مقدمة تلفزيون "أل بي سي"
الى بيروت، يعود غدا الموفدان الاميركيان طوم باراك ومورغان اورتاغوس، ولكن هذه المرة مباشرة من تل ابيب، وسيحملان معهما رد اسرائيل الاولي على ورقة باراك، بحسب مصادر مطلعة على هذا الملف قالت للـLBCI إن المباحثات الاميركية الاسرائيلية في تل ابيب اليوم، ايجابية ومثمرة.
ملف ورقة باراك المعدلة هو واحد من ثلاثة ملفات مهمة هذا الاسبوع.
فبعد ساعات، يفترض أن يلتئم مجلس الامن الدولي لاتخاذ قرار نهائي بالتمديد لقوات اليونيفل، وسط حديث عن تأجيل الجلسة من الغد، بحسب جدول مجلس الامن حتى الان، الى موعد لم يحدد بعد.
الجو متشنج في هذا الملف.
واشنطن على موقفها، وهي تريد تضمين القرار بنداً يتحدث صراحة عن خفض تدريجي لعديد القوات حتى تُنهي مهمتها في آب العام 2026، اما سائر دول مجلس الامن اي فرنسا، والصين، وروسيا وبريطانيا فترفض ذلك، والطرفان يعملان على تفادي الفيتوات المتبادلة.
اما الملف الثالث، فالمحادثات التي سيجريها الخميس المقبل وفد رسمي سوري في
لبنان، وهي تتناول عددا من الملفات، ابرزها ترسيم الحدود والموقوفون السوريون.
في هذا الوقت، تحدث الرئيس السوري احمد الشرع هذا المساء أمام مجموعة من مراكز الدراسات ومسؤولي وسائل الاعلام، ومن بينهم رئيس مجلس ادارة المؤسسة
اللبنانية للارسال بيار الضاهر، عن اولويات سوريا، خصوصاً الاقتصادية منها، وموقفه من الاتفاق الامني مع اسرائيل، ونظرته الخالية من التيارات الدينية الاصولية مستقبلا، وعلاقات بلاده بالجوار في العراق ولبنان.
مقدمة تلفزيون "المنار"
بحسب اعلامِ الاحتلالِ فإنَ توم براك الاميركيَ التقى بنيامين نتنياهو الصهيونيَ في تل ابيب، واِنه طلبَ منه تخفيفَ حدةِ الهجماتِ على حزبِ الله وانسحابَ الجيشِ الاسرائيليِّ من نِقاطٍ داخلَ لبنان..
لم يَزِد اعلامُ العدوِ كلمةً حولَ ردِّ نتنياهو، لكنه مهدَ لزيارةِ براك الى بيروتَ على الطريقةِ الصهيونيةِ الخبيثةِ التي تَبني على خلافاتٍ بينَ اللبنانيينَ زَرَعَ بذورَها براك نفسُه عبرَ املاءاتٍ رخيصةٍ وورقةٍ مُغلّفةٍ بالفتنِ ، ورقةٌ وَجَدَت – للاسف – من يوافقُ عليها ويتبناها ويسيرُ بها بل ويدافعُ عنها ، مُعمِياً بصرَه عن اعتداءاتٍ مهما صَغُرت او كَبُرت تبقى فرضاً للسطوةِ الصهيونيةِ على السيادةِ اللبنانية ، واهانةً اضافيةً للدولةِ الخائضةِ في التخلي عن قوةِ لبنان..
وبانتظارِ ان تَحُطَّ اقدامُ براك ومعاونتِه مورغان اورتاغوس في بيروتَ وما سيَحملانِ معهما، كان حزبُ الله يجددُ التاكيدَ انْ لا تخليَ عن اوراقِ القوة ، ولا انجرارَ الى الفتنة ، وانَ ضربَ وحدةِ اللبنانيينَ هو منتهى ما يشتهيهِ العدوُ لنسفِ لبنانَ الوطنِ وجعلِه لعبةً بينَ ايدي العابثينَ باستقرارِه ومستقبلِه..
في قطاعِ غزةَ وبشراكةٍ بينَ الاحتلالِ والمتآمرينَ من دولِ المنطقةِ يتواصلُ العدوانُ على الشعبِ الفلسطينيِّ المُجوّعِ والمهدّدِ بخطرٍ اجراميٍّ وتهجيريٍّ غيرِ مسبوقٍ مع اعلانِ العدوِ استعدادَه لغزوِ مدينةِ غزةَ المأهولةِ باكثرَ من مليونِ مواطنٍ يدفعونَ ضريبةَ خِذلانِهم ممن اجتازوا مرحلةَ غضِّ الطرْفِ عن وحشيةِ الاحتلالِ الى مرحلةِ التصفيقِ وتقديمِ الدعمِ له..
اما اشرافُ الامةِ فيَستَهِلُّونَ فجرَ انتصارِ المظلومينَ من ناحيةِ اليمنِ الثابتِ على اسنادِ غزةَ دينياً واخلاقياً وانسانياً وهو بهذهِ الثلاثيةِ مستمرٌ مهما تَواصلَ العدوانُ عليه كما حصلَ اليومَ من استهدافٍ صهيونيٍّ لمحطةِ كهرباءَ ومخازنَ للوقودِ في صنعاء.
في ايران، توجيهاتُ الامامِ السيد علي الخامنئي في مواجهةِ التهديداتِ كانت بَيِّنةً وحاسمة، فالوحدةُ درع ُالجمهورية الاسلامية ، والاميركي الذي يريدُ اخضاعَ الشعب ِالايراني سيُواجِهُ الهزيمة ، ومن فشِلَ في تحقيقِ اهدافِه بالحرب لن يُحقِّقَها بالاملاءاتِ والاوامرِ ولا ببَثِ الفُرقة، اكد الامامُ الخامنئي في يوم ِاستشهادِ الامام ِعلي الرضا عليه السلام.
مقدمة تلفزيون "أو تي في"
بالنسبة الى ملف الجنوب، القول إنَّ الاسبوع الطالع حاسم، مبالغة. اما اعتباره مؤشراً الى ما سيأتي من بعده، فواقعي بعض الشيء، نظراً إلى ما ستحمله زيارة توم براك من ناحية، والمصير الذي سينتهي اليه التمديد لليونيفيل من ناحية اخرى، الى جانب مصير خطة الجيش لحصر السلاح، التي يفترض ان تحضر على طاولة مجلس الوزراء قبل نهاية آب الجاري.
فعودة المبعوث
الاميركي، محمَّلاً بأجوبة اسرائيلية على الورقة اللبنانية التي اقرَّتها الحكومة، ومزوداً بمعطيات سورية من اللقاء الباريسي الذي جمعه مع احمد الشيباني، الى جانب لقاء سيعقد في الساعات المقبلة بينه وبين احمد الشرع وفق معلومات متداولة، كفيل بالرد على الكثير من الاسئلة، منها دقة ما نقل عن رفض اسرائيلي للانسحاب الكامل من الجنوب وتوجه لإقامة منطقة عازلة بطربوش اقتصادي، ومنها ما يتعلق بموقف النظام السوري الجديد من لبنانية مزارع شبعا.
اما التمديد لليونيفيل، ولاسيما الشكل الذي سيمرر به، والموقف الاميركي من ذلك، فإشارة واضحة الى اتجاهات الامور في المرحلة المقبلة، سواء نحو رفع منسوب الضغوطـ، او تخفيفِها، تشجيعاً للحكومة اللبنانية على المضي قدماً في اجراءاتها الخاصة بحصرية السلاح.
اما خطة الجيش لحصر السلاح وجلسة مجلس الوزراء التي يفترض ان تدرسها، فمحور اخذ ورد بين اكثر من تحليل او توقع: فبين من يعتقد بأن على الجيش ان يعيد الكرة الى الحكومة، رافضاً اي اجراء عملي من دون قرار يستند الى توافق سياسي حرصاً على تماسك المؤسسة، وبين قائل بضرورة الدخول في مواجهة تحت شعار ضرب الحديد وهو حامٍ، يبقى التعويل على موقف مسؤول مطلوب من
حزب الله، وعلى شعبوية اقل من الافرقاء المزايدين، المخاطرين بإقحام البلاد في نزاع اهلي، والاهم على مبادرة لبنانية سيادية، تفرض معادلة حصر كامل السلاح بيد الدولة اللبنانية مقابل استعادة كامل السيادة وكامل الحقوق، لا على شكل مسرحية سلاح المخيمات الفلسطينية، بل بصورة جدية واقعية، تحفظ الوطن، وتتفادي ما يهدد وحدة الكيان.
مقدمة تلفزيون "أن بي أن"
زحفٌ دبلوماسيُّ أميركي نحو لبنان بدأ مع وفد الكونغرس ويبلغ ذروته غدًا مع وصول الثنائي توم براك ومورغان أورتيغاس برفقة وفد كبير يضم شخصيات أميركية وأعضاء في مجلس الشيوخ. ويترقب اللبنانيون ما سيحمله براك الذي وعلى ذمة موقع اكسيوس قد التقى اليوم بنيامين نتنياهو ووزراء في حكومته لبحث طلب الإدارة الأمريكية من إسرائيل كبح الهجمات في لبنان.
وكانت قد سبقت وصول الثنائي الأميركي عملياتُ تهريبِ وتسريبِ معلوماتٍ ومزاعمَ متناقضة حول الموقف
الإسرائيلي أكثرُها سلبي ومن ضمنها خطة لإنشاء منطقة عازلة داخل الأراضي اللبنانية الحدودية. لكنّ رئيس الجمهورية جوزف عون أكد ان لبنان لم يتبلغ رسميـًا أي شيء مما تم تداوله حول نية إسرائيل إقامة منطقة عازلة في الجنوب وأشار إلى ان لبنان بانتظار ما سيحمله براك وأورتاغوس من ردّ إسرائيلي على ورقة المقترحات.
وفي المعلومات التي ترددت في بيروت أن أورتيغاس - التي تشغل منصب مستشارة البعثة الأميركية في الأمم المتحدة - ستنتقل من لبنان إلى نيويورك للمشاركة عن قـُربٍ في المشاورات الجارية حول مصير القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان. وتوقعت مصادر دبلوماسية اتصالاً وشيكـًا بين وزيري الخارجية الفرنسي جان نويل بارو والأميركي ماركو وروبيو سعيـًا لتذليل عقبة وُصفت بأنها أخيرة امام التصويت على مشروع قرار فرنسي معدل يرمي إلى تمديد ولاية اليونيفيل عامـًا واحدًا فقط. وكانت المصادر قد أكدت ان جلسة مجلس الأمن اُرجئت من يوم غد الاثنين إلى موعد لاحق بسبب استمرار الخلافات بين أعضاء المجلس ولاسيما الجانبين الفرنسي والأميركي.
اما الجانب الإسرائيلي فكلُّ تركيزه حاليـًا على اجتياح مدينة غزة. وتمهيدًا للاجتياح كثف جيش الاحتلال عمليات القصف الجوي ونسف المربعات السكنية في بعض أحياء المدينة وواصل اتخاذ الإجراءات لتهجير سكانها الذين يزيد عددهم عن مليون. ووسط هذا التصعيد شنت الطائرات الحربية الاسرائيلية عدوانا على العاصمة اليمنية صنعاء مستهدفة بغارات عدة مستودعا للمشتقات النفطية ومحطة كهرباء ما اسفر عن ارتقاء شهداء وجرحى ودمار واسع وانقطاع للتيار الكهربائي.
في جانب آخر من الاقليم برز تطور تمثل بشروع القوات الأميركية في سحب جنودها من قاعدتي عين الأسد وفكتوريا في العراق. وفيما وصفت وسائل إعلام خليجية هذه الخطوة بالمفاجئة ذكر مسؤولون عراقيون ان الانسحاب الأميركي من القاعدتين يأتي استجابة لاتفاق سابق بين بغداد وواشنطن لإنهاء المهام العسكرية للتحالف الدولي الذي تقوده
الولايات المتحدة في العراق.
مقدمة تلفزيون "الجديد"
برّاك على مَرمى حجر والسفير "الجوّال" بين الساحات استقرَّ به المقامُ اليوم في تل أبيب قبلَ عودتِه إلى بيروت حاملاً في حقيبتِه "صخرة سيزيف" الذي عاقبَهُ إلهُ الموت بأن يَحمِلَ صخرةً من أسفلِ الجبل إلى أعلاه فإذا وَصلَ إلى القمة تَدحرجت إلى الوادي.. فيعود ويرفعُها إلى القمة فهل يأتي براك بردٍ إسرائيلي يُرضي لبنان؟ أم إن ّالأمورَ ستعودُ إلى مربّعِها الأول؟ تقولُ مصادر دبلوماسية إن براك سيَحمِلُ الرد الإسرائيلي على الورقةِ اللبنانية ، وقد تتضمن موافقة جزئية مع شروط إضافية على لبنان وفي الوقائع بحسَبِ القناة 12
الإسرائيلية، أن براك التقى بنيامين نتنياهو على خطّين: مسألة ضبط الهجَمات على لبنان.. والمفاوضات مع سوريا وبإجماعِ ثلاثةِ مصادرَ إسرائيليةٍ وأميركية نَقلَها موقع "أكسيوس" أنّ لدى إسرائيل مصلحةً في تهدئةِ الأوضاع على حدودِها مع سوريا ولبنان في ضوءِ الحربِ الجارية في غزة وأن إدارةَ ترامب تَدفعُ باتجاهِ ترتيباتٍ أمنيةٍ جديدة بينَ إسرائيل ولبنان من جهة، وإسرائيل وسوريا من جهةٍ أخرى.. كخُطوةٍ محتمَلة نحوَ تطبيعِ العلاقات مستقبلاً استقرّتِ الكُرة في "كابينيت" نتنياهو قبلَ أن يَنقُلَها براك إلى سوريا للقاءِ رئيسِها أحمد الشرع والاستحصالِ منه على الردِ السوري وفي انتظارِ ما ستَكشِفُه كواليسُ الزيارتين فإنّ المخطّطَ التوجيهي للجولة سيَنتهي غداً في بيروت بوصولِ براك على رأسِ وفدٍ يضُمُّ مورغان أورتاغوس والسيناتور ليندسي غراهام إضافةً الى شخصياتٍ عسكرية وإلى لقاءِ المسؤولين، جولةٌ مَيدانية جنوب الليطاني لمعاينةِ خُطواتِ الجيشِ
اللبناني على الأرض وإلقاءِ نظرةٍ خاطفة على "اليونيفيل" بالتزامنِ معَ استعدادِ مجلسِ الأمن لجلسةِ التمديد لها "الحشدُ الأميركي" على الأرضِ اللبنانية تَتبعُه أولُ زيارةٍ رسمية لوزيرِ الخارجية السوري أسعد الشيباني على رأسِ وفدٍ محمّلٍ بمِلفاتٍ أمنيةٍ واقتصادية، يَتصدّرُها مِلفُ الحدودِ اللبنانيةِ
السورية وتتفرّع منها قضيةُ الموقوفين السوريين وإعادةِ النازحين أما التقاءُ وجُهاتِ النظر عندَ الحدود فحصلَ التقاربُ فيه برعايةٍ سُعودية وبسلسلةِ اجتماعاتٍ عُقدت في جُدّة تولاها الامير خالد بن سلمان، بحضورِ الامير يزيد بن فرحان تقاطعت المسارات في أسبوع مزدحم بالأحداث وعودة الأميركي ستساهم في رسم صورة تشبيهية للتطورات في لبنان ومن هنا جاء موقف رئيس الجمهورية جوزاف عون المبني على انتظار الرد الإسرائيلي وفي الموقف أن لبنان لم يتبلغ رسمياً أي شيء حول نية إسرائيل إقامة منطقة عازلة في الجنوب علماً أن التسريبات بشأن منطقة خالية من السكان أكدتها مصادر دبلوماسية وأضافت إليها أن الخطة التي سيحملها براك والمعدة للمنطقة الفاصلة تتضمن إقامة منطقة صناعية لإنعاش الاقتصاد الجنوبي مع إقامة منازل للسكان بعيدة عن الحدود مرفقة بتعويضات مالية بحسب المصادر الدبلوماسية.
مقدمة تلفزيون "أم تي في"
غداً ينطلق أسبوعُ الحسم على خط مصيرِ اليونيفيل في جنوب لبنان. حتى الآن, جلسةُ مجلسِ الأمن الإثنين قائمةٌ للمشاورات فقط، وليس للتصويت، على أن تتواصل المداولاتُ من دون أن يتمّ تحديدُ موعدٍ ثابتٍ للتصويت، ما يعكس حالةَ الإنقسامِ الدوليِّ العاموديّ المستمر. وتكشف مصادرُ دبلوماسية رفيعة أنّ القرار النهائي الذي سيصدر، مرتبطٌ مباشرةً بزيارة المبعوث الأميركي الخاص طوم باراك بيروت ترافقُه مورغان اورتاغوس. وفي المعلومات أنّ هذه الزيارة التي تبدأ الاثنين ستضع نقاطاً كثيرة على الحروف. فبرّاك يحمل الردَّ الإسرائيليّ على الورقة الأميركيّة التي تبنّتها الحكومةُ اللبنانيّة بنسختها المعدّلة, وقد تسلّمه اليومَ بعد لقاءاتٍ عقدها مع رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، ووزراءِ الشؤون الإستراتيجيّة، والدفاعِ والخارجية الإسرائيليين من أجل الدفع نحو تطبيقِ ترتيباتٍ أمنيّة جديدة بين إسرائيل ولبنان. واللافت أنّ برّاك الذي سيبلّغ المسؤولينَ اللبنانيّين الثلاثاء بالردّ الإسرائيلي المفصّل, يرافقه وفدٌ أميركيٌ رفيع يضمُّ شخصياتٍ عسكرية، والسيناتور الأميركيّ البارز ليندسي غراهام المعروف بقربه الشديد من الرئيس الأميركيّ ومواقفِه المتشدّدة حيال إيران وحزبِ الله. وعلمت الـ MTV أنّ برّاك وأعضاءَ الوفد المرافق سيتناولون الغداء إلى مائدة رئيسِ الحكومة نواف سلام. فهل سيحمل المبعوثُ الأميركي صفقةً شاملةً تشمل مقايضاتٍ سياسية وأمنيّة قد يُضطرّ لبنان إلى تقديم تنازلاتٍ فيها, وتشمل وقفَ النار وترتيباتِ الجنوب ومصيرَ اليونيفيل؟
أما على خطّ جمعِ السلاح الفلسطيني, فتشير المعلومات إلى أنّ الخطوة الثانية ستحصل الأسبوع المقبل في وقت لا تزال حماس على قرارها برفض تسليمِ سلاحِها.
بالتزامن مع حال الترقب في لبنان, وقرارِ نتانياهو اجتياحَ غزة, سُجّل تسخينٌ ميدانيٌ على خط اليمن إذ استهدفت أكثر من خمس عشرة غارة إسرائيليّة صنعاء وتحديداً موقعاً عسكرياً في مُجمّع القصرِ الرئاسيّ ومخازنَ وقودٍ ومحطتي كهرباء.
البداية إذا من تحرك براك-اورتاغوس اللذين ناقشا ملفي لبنان وسوريا مع نتنياهو، ووفد ٌمن القيادة الوسطى يزور بيروت في ايلول