وبناءً على نصيحة أحد أصدقائها، تواصلت الأم، التي تُدعى "لو"، مع الخط الساخن الحكومي، مما دفع شركة "شينتشنغ" العامة لإدارة النفايات للتدخل. تم نقل ثمانية أطنان من القمامة إلى ساحة خارجية، حيث طلب من العاملين البحث يدويًا عن الساعة حتى تم العثور عليها أخيرًا.
على الرغم من أن "لو" عرضت مكافأة مالية للعاملين، إلا أنهما رفضا ذلك. وسرعان ما روجت السلطات المحلية للحادثة كـ"مثال على كرم الضيافة والخدمة العامة"، إلا أن ذلك قوبل بانتقادات شديدة من مستخدمي الإنترنت، الذين تساءلوا عن جدوى تخصيص موارد ضخمة وجهود بشرية ضخمة من أجل ساعة لا تتجاوز قيمتها 1000 يوان (حوالي 140 دولارًا).