Advertisement

لبنان

لبنان مجدداً تحت المجهر الدولي: بين "الإشتباكين".. هل من فرصة للخطة؟

Lebanon 24
12-05-2020 | 23:56
A-
A+
Doc-P-703004-637249499411250567.jpg
Doc-P-703004-637249499411250567.jpg photos 0
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
A+
A-
facebook
facebook
facebook
telegram
Messenger
Messenger
كتب نبيل هيثم في "الجمهورية": لبنان مجدداً تحت المجهر الدولي. قبل أشهر بَدا البلد وحيداً، أقلّه في الظاهر، يوم تُرك ليواجه مصيره الصعب اقتصادياً واجتماعياً، وبطبيعة الحال سياسياً، منذ أن دخل في مرحلة الفوضى السابقة للانهيار أو المرافقة له.
Advertisement
قلّة تَنبّهت بعد 17 تشرين الأول الى أنّ المقاربة الدولية للملف اللبناني سارت وفق منطق نابوليون بونابرت القائل إنّ أفضل وسيلة لإلحاق الهزيمة بالعدو هي أن تتركه يختنق، وهذا بالضبط ما انتهجَته دول مثل الولايات المتحدة والسعودية، في حين أنّ دولاً مثل فرنسا وايران حاولت ان تتحرك بمستويات مختلفة انطلاقاً من حقيقة أنّ بقاء لبنان يمثّل مصلحة استراتيجية، بينما دول مثل روسيا والصين اختارت ان تحيد نفسها مرحلياً عن الصداع اللبناني الى أن تتّضِح الصورة اكثر فأكثر.

اليوم تقترب هذه المقاربات من خواتيمها، بعدما حقق بعضها أهدافها المتعددة. وبالتالي، يمكن افتراض أنّ مرحلة جديدة قد بدأت باندفاعة غربية بالدرجة الأولى، عنوانها المفاوضات مع صندوق النقد الدولي.

المعادلة التي تحملها المفاوضات التي دخل فيها لبنان مع صندوق النقد تبدو بسيطة للغاية برغم تعقيداتها التقنية: إمّا الالتزام بالشروط المالية والاصلاحية، وإمّا فليترك البلد لمصيره، او بمعنى أدق فليسلك الانهيار مَساره.

لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا.
المصدر: الجمهورية
مواضيع ذات صلة
تابع
Advertisement

أخبارنا عبر بريدك الالكتروني

إشترك