Advertisement

لبنان

ساحة أميون تنتظر التعليمات... فهل من معركة؟

Lebanon 24
23-04-2016 | 01:32
A-
A+
Doc-P-143620-6367053799588659701280x960.jpg
Doc-P-143620-6367053799588659701280x960.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
"اليوم ليس للمعارك إنّما للعمل التوافقي، أمّا إذا حصَلت معركة فهناك كلام آخر في ساحة أميون"، هذا هو رأي جميع الفرقاء في البلدة، فهُم يُجمعون على التريّث والهدوء واعتماد مبدأ التوافق لتحقيق الإنماء، فيما يبدو الصراع في أميون على خيار إمّا رئيس حزبي أو معتدل أو توافقي. كلّ ذلك يدلّ إلى أنّ الصراع محتدم على الرئيس وليس على الأعضاء. لم تبصِر التحالفات السياسية الجديدة النور في أميون، حسب رأي رئيس البلدية غسان كرم، مشيراً إلى أنّ "الأهالي لم يتلمّسوا خيرَها من شرّها". يُزاول كرم مهمّاته بشكل طبيعي في القصر البلدي، ولا يشعر بالحالة الانتخابية الجدّية والفعلية، ويَعتبر أنه منذ 6 سنوات، وقبل الانتخابات بشهرين كانت أميون تغلي، وكانت التحرّكات كثيفة والمواطنون والأحزاب يعملون ليلاً نهاراً. أمّا اليوم فلا حركة ولا بركة، وهم حتى الساعة لا يصدّقوا أنّ الاستحقاق البلدي سيَحصل. يمثّل رئيس بلدية أميون تاريخياً خطاً سياسياً معروفاً، وهذا الأمر طبيعي بحسب البعض، إنّما في الخط الواحد هناك اتّجاهات مختلفة أفرزَتها انتخابات 2010، فتمّ التوافق على رئيسَين لمدّة 3 سنوات، شغلَ ثلاثَ السنوات الأولى جورج بركات المنتسِب إلى الحزب "القومي"، فيما يشغل الفترة الثانية، كرم، المدعوم من "القومي". إلّا أنّه وبحسب تعبيره، ليس حزبيّاً ولا ينتمي إلّا إلى حزب "إنماء أميون". لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا (مرلين وهبة - الجمهورية)
Advertisement
مواضيع ذات صلة
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك