Advertisement

تكنولوجيا وعلوم

عاصفة شمسيّة جديدة.. هكذا تُشكّل خطراً على الأرض

Lebanon 24
29-05-2024 | 05:06
A-
A+
Doc-P-1205461-638525817454294844.jpg
Doc-P-1205461-638525817454294844.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
اندلع توهج شمسي قوي من الفئة X من الطرف الجنوبي الشرقي للشمس، نهار الاثنين 27 أيار. 
ويمكن أن تجلب عودة البقعة العملاقة "AR3664" مصدر العاصفة الجيومغناطيسية التي حدثت يوم 10 أيار 2024، وذلك بعد أسبوعين من عبورها الجانب البعيد من الشمس، المزيد من الشفق القطبي، حسب ما أورد موقع "Paper Insider".
Advertisement
 
فقد سجل مركز التنبؤ بالطقس الفضائي التابع لوكالة ناسا الفضائية توهجا قبالة الطرف الجنوبي الشرقي للشمس بقياس X2.9.

وتوقع العلماء أن التوهج كان أقوى من X2.8، لأن مصدر البقعة كان محجوبًا بحافة الشمس، لذا لم يجر قياس كل الأشعة السينية التي أنتجها بواسطة أجهزة الاستشعار المستخدمة لتصنيف التوهج.

وتمثل التوهجات X أقوى تصنيف للتوهجات على الرغم من أننا شهدنا العديد من التوهجات القوية في وقت سابق من هذا الشهر، فكلما زاد الرقم، زادت شدة التوهج، مما قد يؤدي إلى انقطاع الراديو وغيرها من الاتصالات على الأرض.

وكان مصدر العاصفة الشمسية الهائلة التي حدثت في 10 أيار، والتي أنتجت الشفق القطبي المرئي في كافة الولايات المتحدة الخمسين لأول مرة منذ عقود، هو البقع الشمسية AR3664 أيضًا.

وبعد أيام قليلة من أطول عاصفة شمسية ضربت الأرض، تحركت البقعة العملاقة لتواجه المريخ، بحسب صورة التقطها المسبار المتجول بيرسيفيرانس التابع لوكالة ناسا، من موقعه داخل فوهة جيزيرو على سطح المريخ بتاريخ 15 أيار 2024. (العربية) 
مواضيع ذات صلة
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك