تصفّح بدون إعلانات واقرأ المقالات الحصرية
|
Advertisement

لبنان

مقدمات نشرات الأخبار المسائية

Lebanon 24
21-12-2025 | 13:30
A-
A+

Doc-P-1458231-639019459899056165.jpg
Doc-P-1458231-639019459899056165.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
مقدمة تلفزيون "أم تي في"

حربان متوازيتان تنتظران الحكومة اللبنانية . الاولى عسكرية والثانية مالية. فقد استهدفت مسيرات اسرائيلية بلدة ياطر الجنوبية ما ادى وفق الجيش الاسرائيلي الى سقوط عنصرين من حزب الله. التصعيد الميداني تزامن مع تصعيد كلامي، اذ افاد مصدر امني اسرائيلي ان الجيش الاسرائيلي يستعد لتوسيع عملياته العسكرية في لبنان. وكان رئيس الحكومة نواف سلام استبق التطورات الجنوببة باعلانه ان الجيش يقترب من انجاز المرحلة الاولى التي تشمل جنوب الليطاني، وانه يستعد للانتقال الى المرحلة الثانية. فهل الحكومة جادة فعلا في قرارها ام أنها تعلن ذلك إرضاء للمجتمعين العربي والدولي ، وخصوصا بعدما تبين من خلال اجتماع باريس التمهيدي لمؤتمر دعم الجيش ان الدول المعنية بالشأن اللبناني لن تقدّم أي دعم حقيقي للجيش، طالما ان علامات استفهام تُطرح حول جدية السلطة التنفيذية في تنفيذ خطة حصر السلاح؟

ماليا، الحكومة امام استحقاق صعب يتعلق بمشروع قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع. اذ تبين أن المشروع لا يرضي أحدا. فالمودعون غير مقتنعين بأن القانون يعيد اليهم المطلوب من حقوقهم، فيما المصارف اعلنت الاستنفار وتهدد بمواقف تصعيدية لانها تعتبر ان الحكومة حملتها العبء الاكبر، بعدما تهربت الدولة من تحمل اي عبء . فهل يعني هذا ان مشروع قانون الحكومة سيصطدم بالجدار المسدود وخصوصا ان رئيس الحكومة يبدو مستعجلا لتمريره حكوميا قبل الاعياد؟

مقدمة تلفزيون "أو تي في"

في عزّ موسم الاعياد، لبنان الغارق في أزماته السيادية والاقتصادية، يواصل العيش على إيقاع الفشل السياسي المحلي والضغوط الخارجية.
في المقابل، يشهد الشرق الأوسط مرحلة إعادة رسم للتوازنات. 

من الحدود الجنوبية للبنان، إلى غزة، وصولًا إلى العواصم المؤثرة، تتداخل الرسائل السياسية مع الحسابات العسكرية. التحركات الدبلوماسية تتكثّف، لكن الحلول الجذرية لا تزال مؤجلة، بانتظار نضوج تسويات لم تتضح معالمها بعد.

داخليًا، يستمر الجدل حول مقاربة مصير السلاح وقانون الانتخابات وملف الاصلاح المالي عشية جلسة حاسمة لمجلس الوزراء.

أما إقليميًا، فالمعادلات تتبدّل، والتحالفات تُختبر، والاستقرار يبقى هشًّا.

بين القلق والترقّب، لبنان والمنطقة في مرحلة تزداد دقة، حاملة في طياتها مخاطر… كما فرصًا لم تُحسم اتجاهاتها بعد.


مقدمة تلفزيون "أن بي أن"

لم تسجـّل عطلة نهاية هذا الاسبوع وقائع محلية بارزة بانتظار الأسبوع الطالع الذي سيدور في فلك الأعياد. لكن قبل ذلك ثمة محطة مالية مهمة غدًا حيث سيحط مشروع قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع المعروف بمشروع معالجة الفجوة المالية على طاولة مجلس الوزراء في قصر بعبدا. وثمة رصد دؤوب لما ستفضي إليه الجلسة التي ستـُستكمل الثلاثاء في السراي الحكومي عند الاقتضاء.

