Advertisement

لبنان

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد

Lebanon 24
14-09-2025 | 16:55
A-
A+
Doc-P-1416895-638934897283459540.jpg
Doc-P-1416895-638934897283459540.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
مقدمة تلفزيون "أن بي أن"

تحت مجهر المتابعة الدقيقة يلتئم الشمل العربي والإسلامي الذي تحتضنه قطر في حمأة الإنفلات العدواني الإسرائيلي الذي طالت نيرانه عاصمتها الدوحة.
Advertisement

هذا الحشد الذي يستمر يومين بدأ باجتماع تحضيري لوزراء خارجية الدول العربية والإسلامية اليوم اذ أكد رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في كلمته الافتتاحية ان الاعتداء الإسرائيلي على الدوحة لا يمكن توصيفه إلا كإرهاب دولة وان الاستهداف لم يكن على موقع بل على مبدأ الوساطة بحد ذاته وهو لن يؤدي إلا لإجهاض مسار التفاوض كما أعاد التذكير بأن قطر لن تسكت وتتهاون أمام هذا الاعتداء البربري.

ويتوّج الحشد غداً بقمة على مستوى القادة الذين سينظرون في مشروع قرار بشأن العدوان على قطر. مضمون المشروع لم يُفرج عن تفاصيله لكن كل الآمال معلقة على قرارات بحكم التحديات تخرج بها القمة الطارئة التي تلتئم في ظرف إقليمي ودولي شديد الحساسية. فقمة الدوحة لا يجوز أن تكون كسابقاتها من القمم التقليدية ولا سيما أن الإستهداف الإسرائيلي الذي يحظى بغطاء غربي واسع لم يعد موجهاً إلى دولة بعينها وإنما إلى المنظومة العربية والإسلامية بأكملها.
ولأن الأمر على هذه الدرجة من الخطورة فإن القمة المرتقبة يجب أن تنتقل من لغة البيانات والإدانات إلى لغة القرارات والخطوات الفاعلة في مواجهة العدوانية الإسرائيلية التي تستبيح كل الخطوط الحمر وتهدد أمن كل المنطقة بما فيها الخليج.
الدوحة - إذاً - على موعد مع لحظة الحقيقة والقمة الطارئة التي تحتضنها ليست مجرد ملتقىً بروتوكولي بل إمتحانٌ مصيري.

في مواجهة الإستنفار العربي والإسلامي حطَّ وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو في تل أبيب مؤكداً أن الهجوم على قطر لن يغير الدعم الأميركي لإسرائيل. وبحسب وزارة الخارجية الأميركية فإن روبيو سيؤكد في تل أبيب الأهداف المشتركة وفي مقدمها ضمان عدم عودة حماس إلى حكم غزة أبداً وإعادة الأسرى.

وفي مشهد استفزازي اقتحم رئيس وزراء الاحتلال الاسرائيلي بنيامين نتنياهو برفقة روبيو منطقة حائط البُراق داخل المسجد الاقصى المبارك وأديا طقوسا تلمودية على نية دوام الانتصار لاسرائيل. وحماس تلقَّى قادتُها المقيمون في قطر تهديدات جديدة من نتنياهو الذي قال إن القضاء عليهم سيزيل العقبة الرئيسية أمام إطلاق سراح جميع الأسرى وإنهاء الحرب. لكن الرد على نتنياهو جاءه من بيت أبيه إذ قال رئيس الوزراء الأسبق إيهود باراك إن من يهاجم المفاوضين في عاصمة الوساطة إنما يعرّض الأسرى للخطر فيما صرح زميله إيهود أولمرت بأن الحكومة والجيش الإسرائيلييْن (2) أعطيا أوامر لقتل الفلسطينيين من دون تمييز وهذه ليست سياسة.

مقدمة تلفزيون "أل بي سي"

قبل استكشاف ما يمكن أن يصدر غدًا عن القمة العربية الإسلامية الطارئة في الدوحة، فإن الأجواء المحيطة بالقمة تَشي بتوقع أن تكون من القمم الإستثنائية من حيث القرارات التي يمكن أن تصدر عنها، والتي بحثها الإجتماع المغلق التمهيدي لوزراء الخارجية العرب والذي انعقد عصر اليوم.

ما هي القرارات النوعية التي يمكن أن تتخذها القمة؟ هل تصل مثلًا إلى حد سحب السفراء ووقف التطبيع؟ هل تجمِّد الأتفاقات الإقتصادية الموقعة بين الدولة العبرية وبعض الدول العربية والإسلامية؟ هل تبحث جدوى الإتفاقات العسكرية مع الولايات المتحدة الأميركية أم تسعى لتطويرها؟ أين تقف الولايات المتحدة الأميركية من هذا "الغضب العربي" إذا صح التعبير؟ هل سيحاول وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، الذي وصل إلى تل أبيب اليوم ، أن يمسك العصا من الوسط بين تل ابيب والدوحة؟  

سقف القمة عكسه مضون المؤتمر الصحافي الذي عقده رئيس الوزراء وزير خارجية قطر الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني الذي اعتبر أنه لا يمكن توصيف الاعتداء الإسرائيلي على الدوحة إلا كإرهاب دولة، وأن الهجوم الإسرائيلي ليس اعتداء على موقع بل على مبدأ الوساطة بحد ذاته. لكنه أكد مواصلة الوساطة مع أميركا ومصر لأنهاء حرب غزة.

مقدمة تلفزيون "أو تي في"

عنوان الساعات المقبلة القمة العربية-الاسلامية التي تعقد في الدوحة غدا تضامنا مع قطر اثر تعرضها للاعتداء الاسرائيلي. وعشية القمة، اكّد رئيس الوزراء القطريّ الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني أنّ ممارسات إسرائيل لن توقف جهود الوساطة التي تبذلها الدوحة، لإنهاء الحرب في غزة.

وفي المقابل، تلقت اسرائيل جرعة دعم اميركية جديدة، حيث اكدت زيارة وزير الخارجية الأميركيّة ماركو روبيو لها قوة الروابط بين البلدين، وفق ما رأى رئيس الوزراء الاسرائيليّ بنيامين نتانياهو الذي اعلن بعد زيارة الحائط الغربي برفقة روبيو والمبعوث الأميركيّ لدى إسرائيل ان التحالف الاسرائيلي-الاميركي قويّ وصلب مثل حجارة حائط المبكى.

اما لبنانيا فلا عنوان الا المراوحة والدوران في الحلقات المفرغة وانتظار المجهول في كل الملفات.

وفي ملف حصرية السلاح تحديدا، جدد حزب الله مهاجمة الحكومة التي يشارك فيها، حيث أكد عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسن عز الدين، أن الحكومة عاجزة عن القيام بمسؤولياتها الوطنية، وتحتاج إلى مزيد من تصويب أولوياتها الوطنية التي تهم الشعب، والتي أقرتها والتزمت بها في بيانها الوزاري. وشدد عز الدين على أن ثمة حقيقة أزلية وأبدية لا يمكن التنازل عنها تحت أي ظرف أو ذريعة، وهي أن المقاومة وسلاحها يشكلان المشروعية والشرعية معًا في الدفاع عن الوطن وسيادته واستقلاله. وما لم يقله نائب حزب الله قاله المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، الذي اعتبر ان الاعتماد على الحكومة تضييع للبلد، وان الواجب الاعتراض عليها ومحاسبتها واستنهاض القوى النقابية والوطنية للوقوف بوجهها.

لكن في المقابل، أكد المعاون السياسي للرئيس نبيه بري النائب علي حسن خليل، أن ما تم التوافق عليه في جلسة الحكومة في 5 أيلول أعاد فتح الباب على مدى سياسي مريح على مستوى الداخل اللبناني. اما رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل الذي يواصل جولاته في مختلف المناطق اللبنانية بمشاركة الرئيس العماد ميشال عون، فاعتبر انه ‏إذا كان من أحد في البلد يمكنه أن يتحدث عن وحدة السلاح والجيش فهو التيار الوطني الحر، الذي يؤيد حصر السلاح، لكنه سأل: في حال وجدنا الحل للسلاح، هل تكون حلت كل المشاكل الاخرى، من النازحين السوريين الى الفلسطينيين الى أموال المودعين ومشكلة الكهرباء والمياه؟

وفي ذكرى اغتيال الرئيس بشير الجميل، أصدر التيار الوطني الحر بيانا جاء فيه: ثلاثة وأربعون عاماً على استشهاد الرئيس بشير الجميل، والحلم الذي جسَّده بالدولة القوية وحفظ استقلال الكيان ومحاربة الفساد، لا يزال مترسخاً في الوجدان اللبناني. واضاف بيان التيار: إن هذه الذكرى الأليمة، وبعدما تحققت العدالة بصدور الحكم في قضية الإغتيال عام 2017 في عهد الرئيس العماد ميشال عون، تستوجب أن تكون محطة لتعزيز المساحات المشتركة، والإتحاد الوطني في احترام الشهداء ورمزيتهم بغض النظر عن الإختلافات، ومناسبة لتجديد الإيمان بلبنان وميثاقيته ورسالته.

مقدمة تلفزيون "أم تي في"

كلُّ الأنظار تتّجه إلى الدوحة. فعشيةَ انعقادِ القمّةِ العربيّة - الإسلاميّة في العاصمة القطرية كثُرتِ التكهّناتُ، وتضاربت التحليلاتُ حول ما يمكن أن يصدر عنها. والواضحُ من متابعة معظمِ التحليلات أنه من غير السهل التوصلُ إلى موقف عربيٍّ - إسلاميٍّ جامعٍ وقوي يؤدّي إلى إحداث تغييرٍ جذريٍّ في التوازنات القائمة. فالملوك والأمراءُ والرؤساءُ الذين سيشاركون في القمة يبلغ عددُهم، مبدئياً، إثنان وخمسون، ووجود هذا العدد من قادة العرب والمسلمين يعني وجودُ تياراتٍ عدة تراوح مواقفُها بين الليونةِ، وصولاً إلى أقصى التشدّد. فهل يتمكن المجتمعون من تجاوز التبايناتِ في المقاربات والقراءاتِ بما يؤدّي إلى صدور بيانٍ ختاميٍّ تكون له نتائجُ عمليّة على الأرض؟ الأمر ليس سهلاً. في المقابل، إسرائيل تلملم أوراق القوّةِ عندَها، والورقةُ الأقوى والدائمة عندها: الولايات المتّحدة الأميركيّة. فوزير الخارجيّةِ الأميركيّة مارك روبيو وصل اليوم إلى تل أبيب ليناقش مع رئيس الوزراءِ الإسرائيليّ إمكانيةَ ضمِّ إسرائيل أجزاءَ من الضفة الغربيّةِ المحتلة، كما أشار إلى ذلك موقع إكسيوس. وهذا يعني أنّ إسرائيل لن تكتفي بمحو غزة من الوجود، بل تريد تمديدَ مخطّطها التدميريِّ والتهجيريّ إلى ما تبقى من أراض فلسطينية ضمنَ الكيانِ الإسرائيليّ. في هذا الوقت، الوضع في غزة يتحوّل مأساةً بكل معنى الكلمة. فالقطاع يُمحى ويتحوّلُ إلى أرض قاحلة، وهو أمرٌ لا تنكرُه حتى إسرائيل! إذ أعلنت على لسان وزير دفاعِها يسرائيل كاتس عن فتح أبواب الجحيم على المقاومة. الوضع المتفجّر في المنطقة يقابلُه هدوءٌ حذرٌ في لبنان. فموقف الدولة يتبلور أكثرَ فأكثر في ما يتعلّق بحصر السلاح، فيما يواصل حزبُ الله سياسةَ إنكارِ الواقعِ وتجاهلِه، ويخدّرُ جمهورَه بشعارات مضى عليها الزمن. وآخرُها ما أعلنه عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب ابراهيم الموسوي، الذي أكد أنّ المقاومة ما زالت في موقع القوّة والإقتدار. فهل يعتقد الموسوي أنّ كلامه لا يزال مقنعاً؟ وهل بإمكانه أن يقدّم دليلاً واحداً حول أين يبدو حزبُ الله في موقع القوة؟

مقدمة تلفزيون "الجديد"

رسمتِ الدوحةُ في اجتماعها التحضيري ملامحَ بيانِ قمتها الطارئة ومن "هتكِ" سيادتها دقت جرس الإنذار من أن أحداً لن يكون بمنأى عن الخطر الإسرائيلي وإن تُركت إسرائيل لن تقفَ عند حد وهذا هو بيتُ القصيد في كلام رئيسِ وزرائِها أمام وزراءِ الخارجية العرب والمسلمين حين دعاهم إلى اتخاذ إجراءاتٍ ملموسةٍ ضد إرهاب الدولة الذي تمارسُهُ إسرائيل والذي يهددُ الأمنَ الإقليميَّ ويقوضُ فرص السلام ولكن على من تقرأ قطر مزاميرَها؟ في وقت دخلت فيه حربُ الإبادة والتجويع والتهجير على غزة عامها الثاني ولم تجرؤِ الأنظمة العربية والإسلامية على كسر الحصار عن القطاع فهل عندما يصلُ "الموس" إلى رِقابهم سيتحركون؟ وهل ستكون قمة الدوحة استثنائيةً أيضاً في قراراتها ؟ وتتخذ إجراءاتٍ عملانية كل التمنيات وعلامات الاستفهام سقطت بضربة مسودة البيان القاضية التي حصلت عليها الجديد وتبين أنها استنساخٌ معجل مكرر لقاموس الإدانة والتعاون والتضامن والتأكيد والقلق والشجب والعرض والطلب ورمي العجز على مجتمع دولي أثبت عجزه في محاسبة إسرائيل اليوم الدوحة بعد غزةَ وبيروتَ ودمشقَ وصنعاء وغداً قد تنضم عاصمة أخرى إلى اللائحة لأن إسرائيل ومن البريد القطري العاجل بعثت لكل دول المنطقة رسالةً مفتوحة من أن لا خطوط حمراً لديها وقالتها علانيةً أن لا عواصم "عازلة" أمام مشروعِها التوسعي وأوهامِها الكبرى من أمام حائط المبكى في القدس المحتلة جاء الرد العاجل على قمة الدوحة بعربها ومسلميها وهناك وقف وزير الخارجية الأميركي مارك روبيو مرتدياً القلنسوة اليهودية مؤدياً طقوس الانتماء إلى الأصول الصهيونية ومشهد الثنائي نتنياهو روبيو جنباً إلى جنب كان كفيلاً برسم خطوط الزيارة العريضة وضرب مقررات قمة الدوحة عرض "حائط المبكى" وعليه وقّع روبيو خطة تهجير الغزيين و إعطاء نتنياهو صك براءة عما يقترفه في القطاع من جرائمَ للقضاء على حماس كذريعةٍ مطاطة لإنهاء الحرب وليس غريباً بالتزامن مع الزيارة أن يشهد اليوم أعنف الغاراتِ على أبراجِ غزة وعشرات مراكز الإيواء لتهجير السكان من قلب المدينة وحشرِهم في الجنوب روبيو حمل رسالة واضحة لتل أبيب من أن كل ما تفعله الحكومة الإسرائيلية لن يغير طبيعة العلاقة القوية والراسخة معها ونتنياهو أدمن الحروب على نصر مطلق في الخيال وبينهما نشرت وول ستريت جورنال أن إسرائيل تكَسبُ الحربَ لكنها تخسرُ العالمَ وحربُها على غزة أضعفتِ التعاطفَ العالمي معها وعرّضتها لأن تصبح منبوذة وهذه شهادةٌ للتاريخ.

مقدمة تلفزيون "المنار"

لا شك أنَّ الحشدَ في قطر غداً سيكونُ مهيبا ، قادةٌ ورؤساءُ وامراءُ وملوكٌ من العالمينِ العربي والاسلامي ستجمعُهم آخرُ مصيبةٍ حلت بهم ، حلت باحدى عواصمِهم عندما استهدفت طائراتُ العدوِ الصهيوني الدوحةَ محدثةً دوياِ قوياً سُمع في كلِ انحاءِ العاصمةِ القطرية وحولَ العالم ، ومثيرةً عاصفةً من ردودِ الفعلِ الشاجبةِ يُخيلُ لمن سمعَها أو شاهدَها أنَّ العربَ والمسلمين سيهبُّون كرجلٍ واحدٍ تلبيةً لنداء واقطراه وادوحتاه. انتهت فترةُ التصريحاتِ والبياناتِ والكلام ، فغداً يخضع المجتمعون للامتحان ، وفي النتيجةِ ستُكرمُ الامةُ كلُها أو تواصلُ عيشَها في الهوان. فلا يتوقعنَ أحدٌ أن تبدأً جيوشُ الامةِ زحفَها غداً نحوَ فلسطينَ المحتلةِ للاخذٍ بالثأر ، أو أن تُقلعَ اسرابُ الطائراتٍ الحربيةِ لتضربَ مراكزَ حيويةً في كيانِ الاحتلال، لكن على الاقل اسحبوا السفراء، واوقفوا الاتصالاتِ مع العدو من تحتٍ الطاولةِ ومن فوقِها، اوقفوا تزويدَ الكيانِ بكل ما يصله منكم وعبركم من شريان حياة ، استخدموا ولو لمرةٍ ثانيةٍ في التاريخٍ سلاحَ النفطِ والاقتصادِ للضغطِ على العدو وأربابِه. -اِنَ الل لا يغيرُ ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسٍهم-. فلا شك أن غزة ستفرحُ لايِ قرارٍ يُعيدُ هيبتَكم ، حتى وان تركتموها بين انيابِ ذئبٍ يستفردُ بفرائسِه من عواصمَ ودولٍ واحدةً تلوـ الاخرى. غزة التي يحشدُ نتانياهو لاحتلالها عشراتِ آلافِ الجنودِ بعدما فشلَ في اركاعِ مقاومتِها التي تأبى الدخولَ في عصرِ اسرائيلَ الكبرى وولاتِها في الاقطارِ والامصار. فمشروعَ اسرائيلَ الكبرى هذا واجهتهُ المقاومةُ في لبنان منذُ انطلاقتِها ، وأسقطت وجوهَ العمالةِ والخيانة، عمالةٌ وخيانةٌ لا تسقطُ بالتقادم ، ولا تستطيعُ البياناتُ بعباراتِها المنمقةِ أن تخلعَ عن أيٍ أحدٍ لبوسَ الذلةِ الذي ارتضاهُ لنفسه ، واِن طالت السنوات.
مواضيع ذات صلة
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك