انتشر اسم انطونيو سليمان وهو ألماني من أصل سوري وحقق حلمه بالعمل كنجم إباحي.
بعد الأفلام الإباحية، قام أنطونيو سليمان بتصوير اول فيديو كليب له لأغنية جديدة.
الأغنية من كلماته وألحانه وقد تم تصويرها على طريقة الفيديو كليب في مدينة ريو دي جينيرو البرازيلية وكان أنطونيو سليمان بنفسه هو المخرج أيضًا ليكون العمل بكامله مسجّلًا باسمه.
وفور صدور الاغنية حصدت ارقامًا قياسية، فتخطّت المليون مشاهدة في الساعات الاولى من العرض، حيث قام العديد من الشبان والشابات بالاستماع اليها في سياراتهم، وفي شوارع اكبر المدن العربية ناشرين فيديوهاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، لتحظى الاغنية بضجة كبيرة على كل منابر مواقع التواصل الاجتماعي.
والكليب عبارة عن قصة من تأليف المغنّي، حيث تدور احداثه في عرض البحر عندما يعثر قارب سريع على متنه 5 فتيات على أنطونيو الذي تاه في عرض البحر ويقمن بإنقاذه لتكون النهاية غير متوقعة.
هذا ويتحضر سليمان لإطلاق العديد من الأغاني والفيديو كليبات في الأشهر القادمة بالتعاون مع أكبر شركات الإنتاج العربية.