وقبيل خضوع المشروع للتمحيص الحكومي على طاولة مجلس الوزراء ظلـّت المواقف منه على تبايناتها بين التأييد والاعتراض. وعلى رأس لائحة المعترضين جمعية المصارف التي قررت عقد اجتماع استثنائي لمجلس ادارتها مساء اليوم بجدول أعمال وحيد هو مشروع الفجوة المالية.

وقبيل الاجتماع حرصت مصادر الجمعية على تسريب تحذيرات من انعكاسات المشروع الحكومي بصيغته الحالية على مستقبل أموال المودعين والقطاع المصرفي بـُرمـَّته.

وفي موازاة الفجوة المالية ثمة فجوة أمنية مفتوحة ارتباطـًا بالعدوان الإسرائيلي الذي ترتفع وتيرته يومـًا وتتراجع يومـًا آخر لكن جـَمرَهُ يبقى كامنـًا تحت رماد التهديدات وجديدها على لسان الوزير الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش الذي قال إننا قد نضطر إلى شن عملية في لبنان وغزة قبل الانتخابات البرلمانية وكذلك عبر وسائل الاعلام العبرية التي استرسلت في تضخيم المزاعم بشان إستمرار تهريب السلاح من سوريا إلى المقاومة. التهديدات تجاوزت الجغرافيا اللبنانية إلى ما هو أبعد إذ نـُسب إلى مصادر إسرائيلية وأميركية ان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتيناهو سيطلع الرئيس الأميركي دونالد ترامب عندما يجتمعان في أواخر الشهر الحالي في البيت الأبيض على خطط لشن هجمات عسكرية جديدة على إيران. وقد صرح رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير بأن طهران هي التي موّلت وسلـّحت الحصار الخانق حول إسرائيل وكانت وراء خطط تدميرها ولوّح بشن ضربات حيثما تدعو الحاجة على كل الجبهات.

مقدمة تلفزيون "المنار"

حين يصبحُ المواطنون ارقاماً، وحمايتُهم عبئاً على دولتِهم، فهذا يَعني اَننا في لبنان.. البلدِ المفجوعِ سياسياً واقتصادياً ومالياً يجعلُه البعضُ مكشوفاً من دونِ ساترٍ امامَ المفخخاتِ الاميركيةِ التي تَنسِفُ المنطقة، ويستعجلون انهيارَه بمقارباتِهم المشوَّهةِ التي لا ترتفعُ معها رايةٌ للكرامةِ ولا يُبنى معها عمادٌ للمستقبل. ومن هؤلاءِ من يَحُثُ الخُطى في التنازلاتِ السياسيةِ امامَ الاطماعِ الاحتلالية، واخرونَ لا يَرُفُّ لهم جَفنٌ في امساكِ يدِ الصهيونيِّ لمساعدتِه في وضعِ سِكِّينِه على نحرِ الوطن، ويَحزُهُ في كلِّ يومٍ ليَسيلَ الدمُ اللبنانيُ، وجديدُه شهيدٌ وجريح ٌبغارتينِ على ياطر الجنوبية.

امامَ هذا الانحدارِ السريعِ الى اسفلِ قيعانِ الانسانية، لم يَعُد مستغرباً اَن يَعِقدَ البعضُ الامالَ والاحلامَ على لقاءِ دونالد ترامب وبنيامين نتنياهو اواخرَ الشهر، ويضعوا الاستقرارَ على نارِ التهديداتِ والتهويلاتِ ويجافوا كلَّ المصالحِ الوطنيةِ بمُسمّياتٍ مُسرطِنةٍ للعيشِ المشترك .. وجراءَ السطوةِ الاميركيةِ يشتركُ لبنانُ مع كلِّ المنطقةِ في المصيرِ المجهولِ الناجمِ عن الرعايةِ الترامبيةِ للمدللِ الصهيوني، الذي من اجلِه يتواصلُ حصارُ سكانِ قطاعِ غزةَ ويُضربُ باتفاقِ وقفِ اطلاقِ النارِ عُرضَ الحائطِ ويُمنعُ المرضى من السفرِ للعلاجِ ويُقنَّنُ دخولُ المساعدات ، وهو مشهدٌ تريدُ واشنطن تطبيقَه بمناطقَ اقتصاديةٍ موهومةٍ مُفرَغةٍ من سكانِها..

والى لقاءِ ترامب نتنياهو مجدداً، حيث ينشغلُ الاعلامُ العبريُ في تسريبِ جدولِ اعمالِه ويضعونَ المواجهةَ معَ ايرانَ في صدارتِه، امّا الجمهوريةُ الاسلاميةُ فاستبقت النتائج َباعلانِها الجهوزيةَ للمواجهةِ كما عبّرَ وزيرُ خارجيتِها عباس عرقجي بقولِه : لا نريدُ الحرب، ولكننا استعدَدْنا لها، وما دَمّرَهُ العدوانُ قد اَعَدْنا بناءَه.. اِنها الثقةُ التي تَبنيها القيادةُ الايرانيةُ على تجاربَ قَرَنَت فيها القولَ بالفعلِ واَثبتت قدرتَها على النزالِ والمواجهة.

مقدمة تلفزيون "أل بي سي"

"الغموض غير البنَّاء" هو عنوان مسودة قانون معالجة الفجوة المالية". أُشبعت المسودة درسًا وتمحيصًا قبل أن تصل إلى طاولة مجلس الوزراء، والصورة المتخذة أثناء تلاوة بيان المسودة حملت دلالة بارزة: الوزير ياسين جابر عن الرئيس نبيه بري، والوزير عامر البساط عن الرئيس سلام، وحاكم مصرف لبنان عن رئيس الجمهورية، فكيف سيتحرك الوزراء في ظل هامش ضيق؟

تقول المعلومات إن نقاشًا حادًا ستشهده الجلسة، وأن اجتماعات كثيفة شهدتها عطلة نهاية الأسبوع ضمت وزراء متخصصين، ولو كانوا غير معنيين، وستظهر هذه النقاشات في خلال الجلسة التي لا يستبعد متابعون أن تشهد مفاجآت؟

أبرز الإعتراضات جاءت من جمعية المصارف التي تحاول الضغط لثني الحكومة عن إقرار القانون.

تبقى علامة إستفهام كبرى وهي : ما هو موقف الهيئات المالية الدولية ولاسيما البنك الدولي وصندوق النقد الدولي؟ وهل هناك تنسيق معهما أو " قبة باط" تتيح للحكومة السير بهذا القانون المثير للجدل والنقاش؟ غدًا لناظره قريب، فحتى لو مر القانون في مجلس الوزراء، كيف سيتلقف مجلس النواب كرة النار؟


مقدمة تلفزيون "الجديد"

لا استراحة في لبنان وعلى امتدادِ مساحتِهِ وتاريخِه أزمةٌ تمسكُ بيدِ أزمة حتى بات محصناً من الحلول لا من المشكلات وعلى الرَمَقِ الأخير من عامٍ مثقلٍ بالأحداثِ السياسية منها والأمنية سجّلت أيامُهُ المتبقية أزمةً مالية لم تكن طارئة على المشهدِ الداخلي، إنما استعصت خلالَ السنواتِ العجاف على المقاربة وحتى الاقترابِ منها وكونها تمسُ حقوقَ الناس فلا داعي للعجلة إلى أن غادرت الحكومةُ الحالية منطقةَ إدارةِ الأزمة إلى اجتراحِ الحلِّ لها بمشروعِ قانونِ الانتظامِ الماليّ واستردادِ الودائع على أن تطرحَهُ غداً للنقاشِ على طاولةِ مجلسِ الوزراء في بعبدا حسابُ المشروعِ الحكوميّ لم يتلاءم مع بيدرِ جمعيةِ المصارف وإن هو أعطى حلاً بالتراضي ووزعَ الخسائرَ بالثلاثة على الحكومة والحاكمية والحاكمِ بأمر المال إلا أنَّ الجمعية حفرت "الفجوة" ووقعت فيها وخليتُها انقسمت على نفسها بين مصارفَ تلوحُ بالإضراب وبين من ينتظر ليبني على نتائجِ جلسةِ بعبدا المقتضى وفي مطلقِ الأحوال فإنَّ قرارَ الإضراب ليس أُحادي الجانب وغير متعلق برئيسِ الجمعية سليم صفير ومجلس إدارته بل هو يحتاجُ إلى قرارٍ يصدرُ عن الجمعية العمومية وبالتصويت لم يرضَ المؤتمنُ على الودائعِ بقانونِ سدِّ الفجوة ولم يرضَ بعضُ المودعين المنضوينَ تحت "صرخة المودعين" والذين يدورونَ في فلكِ "مصرفيين" بالحلِ المطروح فدَعوا لاعتصامٍ غداً تزامناً مع انعقادِ جلسةِ مجلسِ الوزراء وبين الجاني والمجني عليه أنشأتِ الحكومةُ لجنةَ "ميكانيزم مالية" للتحكيمِ بين الخصوم بمشروع قانون إنْ سلكَ من مجلس الوزراء ووصل إلى المجلس النيابي بالبريد "الجوال" فدون إقرارهِ هيئةٌ عامة وكتلٌ نيابية "متناحرة" قد تُلقي بهِ إلى بئسِ مصير "الكابتال كونترول" بالتوازي لم تُغيِّب عطلةُ نهاية الأسبوع الأطرافَ عن مركزِ القرار بحصر السلاح ليدخل مصطلحُ "بين النهرين" عنواناً لليوم التالي وفي هذا للإطار كشف رئيس الحكومة نواف سلام أنه بانتهاء العام الحالي تنتهي مرحلة جنوب الليطاني والاتجاه صوب الشمال من ضفة نهر الأولي فيما ستشمل المرحلة الثالثة العاصمة بيروت وجبل لبنان قبل الانتقال بقاعاً والمرحلة الرابعة تليها بقيةُ المناطق على أن تكون بداية العام المقبل محطةً لتقييم مجلس الوزراء المرحلةَ الأولى مع التأكيد على ضرورة قيام إسرائيل بخطوات مقابلة ومدى تجاوب حزب الله مع الجهد اللبناني في حصرية السلاح في المقابل بقيت إسرائيل على وتيرة تصعيدها والتي ضُبِطت اليوم على إيقاع المسيرات فاستهدفت سيارة في بلدة ياطر قضاء بنت جبيل وألقت قنبلة صوتية على شاطئ رأس الناقورة في حين عثَر الجيش اللبناني على جهاز تجسس مموّه ومزود بآلة تصوير في بلدة يارون وعمل على تفكيكه وفي وقت تناور إسرائيل في لبنان وغزة، في المنطقة الفاصلة بين "أقل من حرب وأكثر من تصعيد" برزت الضفة الغربية إلى واجهة الأحداث اليوم وإضافةً إلى الحرب "الصامتة" التي تشنها ضد الفلسطينيين وافق المجلس الأمني المصغر على إقامة تسْعَ عشْرَةَ بؤرةً استيطانية جديدة بعضُها أُزيل سابقاً ووضَعَت حجرَ أساسه مجدداً الحكومة الحالية بجناحِها المتطرف.
Advertisement
مواضيع ذات صلة
Lebanon24
22/12/2025 00:29:17 Lebanon 24 Lebanon 24
Lebanon24
22/12/2025 00:29:17 Lebanon 24 Lebanon 24
Lebanon24
22/12/2025 00:29:17 Lebanon 24 Lebanon 24
Lebanon24
22/12/2025 00:29:17 Lebanon 24 Lebanon 24
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك