Advertisement

لبنان

مقدّمات النشرات المسائيّة

Lebanon 24
07-11-2025 | 16:59
A-
A+

Doc-P-1439429-638981569402999187.jpg
Doc-P-1439429-638981569402999187.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
مقدمة نشرة أخبار الـ "أن بي أن" 

عادت خرائط النار لتتصدر المشهد الجنوبي وهو ما لا يمكن قراءته إلا كرسالة تصعيد إسرائيلية عبر إنذارات لا أحد يدري متى يقرر العدو إطلاقها مجددا.
Advertisement

لكن الأخطر في هذا المشهد ما تفوه به رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو حين أعلن بصلف وغطرسة: "لا نطلب الإذن من أصدقائنا الأميركيين نحن فقط نخبرهم بخطواتنا" وهي جملة تختصر عقلية التفرد والتمرد والدوس على كل الأعراف والقوانين الدولية وتكشف عن كيان لا يرى في العالم سوى ساحة مفتوحة لعدوانه.

وهكذا تمضي اسرائيل في عربدتها العسكرية وتجاوز كل الاتفاقات والقوانين الدولية بلا رادع ولا محاسبة.

والوضع الجنوبي حضر في زيارة وفد البنك الدولي الذي تنقل بين المقرات الرئيسية تعبيرا عن الدعم القوي الذي يقدمه البنك للبنان في هذه المرحلة الدقيقة وعرض المشاريع وخطط البنك وبرامجه ولا سيما ملف إعادة الاعمار.

وفي هذا الإطار قدم رئيس مجلس النواب نبيه بري للوفد شرحا تفصيليا مسهبا على الخريطة التي أعدها المجلس الوطني للبحوث العلمية والتي تبين حجم الأضرار التي تسبب بها العدوان الاسرائيلي على مدى العامين الماضيين قبل اتفاق وقف النار وبعده وفي مختلف القطاعات.

في الشأن الانتخابي تجاوز القرار الذي اتخذه مجلس الوزراء في موضوع قانون الانتخاب عتبة التوافق الوطني عبر القفز السياسي فوق رأي مكون أساسي فجاء حاصل هذا القرار ثلاثي الأبعاد: خاليا من الميثاقية... دافعا نحو الاشتباك السياسي والأخطر هو الانقلاب على الصيغة التوافقية التي عمل عليها رئيس الجمهورية جوزاف عون على مدى أسبوع كامل.

على أية حال فإن مصير مشروع القانون سيخضع لقرار المجلس النيابي ومن المرجح أن تكون محطته الأولى هي اللجنة النيابية المكلفة بدراسة قانون الانتخاب.

أبعد من لبنان وبعد طرح واشنطن مشروع قرار في مجلس الأمن يهدف إلى تشكيل قوة دولية في غزة لدعم خطة ترمب للسلام تسارع الولايات المتحدة الخطى لتشكيلها ووفق الرئيس دونالد ترامب فإن الاطار الزمني لها اصبح قريبا جدا والأمور تسير على ما يرام.

مقدمة الـ "أم تي في" 

 بدت زيارة مديري البنك الدولي إيجابية في الشكل بما حملته من استعدادات للانخراط بقروض ميسرة يحتاج إليها لبنان في الصحة والزراعة والمياه والكهرباء والأمان الاجتماعي تصل الى مليار دولار. 

أما في المضمون، فتحويل الاستعداد للدعم الى ترجمة فعلية معلق على حبل الحل السياسي لحصرية السلاح بيد الدولة. 

فلا ضوء أخضر دوليا لجرعات دعم مالية للبنان، إلا بعد الانتهاء من بسط الدولة سلطتها على كامل أرضها. وما عدا ذلك، جرعات أوكسيجين تبقي الوضع على ما هو عليه. 

وبينما تشير معلومات الـ MTV الى أن لبنان لا يزال ينتظر الرد الإسرائيلي على طرحه توسيع لجنة التفاوض ورفع مستوى التمثيل فيها، فالرد على بيان حزب الله من مبدأ التفاوض، جاء اليوم على لسان رئيس الحكومة نواف سلام الذي أكد أن "قرار الحرب والسلم استردته الدولة ولا أحد يملكه سواها". 

فهل يسلم الحزب أمره للدولة، حفاظا على ما تبقى، ودرءا للمخاطر ويعلن وقوفه خلفها في ما تقرره؟

لاسيما أن المستويات السياسية والأمنية والإعلامية في إسرائيل تتابع الحديث عن الاستعداد لحرب مقبلة على الجبهة مع لبنان، وآخر التهويل ما نقلته "يديعوت أحرونوت" عن أن الجيش الإسرائيلي أعد خطة هجومية في حال اتخاذ قرار بالتصعيد أو في حال رد حزب الله على الهجوم. 

فهل يتعقلن حزب الله أم يواصل تعنته فيقود نفسه وناسه ولبنان الى مزيد من الخراب؟

البداية من أجواء المشاورات الدائرة للمفاوضات غير المباشرة. 

مقدمة "المنار" 

من بين ركام المنازل المهدمة بالامس بفعل العدوان الصهيوني على احياء القرى الجنوبية المقتظة كانت مواقف ابناء الدولة ورجالاتها الحقيقيين، المؤكدين انه لا ركوع ولا استسلام لهذا العدو الصهيوني المجرم وسيده الاميركي الحاقد، وان تهديم المنازل والبيوت لن يهدم العزائم ولا القناعات، وان التهويل بالمزيد من الاجرام لن يزيد اهل الحق الا تشبثا بحقهم وارضهم مهما غلت التضحيات.

وأما مواقف الحكومة من بين ما يقارب العشرة آلاف خرق صهيوني احصاها المتحدث باسم اليونيفل، وبينها تصعيد الامس، فكانت التأكيد على المضي باحتكار قرار السلم والحرب على ما قال رئيسها نواف سلام.

فكيف تطبق الحكومة قرارها هذا؟

واين السلم من الحرب المفروضة على بلدنا على عين حكومتنا؟

فباعتراف رئيس الجمهورية والحكومة مجتمعة وقوات اليونيفل والامم المتحدة ان لبنان ملتزم التزاما تاما بوقف اطلاق النار، بل ان المتحدث باسم اليونيفل اكد عدم رصد اي نشاط لحزب الل في منطقة عمليات قواته جنوب نهر الليطاني؟

فماذا يفيد اللبنانيين انهر التصريحات التي تسيل يوميا من المسؤولين اللبنانيين عن حصر السلاح واسترجاع قرار السلم والحرب فيما الحراب الصهيونية تذبح اللبنانيين كل يوم، وقواتها تحتل ارضهم وتعتقل ابناءهم، والدولة عاجزة عن فعل شيء؟

بل حتى طروحاتها للتفاوض والسلام يقابلها الصهيوني كل يوم بمزيد من العدوانية والتهديد وقتل الشهداء؟

اما الشهادة الاوضح والاعتراف الاوقح، فكان من مسؤولين اسرائيليين أكدوا ان جميع هجماتهم على لبنان جاءت بالتنسيق مع الجنرالات الاميركيين الموجودين في قواعد شمال الكيان.

فماذا يقول القاعدون عند خاطر السيد الاميركي؟ المنتظرينه ليل نهار ليكون وسيطا بوقف العدوان الاسرائيلي فيما هو شريك كامل بسلاحه وطائراته وقراراته.

وبقرار عدواني آخر كان بيان السفارة الاميركية في بيروت عن عقوبات مالية على لبنانيين بادعاء تمويل حزب الله، وتريد التبرير بكل وقاحة أن هدف بلادها من هذه العقوبات دعم لبنان.

فيما دعم لبنان ومقاومته وفلسطين واهلها والمنطقة وقضيتها سمعته الامة من المؤتمر القومي العربي الذي عقد دورته الرابعة والثلاثين في عاصمة المقاومة بيروت، مع التأكيد على الصمود والثبات وان غلت التضحيات.

مقدمة الـ "أو تي في" 

بشحطة قلم سبعة عشر وزيرا، شطبت حكومة التحالف الرباعي الجديد امس نواب الانتشار اللبناني، الذي أدرجوا في قانون الانتخاب عام 2017، بعد نضال سياسي طويل، ليشكلوا استكمالا منطقيا لربط المنتشرين اللبنانيين ببلدهم الأم، بعد إقرار قانون استعادة الجنسية.

غير أن الوزراء المذكورين لم يشطبوا فقط حق المنتشرين اللبنانيين بالاقتراع لنواب يمثلونهم بشكل مباشر، بل شطبوا عمليا حق أي لبناني مقيم في الخارج من الترشح لأي مقعد نيابي، على اعتبار ان مقاعد المجلس النيابي بصيغته الحالية، محجوزة لشخصيات وقوى سياسية كانت لها إسهاماتها الكبرى في ابعاد اللبنانيين عن وطنهم، ولا يناسبها إطلاقا أن يدخل أي ناجح من بينهم، وعددهم أكبر من أن يحصى أو يعد، إلى مجلس النواب.

والوزراء المذكورون شطبوا معهم ايضا، ازدواجية القوى السياسية الممثلة في الحكومة، التي لوحت باعتراضات قد تصل الى استقالات، قبل أن تسلم بالأمر الواقع، وتنتظر المعركة المقبلة في مجلس النواب، حيث التسويات قد تكون في الانتظار، ذلك أن تجربة عام 2022 لا تزال حاضرة في الاذهان، حيث توافق نواب الثنائي الشيعي والقوات والكتائب وآخرين على تعديل اكثرية التصويت المطلوبة بموجب الدستور للإصرار على قانون رده رئيس الجمهورية، لكسر موقف الرئيس العماد ميشال عون من تعديل قانون الانتخاب.

هذا في الموضوع الانتخابي. أما في شأن الارض المحتلة والسلاح، فحدث ولا حرج: تخبط وضياع وأفق ملبد بالوعود المحلية غير القابلة للتطبيق، في مقابل الضغوط الاميركية والاصرار العربي والتهديد الاسرائيلي المستدام.

وأما على الخط الاقليمي، فمن مكأفاة اميركية لمن يعرف عنه شيئا عندما كان على رأس جبهة النصرة، الى مكافأة سياسية له من مجلس الامن قبيل لقائه بالرئيس دونالد ترامب الاثنين. 

الرئيس السوري الانتقالي احمد الشرع حرا منعتقا من العقوبات، على ان يعلن انضمامه كما هو متوقع إلى التحالف الدولي ضد تنظيم داعش الذي تقوده واشنطن، كما سبق وكشف المبعوث الاميركي توم براك.

=======

* مقدمة الـ "أل بي سي" 

إنتخابيا، ما حصل أمس في مجلس الوزراء، بداية مسار وليس نهايته، ليس بالضرورة إذا كانت الطريق معبدة في مجلس الوزراء أن تكون كذلك في مجلس النواب، فرئيس المجلس نبيه بري يعتبر أنها آخر معاركه، وهو لن يستسلم بسهولة، ولكن كيف ستكون مواجهته لما حصل في مجلس الوزراء؟ 

سبق لرئيس المجلس أن إعتبر أن قانون الإنتخابات الحالي هو بمثابة الإنجيل والقرآن، فإذا عدل القانون، ولو لمرة واحدة، لا يعود بمثابة إنجيل أو قرآن.

ملف الإنتخابات ليس التحدي الوحيد، فهناك تحدي المفاوضات وحصرية السلاح. 

مجلس الوزراء إطلع أمس على التقرير الشهري لقائد الجيش عن سير الأعمال في حصرية السلاح في ظل تطورين: الأول استمرار الغارات الإسرائيلية والثاني كتاب حزب الله إلى الرؤساء الثلاثة.

السؤال هنا: كيف سيواصل الجيش مهمته، وهو الذي ينفذ قرار السلطة السياسية؟ 

وما حصل أمس من قصف إسرائيلي قرب موقع للجيش اللبناني هو دليل على أن الوضع العسكري يسير إلى مزيد من التصعيد:
بالنسبة إلى إسرائيل، الملف اللبناني مفتوح على طاولة مجلس الوزراء المصغر.

مقدمة "الجديد" 

كل الجهات تؤدي من وإلى الجنوب وكل الحلول تبدأ منه وتنتهي إليه والوصول إليها دونه مطبات سياسية وأمنية يتقاطع فيها انقسام الداخل مع ضغط الخارج، وتبدأ من حصرية السلاح ولا تنتهي باستعداد لبنان للتفاوض من طرف واحد، بعد إطلاق النار الإسرائيلي على كل مبادرة وكل حراك دبلوماسي.

وبين سلاح التفاوض الأبيض، وعودة الدوائر الحمراء على الخريطة والكتاب "الأصفر" الذي أخذ فيه حزب الله القرار فأنهى التفاوض وحشر الدولة في الزاوية وأحرج "نصفه الثاني" فأخرجه من المعادلة  عقب إعلانه الاستعداد للتفاوض عبر لجنة الميكانيزم مع الموافقة على تطعيمها بالعنصر المدني الخبير.

وبعد العدوان الإسرائيلي الأخير داخل وخارج ضفتي النهر و"إعلان بعبدا" أن الرسالة وصلت مع تمسك رئيس الجمهورية جوزاف عون بالالتزام باتفاق وقف الأعمال العدائية بينما إسرائيل تزيد اعتداءاتها تلقى حزب الله جوابا على كتابه وبالموقف السياسي الواقعي من المؤتمر الافتراضي والذكاء الاصطناعي استرجع رئيس الحكومة نواف سلام ما هو مسترد للدولة في قرار الحرب والسلم ولا أحد لديه قرار بذلك سوى الحكومة اللبنانية ولا جهة مخولة بهذا القرار سوى الدولة...

ومن قمة التكنولوجيا شدد سلام على أنه لم تعد هناك وعود فارغة بل خطوات عملية وإصلاحية وإن كانت تسير ببطء ومن تلك الخطى زيارة وفد كبير من البنك الدولي على مستوى "مدراء" وخبراء جال على الرؤساء الثلاثة فاستحصل من بعبدا على أبرز الخطوات الإصلاحية لجذب الاستثمارات، وتسلم من عين التينة جردة بإعادة الإعمار وفي السرايا حضرت الملفات الاقتصادية والمالية  على أن يصطحب الوزير ياسين جابر الوفد غدا بجولة في جنوب لبنان سيشاهد الوفد بأم العين آثار العدوان وطبعته الأخيرة بالتزامن مع ما كشفته مصادر دبلوماسية غربية للجديد عن أن التصعيد تخطى حزب الله إلى الدولة اللبنانية والمطلوب ليس التفاوض بشروط لبنان بل باتباع النموذج السوري في التمثيل السياسي.

تزامن ذلك مع إعادة السفارة الأميركية نشر بيان الخارجية في استخدام كل الوسائل لمنع حزب الله من تهديد لبنان والمنطقة.

وأضاف البيان لا يمكن السماح لإيران وحزب الله بإبقاء لبنان أسيرا بعد الآن وذلك ربطا بالعقوبات التي فرضتها الخزانة الأميركية بالأمس على أفراد اتهمتهم بتحويل الأموال إلى حزب الله بمساعدة من فيلق القدس والعقوبات الجديدة، بحسب البيان تدعم سياسة الرئيس دونالد ترامب بممارسة أقصى ضغط على إيران ووكلائها رسالة لطهران ببريد لبنان والجواب في عمان. 
مواضيع ذات صلة
08/11/2025 01:45:18 Lebanon 24 Lebanon 24
08/11/2025 01:45:18 Lebanon 24 Lebanon 24
08/11/2025 01:45:18 Lebanon 24 Lebanon 24
08/11/2025 01:45:18 Lebanon 24 Lebanon 24
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك