انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي قصة الشهيدة كلوديت حلبي التي توفيت جراء كارثة انفجار بيروت في 4 آب الحالي، وعُلم انها بعد وقوع الانفجار ظلت تصرخ من تحت أنقاض بيتها على مدى ساعة كاملة لكن لم يتمكن أحد من ان يساعدها، إلى أن توفيت.
وقال أحد الأشخاص الذي كان واقفاً بالقرب من أنقاض بيتها: "كنّا نسمع الصّراخ. سمعت صوتها. بس ما قدرنا نعمل شي. ما زال الأمر يعتصر قلوبنا".
View this post on Instagram #lebanon كلوديت حلبي ضلّت تصرخ من تحت أنقاض بيتها على مدى ساعة كاملة... وما كان حدا قادر يساعدها، إلى أن ماتت. وقال أحد الأشخاص اللّي كان واقف حدّ أنقاض بيتها في بيروت: "كنّا نسمع الصّراخ. سمعت صوتها. بس ما قدرنا نعمل شي. ما زال الأمر يعتصر قلوبنا".💔 وبيجي مسؤول مقرف يهدّد ويتفصحن عالشّاشة... A post shared by EVERYTHING TV RELATED ! 📺 (@tv_lebanon) on Aug 16, 2020 at 5:33am PDT
#lebanon كلوديت حلبي ضلّت تصرخ من تحت أنقاض بيتها على مدى ساعة كاملة... وما كان حدا قادر يساعدها، إلى أن ماتت. وقال أحد الأشخاص اللّي كان واقف حدّ أنقاض بيتها في بيروت: "كنّا نسمع الصّراخ. سمعت صوتها. بس ما قدرنا نعمل شي. ما زال الأمر يعتصر قلوبنا".💔 وبيجي مسؤول مقرف يهدّد ويتفصحن عالشّاشة...
A post shared by EVERYTHING TV RELATED ! 📺 (@tv_lebanon) on Aug 16, 2020 at 5:33am PDT