21
o
بيروت
19
o
طرابلس
20
o
صور
19
o
جبيل
19
o
صيدا
22
o
جونية
16
o
النبطية
14
o
زحلة
11
o
بعلبك
4
o
بشري
17
o
بيت الدين
10
o
كفردبيان
مباشر
الأبرز
لبنان
فيديو
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
متفرقات
صحة
فنون ومشاهير
رياضة
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
أفراح ومناسبات
تعازي ووفيات
بحث
الرئيسية
أخباري
مباشر
الأبرز
لبنان
فيديو
خاص
مقالات لبنان24
رادار لبنان24
صحافة أجنبية
ضيوف لبنان 24
إقتصاد
عربي-دولي
متفرقات
صحة
رياضة
فنون ومشاهير
منوعات
تكنولوجيا وعلوم
المرأة
أفراح ومناسبات
صور
تعازي ووفيات
كأس العالم2022
أخبار عاجلة
حالة الطقس
حركة السير
إستفتاء
من نحن
للاتصال بالموقع
لإعلاناتكم
لالغاء الاشعارات
Privacy Policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24
Advertisement
لبنان
قراءة في المشهد السياسي.. لبنان يتأرجح بين "جهنم" و"بر الأمان"
Lebanon 24
25-09-2020
|
00:35
A-
A+
photos
0
A+
A-
تحت عنوان: "قراءة في المشهد السياسي.. لبنان يتأرجح بين "جهنم" وبر الأمان"، كتب غسان ريفي في
"سفير الشمال"
: ثمة محاولات حثيثة تجري محليا ودوليا، في السر والعلن، وعلى كل صعيد، لاستباق إنغلاق الأفق السياسي لحل الأزمة الحكومية التي لا يبدو حتى الآن أن مبادرة الرئيس سعد الحريري قد نجحت في تفكيك تعقيداتها مما يؤدي في حال إستمرارها وتشعّبها الى تداعيات خطيرة على لبنان الذي يتأرجح بين السقوط في "جهنم" التي بشّر بها رئيس الجمهورية أو النزول الى بر الأمان ولو بشكل مؤقت.
Advertisement
أكثر من لوحة سياسية تطبع المشهد اللبناني لجهة:
الحرص الفرنسي الكبير على إنجاح مبادرة الرئيس إيمانويل ماكرون الذي يبدو أنه لن يستكين أمام محاولات الشغب الأميركية..
التجاذبات الداخلية، من مبادرة الرئيس سعد الحريري التي رمت حجرا في المياه الحكومية الراكدة و"الدلال الشيعي" عليها الى فتح شهية بعض القوى السياسية على تسمية وزير أو أكثر في حكومة مصطفى أديب الذي يواجه محاولات تدجينه وتكرار تجربة الرئيس حسان دياب معه.
الثبات السياسي والمنطق الوسطي للرئيس نجيب ميقاتي وموقفه مع الرئيسين فؤاد السنيورة وتمام سلام وتمايزهم عن الرئيس سعد الحريري.
لكن اللوحة الأبرز، تمثلت بخطاب العاهل السعودي سلمان بن عبدالعزيز أمام الجمعية العمومية للأمم المتحدة، وهجومه على حزب الله وإتهامه بتفجير مرفأ بيروت، ومطالبته بنزع سلاحه، وفي ذلك موقف سعودي غير مسبوق، يوحي بأن لا تعاطي مع لبنان في ظل وجود سلاح حزب الله، وبأن المملكة لا توافق على المبادرة الفرنسية، وترفض تمثيل الحزب في الحكومة وإعطاء حقيبة المالية الى وزير شيعي.
موقف الملك سلمان وما يحمله من رمزية ترتبط بالجمعية العامة للأمم المتحدة أعاد خلط الأوراق من جديد، خصوصا أنه جاء بنكهة أميركية صرفة، وأشار الى أن السياسة السعودية تتحدد مستقبلا وفق دور حزب الله في المعادلة اللبنانية، ما يشير الى حجم التجاذبات الاقليمية والدولية القائمة حول لبنان، والتي قد يكون لها تداعيات سلبية جدا على ولادة حكومة مصطفى أديب، الأمر الذي خفف من منسوب التفاؤل بامكانية ولادتها على جناح السرعة، وأدى الى تهشيم مبادرة الحريري بعدما فقدت رونقها وتحوّل التفاؤل الى “تشاؤل”.
الموقف السعودي طرح أكثر من سؤال حول ما قصده الرئيس سعد الحريري حول "تجرعه السم" و"الانتحار السياسي"، فهل كانت مبادرة الحريري بمثابة إطلاق رصاصة الرحمة على علاقته بالمملكة وقياداتها؟، وهل أخفق الرئيس إيمانويل ماكرون في الوفاء بوعده للحريري لجهة ترطيب الأجواء مع السعوديين تمهيدا لاعادة العلاقة معهم؟، وهل إصرار الحريري على رد الجميل للرئيس الفرنسي الذي أنقذه من أزمة إحتجازه في المملكة، قد أبعده نهائيا عن أميركا والسعودية اللتين تتناغمان بشكل كبير في سياستيهما تجاه لبنان.
في المقابل، حرص الرئيس نجيب ميقاتي منذ اللحظة الأولى على التمايز عن نادي رؤساء الحكومات السابقين، وهو مستمر في هذا التمايز ويترجمه في مقاربته للمشهد السياسي إنطلاقا من ثابتتين هما: "الحفاظ على الطائف والرؤية الاصلاحية"، كما أن هاتين الثابتتين من المفترض أن تحددا في المستقبل القريب موقف ميقاتي من كل الأفرقاء وصولا الى الرئيس المكلف مصطفى أديب الذي أوصاه ميقاتي في إتصال معه بالتمسك بهما، ما يؤكد أن ميقاتي يدعم المبادرة الفرنسية الى أبعد الحدود لكن تحت سقف الدستور.
وفي هذا الاطار، ينقل زوار عن الرئيس ميقاتي أن طائفة ومذهب وزير المالية أو أي وزير آخر هو مجرد تفصيل بالنسبة له أمام الحفاظ على دستور الطائف الذي يعتبر الأساس كونه صمام أمن وأمان البلد والقادر على مواجهة أي فتنة طائفية، وهذا أساس المنطق الوسطي الذي هو ضرورة الضرورات في لبنان، وهو المنطق الذي تقارب فيه كل القضايا الوطنية بهدف تحقيق مصلحة لبنان العليا.
ويؤكد هؤلاء أن الرئيس ميقاتي يرفض المسّ بالدستور تحت أي عنوان كان، لأن المطلوب الحفاظ عليه في هذه المرحلة المفصلية، لأن إسقاطه تحت أي ظرف، هو تهديد لبقاء لبنان.
أمام هذا الواقع، ما تزال الحكومة عالقة على حبال التشاور والتريث والمبادرات والدلال السياسي والشغب الأميركي والرفض السعودي والاصرار الفرنسي والفرملة الايرانية، وكأن الجميع يملكون ترف الوقت، في حين يواجه اللبنانيون أسوأ مرحلة في تاريخهم الحديث وينتظرون الفرج الذي لا يمكن أن تكون بدايته إلا بالتزام تطبيق الدستور.
المصدر:
غسان ريفي - سفير الشمال
مواضيع ذات صلة
لبنان يتأرجح بين الضغوط الأميركية والتصعيد الإسرائيلي ويرفض التفاوض تحت التهديد
Lebanon 24
لبنان يتأرجح بين الضغوط الأميركية والتصعيد الإسرائيلي ويرفض التفاوض تحت التهديد
07/12/2025 10:17:32
07/12/2025 10:17:32
Lebanon 24
Lebanon 24
محفوظ: واشنطن تتأرجح بين سياستين
Lebanon 24
محفوظ: واشنطن تتأرجح بين سياستين
07/12/2025 10:17:32
07/12/2025 10:17:32
Lebanon 24
Lebanon 24
القناة 14 الإسرائيلية: توصيات أمنية للمستوى السياسي بشن عملية لإضعاف حزب الله في لبنان
Lebanon 24
القناة 14 الإسرائيلية: توصيات أمنية للمستوى السياسي بشن عملية لإضعاف حزب الله في لبنان
07/12/2025 10:17:32
07/12/2025 10:17:32
Lebanon 24
Lebanon 24
بالفيديو... لبنان بين الدول الأقل أماناً للمشي ليلاً
Lebanon 24
بالفيديو... لبنان بين الدول الأقل أماناً للمشي ليلاً
07/12/2025 10:17:32
07/12/2025 10:17:32
Lebanon 24
Lebanon 24
تابع
قد يعجبك أيضاً
مرض "الحمى القلاعية" يضرب مزارع المواشي في لبنان.. وبيان يكشف
Lebanon 24
مرض "الحمى القلاعية" يضرب مزارع المواشي في لبنان.. وبيان يكشف
03:05 | 2025-12-07
07/12/2025 03:05:34
Lebanon 24
Lebanon 24
البحر الأسود تحت الضغط: تداعيات على الأمن الغذائي العالمي فماذا عن لبنان؟
Lebanon 24
البحر الأسود تحت الضغط: تداعيات على الأمن الغذائي العالمي فماذا عن لبنان؟
03:00 | 2025-12-07
07/12/2025 03:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
فتح دعوى تطويب يوسف بك كرم: بين قداسة السيرة وإشراقة الإعجوبة
Lebanon 24
فتح دعوى تطويب يوسف بك كرم: بين قداسة السيرة وإشراقة الإعجوبة
02:30 | 2025-12-07
07/12/2025 02:30:00
Lebanon 24
Lebanon 24
هذا ما يقوم به رئيس الجمهورية لإعادة الدولة إلى الدولة
Lebanon 24
هذا ما يقوم به رئيس الجمهورية لإعادة الدولة إلى الدولة
02:00 | 2025-12-07
07/12/2025 02:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
مراقبة طريق ضهر البيدر قبل القرار النهائي
Lebanon 24
مراقبة طريق ضهر البيدر قبل القرار النهائي
01:45 | 2025-12-07
07/12/2025 01:45:00
Lebanon 24
Lebanon 24
Advertisement
الأكثر قراءة
بعد انتشار فيديوهات سخر فيها من جنوده.. هذه هوية من صوّر بشار الأسد ولونا الشبل؟
Lebanon 24
بعد انتشار فيديوهات سخر فيها من جنوده.. هذه هوية من صوّر بشار الأسد ولونا الشبل؟
11:35 | 2025-12-06
06/12/2025 11:35:54
Lebanon 24
Lebanon 24
خطاب قاسم يكرّس ثبات "الحزب" على موقفه من السلاح والتفاوض
Lebanon 24
خطاب قاسم يكرّس ثبات "الحزب" على موقفه من السلاح والتفاوض
12:00 | 2025-12-06
06/12/2025 12:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
3 رسائل تلقاها "حزب الله".. تقريرٌ تركي يكشفها
Lebanon 24
3 رسائل تلقاها "حزب الله".. تقريرٌ تركي يكشفها
14:00 | 2025-12-06
06/12/2025 02:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
معركة خصوم "حزب الله" لتحشيد القوى صعبة
Lebanon 24
معركة خصوم "حزب الله" لتحشيد القوى صعبة
10:00 | 2025-12-06
06/12/2025 10:00:00
Lebanon 24
Lebanon 24
سابقة في تاريخ الاعلام اللبناني
Lebanon 24
سابقة في تاريخ الاعلام اللبناني
11:20 | 2025-12-06
06/12/2025 11:20:46
Lebanon 24
Lebanon 24
أخبارنا عبر بريدك الالكتروني
بريد إلكتروني غير صالح
إشترك
أيضاً في لبنان
03:05 | 2025-12-07
مرض "الحمى القلاعية" يضرب مزارع المواشي في لبنان.. وبيان يكشف
03:00 | 2025-12-07
البحر الأسود تحت الضغط: تداعيات على الأمن الغذائي العالمي فماذا عن لبنان؟
02:30 | 2025-12-07
فتح دعوى تطويب يوسف بك كرم: بين قداسة السيرة وإشراقة الإعجوبة
02:00 | 2025-12-07
هذا ما يقوم به رئيس الجمهورية لإعادة الدولة إلى الدولة
01:45 | 2025-12-07
مراقبة طريق ضهر البيدر قبل القرار النهائي
01:43 | 2025-12-07
لمنع اندلاع حرب في لبنان.. ترامب يدخل على خطّ الوساطة
فيديو
محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب !
Lebanon 24
محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب !
05:09 | 2025-12-06
07/12/2025 10:17:32
Lebanon 24
Lebanon 24
بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو)
Lebanon 24
بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو)
04:00 | 2025-12-06
07/12/2025 10:17:32
Lebanon 24
Lebanon 24
بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء
Lebanon 24
بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء
09:14 | 2025-12-01
07/12/2025 10:17:32
Lebanon 24
Lebanon 24
Download our application
مباشر
الأبرز
لبنان
فيديو
خاص
إقتصاد
عربي-دولي
متفرقات
أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح
Softimpact
Privacy policy
من نحن
لإعلاناتكم
للاتصال بالموقع
Privacy policy
جميع الحقوق محفوظة
© Lebanon24