أعربت الولايات المتحدة عن رفضها للمؤتمر الذي تنظّمه الأمم المتحدة ويشارك فيه عشرات الوزراء بهدف الدفع باتجاه حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين، ووصفت واشنطن هذا الحدث بأنه "مسرحية دعائية".
وجاء في بيان للمتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، تامي بروس، أن "هذه مسرحية دعائية تأتي في خضم جهود دبلوماسية دقيقة لإنهاء الصراع. وبعيدا عن تعزيز السلام، سيُطيل المؤتمر أمد الحرب وسيُشجع حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) وسيُقوّض الجهود الحقيقية لتحقيق السلام".