Advertisement

المرأة

لموسم "بيكيني" بعيداً من السيلوليت والإحتباس.. اتبعي هذه النصائح

Lebanon 24
19-04-2017 | 23:20
A-
A+
Doc-P-300513-6367055326761395681280x960.jpg
Doc-P-300513-6367055326761395681280x960.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
تحت عنوان "موسم "يكيني" بعيداً من السيلوليت والإحتباس" كتبت سينتيا عواد في صحيفة "الجمهورية": "أسابيع قليلة تفصلنا عن بدء موسم البحر رسمياً، لكنّ الأهمّ من ذلك الفترة التي تسبقه حيث يلجأ معظم الأشخاص إلى شتّى أنواع الوسائل لـ"تصحيح" أجسامهم سريعاً، خصوصاً الدهون المتكدّسة والسيلوليت واحتباس السوائل، بغضّ النظر عن الإنعكاسات السلبية التي قد تُصيبهم. ما أصول التعامل مع مثل هذه الحالات؟علّقت إختصاصية التغذية، ناتالي جابرايان، في بداية حديثها لـ"الجمهورية" على أنّ "الإنتباه أكثر إلى نوعية الأكل، والإعتماد على الحميات القاسية، والـ"Detox"، تشكّل مُجتمعةً العناوين العريضة لهذه المرحلة من السنة، على رغم أنّ نتائجها لن تكون سوى موقتة، لا بل أكثر من ذلك فإنها قد تُعرّض أصحابها لآثار جانبية". وأضافت أنه "لسوء الحظّ، لا يزال معظم الأشخاص يؤمنون في أنّ الأنظمة الغذائية المتطرّفة هي الحلّ الأفضل لوزنهم الزائد، بما فيها الإعتماد فقط على لـ"Smoothies" التي تكون في الواقع مشبّعة بالسكر عند شرائها من المتاجر". قواعد ثابتة وعرضت مجموعة قواعد لا يمكن تجاهلها لإنجاح عملية خسارة الوزن بثبات، أبرزها: • عدم حذف الفطور إطلاقاً لأنه يؤثر في نسبة السكر في الدم وتخزين الدهون، والحرص على تقسيم الوجبات الغذائية إلى حصص صغيرة ممتدّة على مدار اليوم، جنباً إلى سناكين خفيفين. • السيطرة المنتظمة على كمية الأطعمة التي يتمّ إستهلاكها. • تخصيص مذكّرة لتدوين الأعراض التي تُصيب الجسم عقب تناول نوع معيّن من الطعام، كالنفخة أو الحساسية. • التركيز على الخضار لاحتوائها المياه والبوتاسيوم والمعادن التي تساعد على ضمان توازن السوائل في الجسم أكثر من الفاكهة التي تحتوي السكر. • ممارسة الرياضة بانتظام، مع ضرورة الإنتباه إلى حدّتها لأنّ الإفراط فيها والبدء بشدّة يُلحقان الضرر بالعضلات ويحفّزان التعرّض للإصابات. كذلك يمكن الإفادة من الطقس الجميل للإنخراط في أيّ نشاط في الهواء الطلق كالـ"Hiking"، أو تمارين التأمل والإسترخاء. من دون نسيان الدور الكبير الذي تلعبه السباحة والتمارين المائية الأخرى خلال هذا الموسم، والتي تُعتبر من دون شكّ الأفضل لكلّ شخص يعاني أوجاع المفاصل أو يعجز عن الإنخراط في النادي الرياضي بفضل غياب قوّة الجاذبية". لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.
Advertisement
مواضيع ذات صلة
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك