فوجئ الأهالي الذين توجهوا إلى بعض "القرى الميلادية" بالأسعار المرتفعة التي تم فرضها سواء للدخول إلى القرية الميلادية، والأسعار "غير المعقولة" داخل القرية، بالنسبة للمنتجات والخدمات التي تقدم.
واعتبر الأهالي أنّ هذه الأرقام لا تتناسب مع الهدف المنشود من هذه القرى وهو إفساح المجال للأطفال بالاستمتاع بالقرى الميلادية وأجواء العيد".
ووصل بدل الدخول إلى إحدى القرى قرابة 10 دولارات للشخص الواحد، ما يعني أن عائلة مكونة من أب وأم و3 أطفال تحتاج إلى 50 دولارا فقط للدخول.