Advertisement

أفراح ومناسبات

ندوة حول الأثير وعناصر الطبيعة في ضوء علوم "الإيزوتيريك"

Lebanon 24
06-03-2017 | 04:48
A-
A+
Doc-P-280020-6367055185758836761280x960.jpg
Doc-P-280020-6367055185758836761280x960.jpg photos 0
PGB-280020-6367055185767845371280x960.jpg
PGB-280020-6367055185767845371280x960.jpg Photos
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
نظّمت جمعية "أصدقاء المعرفة البيضاء - علوم الإيزوتيريك" في مركزها في بيروت، ندوة بعنوان: "الأثير وعناصر الطبيعة في ضوء علوم الإيزوتيريك"، بحضور الدكتور جوزيف مجدلاني – مؤسّس "مركز علوم الإيزوتيريك في لبنان والعالم العربي". شرح كلّ من المهندسة ندى شحادة معوّض والدكتور وجدي البونجي خلال الندوة الأثير، كما تعرّفه علوم "الإيزوتيريك" بـ"أنّه المسار الذي يربط المادة بكل أشكالها واللامادة بكل طبقاتها. حيث أنّ الأثير هو طبيعة الفضاء مثلما المادة هي طبيعة الأرض؛ وهو المركبة أو وسيط القوى الكونيّة في اتصالها بالعالم الأرضي. ناهيكم أنّ الأثير هو "كهواء" الأجسام الباطنية أو أجهزة وعي الكيان كافة، تتنفّسه هذه الأخيرة، وتتشرب عبره الحيوية". أمّا عن علاقة الأثير بالذرة، فقد نوّه المحاضران إلى أنّ "الأثير يتداخل في الذرة وهو المسؤول عن تماسك مكوناتها؛ كما أنّه يتكثف في محيط الجسد الماديّ ليغدو الجسم الأثيري المسؤول عن صحة الإنسان". مع العلم أنّ الجسم الأثيري أو الهالة الأثيرية هي ما يعرف بالأورا أو الحقل الكهرومغنطيسي حول الجسد، ويعرف بلغة العلم بالبيوبلاسما. ختم المحاضران بالقول إنّ "الأثير هو جسر عبور للذبذبة في كل شيء حيّ وفي توازن عناصر الطبيعة من هواء وماء ونار وتراب، كما أنّه مسؤول عن تنظيم عملية النوم. والأهم أنّ ذبذبات الأثير ليست منفصلة عن الانسان، إنما هي من صلب تكوينه وتساعده في تحقيق هدفه من وعي وتطور"... وأضافا أنّ مؤلفات "الإيزوتيريك" تتناول موضوع الأثير بتفاصيله في كتب عدة نذكر منها "محاضرات في الإيزوتيريك الجزء السابع"، أيضًا كتاب "علم الألوان (الأشعة اللونية الكونية والإنسانية) بقلم الدكتور جوزيف مجدلاني.
Advertisement
مواضيع ذات صلة
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك