الرضى وحجمَ التهويل لا يَعكِسانِ في الوقت عينِه حقيقةَ الأمر/ والتقديراتُ بحَسَبِ المعلومات أنْ يبقى الوضعُ على ما هو عليه من دون أن ترتفعَ الاعتداءاتُ الإسرائيلية المتواصلة إلى مستوى شنِّ حربٍ على لبنان/

وتضيفُ المعلوماتُ أنَّ النقاشَ في الجلسة كما بات معلوماً سيَجري تحت سقفِ ثلاثيةِ خِطابَيِ القَسَمِ والأولِ من آب والبيانِ الوَزاري/ وإمكانيةِ سحبِ فتيلِ السلاح وإحالةِ المُهلِ على المجلس الأعلى للدفاع بالتزامُنِ معَ الانسحابِ الإسرائيلي وتسليمِ الأسرى// بين لبنانَ وغزةَ/ أوجُهُ شَبَهٍ عديدةٌ وعدوٌّ واحد / والقطاعُ الذي يُبادُ أهلُه على مَرأى القريبِ والبعيد/ دَخَلت حربُ تجويعِه أشدَّ مراحلِها خَطراً بانتشار أوبئةٍ مُعدِية تصيبُ جهازَي المناعة والتنفس وتتسبَّبُ بالشللِ التام بسبب انعدام الغذاءِ والدواء والعيشِ بين النُّفايات ومجاري الصرفِ الصِحي/ وعلى البطونِ الخاوية والعظامِ الناتئة فإنَّ الباحثَ عن حُفنةِ طحينٍ مفقود/ والعائدَ من رحلةِ البحثِ مولود/ ولا خِيارَ ثالثاً لهما أمام مَصائدِ الموتِ وكمائنِها لاصطياد المجوَّعين/ وعلى هذه الحال أبدت حماس استعدادَها للتجاوبِ معَ أيِّ طلبٍ للصليبِ الأحمر بإدخالِ أطعمةٍ وأدويةٍ لأسرى العدو/ بشرط فتحِ الممرات الإنسانية بشكلٍ طبيعي ودائم//

في الشِّق السياسي/ دعوةٌ من  بنيامين نتنياهو لجلسةٍ غداً تحت ضغطِ المستوى العسكري في شأن استمرارِ الحرب على غزة/ وجلسةٌ لمجلس الأمن الدولي بطلبٍ إسرائيلي لبحث أوضاعِ الأسرى في القطاع/ وبأقلامِهم نَشرت يديعوت أحرونوت أنَّ مكانةَ إسرائيل ونتنياهو في الحضيض/ وأفضلَ آلةٍ دِعائيةٍ في العالم لن تكونَ قادرةً على منافسةِ صورةِ طِفلةٍ جائعة من غزة/ كان يُفترض بإسرائيل أنْ تدركَ هذا وتأخُذَهُ بالحِسبان/ الآن فات الأوان.
مواضيع ذات صلة
05/08/2025 02:51:37 Lebanon 24 Lebanon 24
05/08/2025 02:51:37 Lebanon 24 Lebanon 24
05/08/2025 02:51:37 Lebanon 24 Lebanon 24
05/08/2025 02:51:37 Lebanon 24 Lebanon 24
تابع
19:00 | 2025-08-04 Lebanon 24 Lebanon 24
lebanon 24
17:50 | 2025-08-04 Lebanon 24 Lebanon 24
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك