21
o
بيروت
23
o
طرابلس
21
o
صور
22
o
جبيل
21
o
صيدا
22
o
جونية
22
o
النبطية
22
o
زحلة
20
o
بعلبك
23
o
بشري
22
o
بيت الدين
22
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
فيديو
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
صحة
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
فيديو
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
مقالات لبنان24
أردوغان يهاجم روسيا في عقر دارها بدعم "المسلمين التتار"
مصباح العلي Misbah Al Ali
|
Lebanon 24
04-06-2017
|
05:14
A-
A+
photos
0
A+
A-
تبدو أوجه الشبه كبيرة بين مطالب المسلمين "التتار" الانفصالية في شبه جزيرة القرم والقضية الكردية، لناحية المشترك الاثني الذي يصطدم بالتشابك الاقليمي، فالطرفان تظلمهما الجغرافيا كما تراكم عوامل التاريخ وترسباته، فكما ضاع حلم الاكراد ببناء دولتهم بين اتفاقيات تقسيم سايكس- بيكو وطموحاتهم بالاستقلال ومطامع الدول المحيطة في العراق وتركيا وايران وسوريا، نفس الامر يحصل الى حدّ بعيد في شبه جزيرة القرم، خصوصا بعد إنقضاء العصر السوفياتي وبروز روسيا بصيغتها الامبروطورية الجديدة في عهد بوتين.
المسلمون "التتار" يتحدرون من قبائل آسيا الوسطى على صلة بسلالة آل عثمان، كانوا وفدوا إلى عمق الامبراطورية الروسية وفي شبه جزيرة القرم كتعبير عن تمدد العثمانييين والسلطنة نحو عمق اوروبا وصولا حتى مشارف نهر"الفولغا" الشهير رمز عظمة روسيا تاريخيا، يشكلون في الوقت الراهن أقلية في نقطة نزاع بارزة بين روسيا واوكرانيا، وقد تدفع هذه الأقلية ثمن الانفصال القسري في القرم وسط الصراع الدائر حاليا. الأقلية "التتارية المسلمة" إنحازت مؤخرا الى جانب أوكرانيا بوجه روسيا التي سلخت القرم لاهميتها الاستراتيجية وهذا ما سبب لها أزمة كبيرة مع الكرملين، والملفت بالأمر، ليس بروز نزعات انفصالية سائدة في المناطق المحيطة بروسيا ما يعد وضعا طبيعيا كمثال جورجيا والشيشان وأوكورانيا مؤخرا، بقدر ميزة النزعة الانفصالية القومية عند التتار نتيجة علاقة هذه الاقلية المسلمة بتركيا في ظل شهر العسل الذي تشهده العلاقات بين تركيا وروسيا خصوصا بعد فشل العملية الانقلابية الفاشلة في الصيف المنصرم. وما يزيد الامور تعقيدا، هو كيفية توفيق تركيا بين طموحاتها القومية ودفاعها عن حقوق الاقليات خارج حدودها، وبين علاقتها الوطيدة والتقاء المصالح الاقتصادية والاستراتيجية، مع سيد الكرملين فلاديمير بوتين، فإذا كان تدخلها البري في الشمال السوري أتى تحت يافطة الحفاظ على الاقلية التركمانية في سوريا قد حظي بتفهم روسي ما حقق لاردوغان الغطاء المطلوب من قبل روسيا، فإن دفاعها عن حقوق "التتار" قد يسبب أزمة ديبلوملسية مع موسكو مستقبلا قد تتسبب بتدهور العلاقات نحو مواجهة مفتوحة إذا ما أكمل اردوغان نهجه بدعم الاقليات المسلمة خصوصا في القوقاز الروسي، ما يعد إحياءًا للحروب القديمة بين السلطنة العثمانية والامبراطورية الروسية بشكل جديد. وقد برزت في الاونة الاخيرة مواقف تركية لافتة تأتي في سياق المضي قدما نحو دعم التتار ولا توحي بالتراجع عن سياسة اسطنبول بنهج اردوغان، بل قد تفضي محاولات اردوغان التمدد خارج دولة أتاتورك نحو الخارج الى اندلاع النزاع المباشر بوجه الكرملين، فالسلطان الجديد "اردوغان" يبدي التزاما كليا بمطالب "مسلمي القرم التتار" بل ويعتبر وجود مليونين منهم بمثابة أقلية تابعة مباشرة لبلاده وهنا عمق المأزق مع الدب الروسي والمرشح ليتحول أزمة إذا ما تفاقم الوضع الداخلي في القرم، وفق ما تشير المعطيات. في هذا الاطار، ثمة ريبة روسية واضحة من حراك شعبي واضح في مدينة "بيخيشه – سراي" وهي مركز التتار، تترافق مع اتصالات تركية مكثفة مع عدد من النواب السابقين "التتار" في البرلمان الاوكراني ما تعتبره موسكو في سياق العمل العدواني عند حدودها، وحسب المعلومات الاولية بان الاقلية المسلمة في القرم قد حشدت نحو 15 الف ناشط تمهيدا لقيام "جبهة شعبية لدعم مطالب الحكم الذاتي"، كما رفض محاولات ضم روسيا للجنوب والشرق حيث اماكن وجود الاقلية المسلمة. لا شك بأن التقارب التركي – الروسي منذ تموز الفائت يسير بخطى حثيثة على مستوى التعاون المشترك على كافة الصعد، ويفرض نفسه على الساحة السورية كما في الجوانب الاقليمية المرتبطة بالبلدين، لكنه بطبيعة الحال ووفق تعارض الاهداف لن يشمل حكما تفهما روسيا في عصر بوتين لدعم اسطنبول مطالب "التتار" عند الحدود مباشرة. فعلى الرغم من وضوح الموقف التركي، المؤيد تاريخيا لمطالب المسلمين التتار، وعلى الرغم من الالتزام التركي السابق حتى قبل وصول اردوغان للسلطة أي في العام 1989 بعد انهيار الاتحاد السوفياتي بمطالب التتار الانفصالية واعتبارهم اقلية مرتبطة بتركيا مباشرة، غير ان الامور تبدو مختلفة للغاية حاليا مع اختلاف الظروف، فروسيا تنقل بوارجها البحرية عبر مضيقي البوسفور والدردنيل بعدما حققت حلمها بالوصول للمياه الدافئة في حوض المتوسط، أما تركيا في عهد اردوغان، فهي جمهورية باتت تبدي حنينا للعودة نحو زمن السلطنة العثمانية، وهنا قد يحصل الافتراق النهائي لا بل قد يسبب إندلاع أزمة بين البلدين من الصعب التكهن في نتائجها، كما تداعياتها على علاقة الصديقين بوتين واردوغان.
Advertisement
تابع
Advertisement
الأكثر قراءة
أطلت بحذاء "غريب".. لقطات رومانسية تجمع نادين نسيب نجيم وخطيبها في دبي (صور)
Lebanon 24
أطلت بحذاء "غريب".. لقطات رومانسية تجمع نادين نسيب نجيم وخطيبها في دبي (صور)
23:25 | 2024-04-26
26/04/2024 11:25:41
Lebanon 24
Lebanon 24
بأجواء مميزة ملكة جمال لبنان السابقة تحتفل بعيدها.. وابنتها أصبحت نسخة عنها (صور)
Lebanon 24
بأجواء مميزة ملكة جمال لبنان السابقة تحتفل بعيدها.. وابنتها أصبحت نسخة عنها (صور)
00:40 | 2024-04-27
27/04/2024 12:40:44
Lebanon 24
Lebanon 24
كانت مُحجبة وترتدي النقاب.. ممثلة شهيرة تُفاجئ الجمهور في آخر صورة لها
Lebanon 24
كانت مُحجبة وترتدي النقاب.. ممثلة شهيرة تُفاجئ الجمهور في آخر صورة لها
04:22 | 2024-04-27
27/04/2024 04:22:09
Lebanon 24
Lebanon 24
زغرتا حزينة... هكذا فارق الشاب بشار الحياة
Lebanon 24
زغرتا حزينة... هكذا فارق الشاب بشار الحياة
08:08 | 2024-04-27
27/04/2024 08:08:22
Lebanon 24
Lebanon 24
إبتداءً من اليوم... الأمطار الغزيرة عائدة مع برق ورعد
Lebanon 24
إبتداءً من اليوم... الأمطار الغزيرة عائدة مع برق ورعد
07:39 | 2024-04-27
27/04/2024 07:39:22
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في مقالات لبنان24
05:00 | 2024-04-27
لقاء معراب اليوم: "القوات اللبنانية" تنظم تحالفاتها استعدادا للتسوية
04:30 | 2024-04-27
تم الإتفاق وحُسم الأمر.. "ليفربول" يقترب من الإعلان عن خليفة كلوب
04:00 | 2024-04-27
"محور الممانعة" بات أكثر "جرأة"… وواشنطن تعيد حساباتها
03:00 | 2024-04-27
انتقد "الشعبوية".. هل خرج "التيار" رابحًا أم خاسرًا من جلسة التمديد؟!
02:30 | 2024-04-27
فقدانها يُهدد الهوية اللبنانية.. القصور والأبنية التُراثية إرث منسي مهجور (صور)
02:00 | 2024-04-27
"لقاء معراب" أمام مفترق طرق...ماذا يعني رقم 83 في معادلة نصاب الجلسات؟
فيديو
ستكون من بين الأفضل لهذا العام.. Vivo تطلق ساعة مميزة هذه مواصفاتها (فيديو)
Lebanon 24
ستكون من بين الأفضل لهذا العام.. Vivo تطلق ساعة مميزة هذه مواصفاتها (فيديو)
04:00 | 2024-04-27
27/04/2024 22:54:32
Lebanon 24
Lebanon 24
تزوجت مرتين.. علاقة حب تجمع صاحبة أغنية "أنا دانا" بممثل مصري شهير (فيديو)
Lebanon 24
تزوجت مرتين.. علاقة حب تجمع صاحبة أغنية "أنا دانا" بممثل مصري شهير (فيديو)
02:07 | 2024-04-25
27/04/2024 22:54:32
Lebanon 24
Lebanon 24
أصيبت بمتلازمة نادرة.. للمرة الأولى سيلين ديون تطل في مقابلة وتتحدث عن مرضها (فيديو)
Lebanon 24
أصيبت بمتلازمة نادرة.. للمرة الأولى سيلين ديون تطل في مقابلة وتتحدث عن مرضها (فيديو)
03:22 | 2024-04-24
27/04/2024 22:54:32
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
فنون ومشاهير
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24