Advertisement

أفراح ومناسبات

بمشاركة ممثل مفتي الجمهورية.. الجمعية الكردية اللبنانية تقيم إفطارها السنوي

Lebanon 24
24-03-2024 | 12:01
A-
A+
Doc-P-1178701-638469038606642222.jpg
Doc-P-1178701-638469038606642222.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
 أقامت الجمعية الكردية اللبنانية الخيرية إفطارها السنوي المركزي في مطعم الصياد في بيروت، بحضور مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ الدكتور عبد الطيف دريان ممثلاً بالشيخ بلال الملا، رئيس "حزب الحوار" النائب فؤاد مخزومي ممثلاً بالمحامي حسن كشلي، النائب أمين شري ممثلاً بالمختار حسن خضر، المحاميين ميشال فلاح وميشال بيضة ممثلا حزب "القوات اللبنانية"، علي فوار ممثلاً "حزب الله"، الرائد علي دمج ممثلاً المدير العام للأمن العام اللواء الياس البيسري، رئيس بلدية بيروت عبد الله درويش ممثلا بالمهندس عدنان عميرات، وشخصيات سياسية ودينية وحزبية وبلدية واختيارية وحشد كبير من الوجهاء والشخصيات الكردية في لبنان والاغتراب.
Advertisement

قدم للإفطارعريف الحفل قاسم محمود قاسم، ثم ألقى الشيخ الملا كلمة نقل فيها تحيات وتقدير مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان إلى جميع أعضاء ومنسوبي الجمعية الكردية اللبنانية الخيرية، وإلى الإخوة الأكراد في لبنان وبلاد الاغتراب.

 ودعا الشيخ الملا "أهل السياسة للإصغاء إلى صوت العقل الذي يصدع به مفتي الجمهورية بضرورة انتخاب رئيس للجمهورية وانتظام عمل المؤسسات الدستورية، وتعزيز الوحدة الوطنية لمعالجة الأزمات السياسية والأمنية والاقتصادية، ولمواجهة والتهديدات الإسرائيلية الخطيرة المحدقة بلبنان".  

بدوره، قال نائب رئيس الجمعية الكردية يوسف حامي: "لقد أنهكتنا متاعب الناس بسبب الوضع الاقتصادي، وكثر منهم أصبحوا خارج مقاعد الدراسة وهذه آفة خطيرة، وهناك مواطنون يعانون من صعوبة الدخول إلى المستشفى أو زيارة الطبيب أو شراء أدويه، أطفال ينامون بلا طعام..".

أضاف: "نحن في لبنان بحاجة إلى رئيس جمهورية يحتضن كافة الطوائف والأقليات، أموالنا أسيرة في المصارف، ولا وجود لقانون يسمح للجمعيات بسحب أموالها، وها نحن نعود بفضل المحبين والمساهمين والداعمين، ونتمنى منكم مد يد المساعدة والتبرع للجمعية الكردية اللبنانية لمساعدتنا على الاستمرار في عمل الخير".

وحث على  "إعطاء أبنائنا وبناتنا المثقفين حقوقهم في الوظائف الرسمية وتقلدهم المناصب أسوة بغيرهم من اللبنانيين، فلقد طال زمن الحرمان، فلقد أتعبتنا قساوة الإهمال"، مؤكدا  " أهمية تجنيس غير المجنسين وخاصة حاملي بطاقة قيد الدرس وحل المشاكل المتعلقة بمرسوم التجنيس رقم 5247 الذي صدر عام 1994". (الوكالة الوطنية للإعلام)
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك